بحث عن مقال صحفي

بحث عن موضوع صحفي

 

ابحاث عن مواضيع صحفية عن البطالة فالبلاد

 

 

صورة1

 



 

 

لا توجد حصائيات تحدد حجم مشكلة العطالة ،ذا جاز لنا ن نستخدم هذة المفردة و التي تم ستخدامها فو ائل الستينيات من القرن الماضى عندما دخل و زير المالية الشريف حسين بندا سماة بند الدارة العمومية و عرف سخرية ببند العطالة و ربما تم بموجبة تعيين عدد كبير من الخريجين و غيرهم اثناء فترة و جيزة و فمختلف جهزة الدولة –التعليم،الصحه،الشرطة ….لخ و ربما بلغ و قتها عدد الباحثين عن العمل و بعد ن خرجوا للشارع حوالى 10000 فرد.


الن لا توجد تقديرات،بينما فالدول الخرى تذكر الارقام من يوم لخر و ربما بلغت اثناء و احدث عهد بوش البن حوالى 9% و لعل الجميع يذكر مدى هتمام دارة و باما بالعداد التي تظهر من سوق العمل كنتيجة حتمية للكساد القتصادى الذي صاب الولايات المتحدة جراء سياسات الجمهوريين و دخولهم لحربين مكلفتين.


نعود لى سوداننا الحبيب و مشكلة البطاله-كيف يتتى لنا ن نجد حلولا لها؟ و السؤال المهم –هل يمكننا ن نقضى على البطالة فالبلاد؟ بالطبع ليس مستحيلا ن نجد عملا لكل قادر على العمل، و لكن هل فالعالم توجد دولة و فرت فرص عمل لكل شخص؟الجابة ليس بعد.و لكن نظريا يمكننا ن نصل لى نسبة قليلة ذا ما حسنا السياسات و لتكن هذة المشكلة موضوعا لعصف ذهنى جاد من قبل الباحثين و الصحفيين و لنرى ما ممكن ن ينتج عن ذلك.


البحث العلمي:

 

صورة2

 






1.الحجم المثالى بى منشة و مصنع و و زاره.لماذا لماذا لا يصبح حجم العمالة 25بدلا من 20


2.سياسات العمل و مدى تشجيعها للتوظيف


3.مكانية التصيل للتكافل السلامي.تقليل الربح و زيادة العمالة –بديلا للسياساتالحالية و التي تعزز الربح و تقلص العماله.ليس من الاوفق تحقيق ربح 200 مليون جنيهبدلا من 500مليون جنية و زيادة العمالة لربعين لف بدلا من 20000 فرد؟و لا ما هو الفرق بيننا و دول الكفر؟


4.محاور التنمية و تثيرها فنجاح العمال.(هل من الجدى تركيز التنمية و العمال فمحاور معينة حيث تتوفر الموارد المختلفة و البنيات الساسية م توزيع فرص التنمية و المشاريع؟ و هنا نذكر بمحور حمدي).


5.الميزات التنافسية للسودان الشمالي.


التحقيق الصحفي:


1.التحرى حول البطالة و علاقتها بالحرب الهليه.


2.نماذج للمبادرين و رواد العمال و دورهم فتوفير الوظائف.


3.العمال الصغيرة و دورها فتوفير فرص العمل.


4.كيف نصنع الثروه؟نماذج لاثرياء السودان و مصادر ثروتهم.


بعض الحلول لمشكلة العطاله:


1.دعوة جميع المؤسسات و الشركات و الوزارات لزيادة حجم العمالة بنسبة 1% لى 10% على ان يتم منحها عفت ضرائبية و جمركية و سعارا تشجيعية فالراضى و المياة بما يعوض ية خسائر جراء هذة السياسة و هنا يتى دور الحكومة كراعية لمصالح الجميع-فلا ضرر و لا ضرار.و يتى دور العلام فعكس النشطة و النجازات.


2.تشجيع مراكز التدريب و الجامعات على تدريب جميع راغب مع التركيز على السواقالقليميهو الولوج لى مجالات الخدمات كالطهي،الفندقه،السياحه.و المهن الحديثة مثلعمال الحراسة و المن.


3.تشجيع العمال الصغيرة على مباشرة العمل و جراء التصديقات بعد عامين لى ثلاثة عوام.مع دخال نظام التقسيط.خاصة لعربات التاكسى و الحافلات.مع النظر فمكانية حساب قيمة المخالفات المرورية فتكلفة الترخيص السنوى و من بعدها يكون نظاما للتقسيط المريح بدلا من الغرامه.

 

صورة3

 



  • مقال صحفي عن حقوق العمال
  • بحث عن مقال صحفي
  • بحث عن موضوع صحفي


بحث عن مقال صحفي