بعض مظاهر تدهور التربه
قد اصبح العديد من الفلاحين مهملين فارضهم اهمال بالغ ما اسباب الى تدهور التربة فاليكم بعض مظاهر تدهور التربه
انخفضت انتاجية بعض الراضى بنسبة 50 ٪ و هذا بسبب تكل التربة و التصحر . تسفر عن تخفيض فافريقيا بسبب تكل التربة الماضى ربما تتراوح 2-40 ٪ مع خسارة متوسط 8.2٪ بالنسبة للقارة . فجنوب اسيا و يقدر خسارة سنوية فالنتاجية علي 36 مليون طن من مكافئ الحبوب بقيمة 5،400 مليون دولار امريكى بحلول التعرية المائية و 1،800 مليون دولار امريكى بسبب تعرية الريحية . و تشير التقديرات الي ان اجمالى التكلفة السنوية لل تكل من الزراعة فالولايات المتحدة المريكية حوالى 44 مليار دولار امريكى سنويا اي حوالى 247 دولار امريكى لكل هكتار من الراضى الزراعية و المراعى .
علي نطاق عالمى الخسارة السنوية من 75 مليار طن من التربة يكلف العالم حوالى 400 مليار دولار امريكى فالسنة او 70 دولار امريكى تقريبا للشخص الواحد فالسنه.
فقط حوالى 3 ٪ من سطح اليابسة فالعالم و ممكن اعتبار رئيس او I الراضى الدرجة و ذلك غير موجود فالمناطق الاستوائية . احدث 8٪ من الراضى فالفصول الثاني و الثالث . ذلك 11٪ من الراضى يجب اطعام ستة مليارات الناس اليوم و 7.6 مليار المتوقع فعام 2023 . هو من ذوى الخبرة التصحر علي 33 ٪ من سطح اليابسة فالعالم و يؤثر علي اكثر من مليار شخص يعيش نصفهم فافريقيا .
وقد تدهور الراضى و انخفاض فنوعية الراضى الناجمة عن النشطة البشرية قضية عالمية كبري اثناء القرن 20 و سوف تظل مرتفعة علي جدول العمال الدولى فالقرن 21st. و مما يعزز اهمية تدهور الراضى بين القضايا العالمية بسبب تثيرة علي المن الغذائى العالمى و نوعية البيئة . تعد الكثافة السكانية العالية لا تتعلق بالضرورة تدهور الراضى بل هو ما يقوم السكان الي الرض التي تحدد مدي تدهور . ممكن للناس ان يصبح رصيدا كبيرا فعكس اتجاة نحو التدهور . و مع هذا فنها تحتاج الي ان تكون صحية و سياسيا و اقتصاديا الدافع لرعاية الرض و زراعة الكفاف و الفقر و المية ممكن ان تكون السباب الهامة من الراضى و تدهور البيئة .
- بعض مظاهر تدهور التربة
- مظاهر تدهور التربة