بحث عن الزلازل , بحث مكتوب عن الزلزال

بحث عن الزلازل بحث مكتوب عن الزلزال

صورة1

 



ابحاث عن الزلزال مفيدة جدا جدا و شيقة و معلومات مبهره

 

صورة2

 



الزلازل عبارة عن هزات ارضية تحدث من و قت لخر نتيجة تقلصات فالقشرة الرضية و عدم استقرار باطنها ( المائع النارى ) و تحدث فاليابسة او فالماء او كليهما و ربما تكون افقية او رسية .

و يتساءل النسان عن مصدر هذة الحرارة الهائلة المنبعثة من باطن الرض و يعلل هذا الدكتور ( هرشل Herschel ) فيقول : ” عندما بدا كوكب الرض فالتشكل كان فحالة غازية تشبة حالة ( السدم Nebulae ) و ان القوة الطاردة المركزية و سرعة الدوران اعطياها ذلك الشكل الكروى .

نظرية الحرارة الباطنيه

صاحب هذة النظرية هو الستاذ ( هوبكنر Hopekiner ) و هو يفترض ان الحرارة الشديدة فباطن الرض ناجمة عن مواد شبة سائلة و ان الدلة تشير الي تغيرات كيميائية تحدث بها فتسبب تلك الحرارة .
كلنا نعرف ان القشرة الرضية مكونة من من مركبات من الصخور و المعادن و يدخل بها مركبات عضوية و غير عضوية و ان اي تغيير يحدث لتلك المواد فباطن الرض يعمل علي زيادة الحرارة زيادة قوية و يري الستاذ ( ليمرى Lemery )ن عنصرى الحديد و الكبريت اذا اتحدا بعدها تعرضا الي بخار الماء يعملا علي زيادة الحرارة لا سيما فباطن الرض حيث الحرارة و الضغط الشديدين كما ان عنصر ايودين النتروجين له تثير فزيادة حرارة نواة الرض.
هل الغازات المحبوسة فباطن الرض هى الاسباب =فحدوث الزلازل ؟
يعتقد العلماء ان الغازات المحبوسة فباطن الرض سواء كانت سائلة ام غازية لها تثير كبير فاحداث اهتزازات عنيفة فقشرة الرض او انفجارات بركانية و هذة الغازات تنكمش احيانا و تتمدد احيانا اخري و فهذة الحالة تحدث موجة من المد تخترق طبقات الصخور فقشرة الرض فاتجاة افقى او رسى ينتتج عنها الهزة الرضية .
السباب الرئيسية لحدوث الزلازل

 

يمكن تلخيص السباب الرئيسية فيما يلى :

 

ولا – عامل الحرارة الباطنية الكامنة فباطن الرض.
ثانيا – تقلصات القشرة الرضية نبعا لانكماش المائع النارى و تمددة .
ثالثا – الحرارة تزداد باستمرار كلما تعمقنا فباطن الرض و اقتربنا من المواد الباطنية المسماة (Magma) و هى المسؤولة عن حدوث الزلازل و البراكين عندما تتمدد .
رابعا – تتمدد المواد الباطنية تحت تثير الحرارة الناتجة عن التفاعلات الكيماوية المستمرة فنواة الرض .
خامسا – الموجات الكهربية التي تحيط بالرض .
سادسا – علاقة الموجات الكهربية بالتفاعلات الكيماوية .
سابعا – المواد الشعاعية ( Radeoactive ) الموجودة فباطن الرض و الطاقة النووية الهائلة المنبعثة من تحطم الذرات فاليورانيوم و الثيوريوم
ثامنا – و جود الغازات المحبوسة داخل الرض و تسخينها يساعد كذلك فحدوث الزلازل.
طبيعة الزلازل و اعراضها و قياسها

 

مثلة علي العراض :

1 – حدوث اضطرابات جوية او عواصف تعقبها فترة هدوء .

2 – سقوط امطار غزيرة .

3 – احمرار قرص الشمس .

4 – سماع اصوات من داخل الرض .

5 – زيادة البخرة فالجو لدرجة لدرجة كبار .

6 – الشعور بدوار فالرس .

7- الشعور بالاختناق من الجو المحيط بك نتيجة انبعاث الغازات السامه

الزلازل و نمو النباتات

تساعد الزلازل فانفلاق بذور النباتات و سرعة نموها و ازدياد خضرة المراعى و يرجع هذا الي السباب الاتية :

1 – كثرة تولد غاز ثاني اكسيد الكربون .

2 – انتشار السوائل المعدنية فالتربة .

3 – ازدياد تولد الكهربية فالتربة و ذلك ملاحظ بصفة خاصة فكاليفورنيا .

قياس الزلازل

( سيسموغراف Seismography )

تقاس الزلازل بجهاز خاص رصد خاص يسمي ( السيسموغراف Seismograph ) و هو الة اوتومانيكية حساسة لتسجيل الهزات و عددها و و قت حدوثها .

التوزيع الجغرافى العالمى للزلازل

1 – منطقة ( الحلقة النارية Ring of fire ) و هى تمر بسواحل المحيط الهادى الشرقية و الغربية و هذة المنطقة من اشد جهات العالم عرضة للهزات الرضية و كوارثها و من اهم مناطق ضعف القشرة الرضية .
2 – المنطقة الثانية =العالمية هى التي تمتد من جزر الهند الغربية و هى مناطق خطيرة للغاية و توجد بها و توجد بها سلاسل جبال النديز و تشمل جزر المارتينيك و سان دييغو و جمايكا و بورتوريكو و هاييتى و النتل فالبحر الكاريبى .
الزلازل فالتاريخ :
حدث 179 هزة عنيفة منها 15 بالغة العنف بعدها بين القرنين السادس عشر و الثامن عشر حدثت 2804 هزات منها 100 بالغة العنف و فالقرن التاسع عشر حثت 3204 هزات و يقال ان مدينة ايطالية ابتلعنها الرض و حولتها الي بحيرة سنة 1480 قبل الميلاد .
و فسنة 551 ميلادية عمت الزلازل شواطئ سورية و لبنان و كان اشدها فمدينة بيروت .
و فسنة 1139 ميلادية خربت الزلازل مدينة حلب و التي امتدت الي ايران و قتلت 100000 نسمة علي القل .
فى يناير 1699 حدث فجاوة ( جزء من اندونيسيا حاليا – 208 هزات ارضية فانهارت البيوت و ثار بركان ( سلاك ) و غير احد انهارها مجراة بسبب التقلصات الرضية .
و فسنة 1693 تعرضت جزيرة ( سورييا Sorea ) الي اربع هزات ارضية بعدها بدا بركانها ينفث دخانا بعدها انفجر بشدة فبدت فوهتة تسقط و جوانبة تنهار.
و فيناير سنة 1837 تعرضت سورية و معظم بلاد الشام الي زلزال عنيف شمل منطقة بلغت 500 ميل طولا و 90 ميلا عرضا و ربما هلك من جرائة 600 نسمة .
و فسنة 1811 تعرضت مدينة ( نيو مدريد ) فو لاية ( كارولانيا الجنوبيه) و كان من الشدة بحيث كون عدة بحيرات صغار .
و فسنة 1601 تعرضت سان فرانسسكو لزلزال مدمر اسباب اشتعال الحرائق و خسائر فادحة بالرواح بلغت 20000 نسمة .
و فسنة 1929 تعرضت طوكيو و يوكوهاما الي اكبر زلزال عرفتة الجزر اليابانية .
علاقة الهزات الزلزالية بالجزر البحريه
منذ ملايين السنين تقوم البراكين ببناء جبال ترتكز علي قاع المحيطات فترتفع بالتدريج حتي تتجاوز سطح الماء فتبرز قممها كجزر من (اللافا) كجزيرة بورمودا .
و يختلف البركان الغارق فالماء عن البركان الموجود علي السطح فبينما نجد الول يتعرض الي ثقل الماء الذي يبطئ نموة الا انه يسبب موجات مد كلما ثار نجد الخر يلقى بحممة و صخورة المنصهرة من حولة و تنطلق غازاتة فالجو الي ارتفاعات شاهقة .
و من اخر الجزر البركانية ال كبار فالعالم جزيرة ( اسنشينغ Ascensiang ) فجنوب الطلسى و هذة الجزيرة هى الرض الوحيدة الواقعة بين البرازيل و افريقية .
المواج الزلزالية البحريه
هنالك فارق بين المواج البحرية الزلزالية المسماة ( تسونامس Tsunams ) و المواج البحرية العادية فالولي تنتجها الزلازل العنيفة التي تحدث فاعماق البحر و هى فغاية الخطورة بينما الثانية =تحدثها الرياح .
غلب امواج ( تسونامس Tsunams ) و ذلك هو اسمها باليابانية تتولد فاعماق اخادبد فقاع المحيط و ربما تتسبب بالقضاء علي الاف البشر ؛ و ربما تؤدى الي تخريب السواحل و ما عليها من منشت و هى امواج ترتفع فجة مسببة الكوارث فقد ارتفعت المواج عام 385 ميلادية علي طول سواحل البحر البيض المتوسط الشرقية فهلك من جرائها الاف البشر و فالسكندرية تركت سفنا و اسماكا فوق اسطح المنازل .
الزلازل اثناء العصور الجليديه
يقول الستاذ النمساوى الكبير الدكتور سويس( Dr.Suess )ن الكرة الرضية اثناء تاريخها الجيولوجى الطويل تعرضت الي هزات و تقلصات كثيفة كانت تستمر لمدد طويلة احيانا نتيجة لتمدد السيما ( Sima ) او الماغما نتيجة نشاط المواد المشعة فباطنها و كانت علي اشدها فالحقبة الثالثة لمولد الرض عندما كانت قشرة الرض لم تكتمل .
و يستدل العلماء علي هذا من اثناء دراسة الصخور و المعادن و الحفريات الطبقية و يقولون ان عصورا من الهدوء و اخري من الضطراب كانت تتعاقب علي الرض .
هل للزلازل من فائدة ؟
يعتقد الدكتور سويس ان للزلازل بعض الفائدة فهى تشكل سطح الرض فترفع الجبال و تظهر المعادن الثمينة من باطن الرض و يعتقد الدكتور ( ارثر هلمز ) ان هذة الدورات الزلزالية و ما صحبها من التواءات فقشرة الرض ( Orogenesis ) هى التي كونت الجبال العالية كالهيمالايا و القوقاز فاسيا ؛ و البريناس و اللب فاوربا ؛ و الروكى فامريكا الشمالية ؛ و النديز فامريكا الجنوبية .
يهما اشد ضررا علي البشر الزلازل ام البنية التي تهدمها
يري علماء الجيولوجيا و المختصون بمتابعة الزلازل ان البنية هى التي تقتل الناس خلال و بعد الزلازل ؛ و اكبر دليل علي ذلك الرى ما حدث مؤخرا فتركيا ؛
و يرجع هذا الي السباب الاتية :
1 – استعمال مواد غير مناسبة فالبناء كاستعمال رمال الشواطئ فتكوين الخرسانة و هذة الرمال تحتوى علي كثير من الشوائب و الملاح و الماء التي تسبب للخرسانة فيما بعد شقوقا تسمح للمؤثرات الجوية كالرطوبة العالية ان يصيب الصدا حديد التسليح مما يقلل من تماسكة و اتصالة بالسمنت من حولة و ذلك من شنة اضعاف قدرة الكتلة الخرسانية علي تحمل الضغوط العالية .
2 – البنية ذات الطوابق المتعددة تكثر بها الفتحات ( كالنوافذ و البواب ) مما يجعل البناء غير مترابط .
3 – عدم مراعاة المواصفات الفنية المفروضة بالنسبة للبنية الواقعة علي خطوط الزلازل .
4 – اضافة طوابق حديثة مما يشكل اعباء اضافية علي العمدة و الجسور و الساسات مما يؤدى الي هبوط كلى حالما تبدا الهزة الرضية .
و هنالك اجراءات متعددة للتقليل من مخاطر الزلازل :
1 – تخطيط مبنى علي دراسة جيولوجية قبل السماح بالبناء مع تقوية البنية الضعيفة ؛ فمناطق النشاط الزلزالى .
2 – ازالة المنشت الخطرة من الماكن التي من المحتمل ان تتعرض للزلازل .
3 – اصدار القوانين و التشريعات الضرورية لدعم التخطيط البيئى و المدنى .

 

بعد حدوث الزلزال
1 – تصميم خطط الطوارئ و تحديد الماكن التي ممكن استخدامها فحالة حدوث الكوارث الزلزالية و التدريب الكافى علي عمليات النقاذ و الخلاء السريع و اقامة الملاجئ و المستشفيات الميدانية يشارك بها مدنيون و عسكريون
2 – الحرص علي توعية الناس بالثقافة الزلزالية .
هل ممكن التنبو بحدوث زلزال ؟
مكنت الخبرات و التجارب التي اكتسبها علماء الزلازل من التنبو بوقوع عدد من الهزات الرضية بعضها اصاب و اغلبها خاب .
نجح التنبؤات كانت فالصين عام 1973 فقد تجمعت فاحد مراكز الرصد معلومات نقلها السكان و المختصون فعلم الجيوفيزياء تشير كلها الي حدوث ظواهر فير عادية كتبدل مستويات الماء فالبار و مد و جزر غير عاديين علي شواطء شبة جزيرة ( ليا ) و حدوث ذبذبات غريبة فالمجال المغناطيسى و فمنتصف اليوم الرابع من شهر شبا / فبراير لوحظ ظهور اعداد كبار من الثعابين تظهر من جحورها فوق حقول يغمرها الثلج . و اعتبر مركز الرصد ان هذة الظواهر كافية فعلن حالة الطوارئ و ربما اخليت البيوت و اطلق سراح الحيوانات و مرت بضع ساعات ثقيلة فانتظار المجهول و فالساعة السابعة و النصف مساء ضرب الزلزال المنطقة بقوة سبع درجات و ثلاثة اعشار فهدم 90% من المنازل و السدود و الجسور و لكن دون خسائر بشرية .
و من حالات التنبو الفاشلة : فقد اخفق علماء الزلازل بالتبو بزلزال تموز/ يوليو سنة 1976 بقوة سبع درجات حيث تسبب بمقتل اعداد كبار من البشر .
و فروسيا تنبا العلماء بحدوث زلزال فو ادى ( فرغانة ) و لكنة حدث علي بعد 40 كيلومتر و ايضا حدث نفس الشيء فاليمن فخرج الناس من بيوتهم فصنعاء و لكن الزلزال لم يحدث ابدا .
و فاخر سنة 1980 تنبا العلماء فامريكا الجنوبية بحدوث اعنف زلزال فالتاريخ المعاصر الا انه لم يحدث .
المقدار الزلزالى Earthquake Magnitude
قياس مطلق لاتساع الموجات الزلزالية التي تعتمد علي كمية الطاقة المنطلقة من الزلزال و يحدد مركزة و هذا باستعمال ( سيسموغراف Seismography ) و هو جهاز حساس جدا جدا لى اهنزاز فقشرة الرض .

 

و ربما بدئ باستعمال مقياس ( المقدار الزلزالى Earthquake Magnitude ) علي المستوي العالمى سنة 1931 علي يد العالم اليابانى ( و اداتى wadati ) بعدها تطور علي ايدى اخرين و الجدول الاتي يوضح مقارنة بين مقياس ( ميركالى ) و ( ريختر )
قوة الزلزال مقياس ميركالى مقياس ريختر شكل التثير
بالغ الضعف 1 اقل من 3.5 لا تشعر بة سوي اجهزة القياس و بعض الطيور و الحيوانات .

 

ضعيف جدا جدا 2 3.5 يشعر بة الناس فطبقات البراج السكنية العليا

ضعيف 3 4.2 يشعر بة الناس فالبيوت

متوسط 4 4.4 تهتز البواب و النوافذ و المعلقات

قوى نسبيا 5 4.8 تهتز البواب بشدة و يتكسر الزجاج

قوى 6 5 يشعر بة جميع الناس و تتساقطمحتويات المنازل

قوى جدا جدا 7 6 يجرى الناس فالشوارع و يصعب الوقوف علي الرض و تخرج امواج فبرك السباحه

مدمر 8 6.5 تتصدع المبانى القديمة و ربما تنجم خسائر فالرواح
مدمر جدا جدا 9 6.9 تتصدع الطرقات و تتلف الخزانات و انابيب التديدات الصحية و المجاري
شديد التدمير 10 7 تنهار كثير من المبانى و تتشقق الرض و تحدث بها النزلاقات و ينجم عنة خسائر كبار فالرواح
بالغة التدمير 11 8. تنهار المبانى بصورة شاملة و ايضا السدود و تتلوي خطوط السكك الحديدية مع خسائر كبار بالرواح
كارثى 11 9 تتطاير جميع المبانى بلا استثناء و تغطس الشواطئ و ما عليها فالبحر
من اثار الزلازل
1 – حدوث تموجات و تشوهات فوق سطح الرض قرب مركز الزلزال و ارتفاع منسوب المياة و ظهور امواج عاتية رغم هدوء الرياح و خاصة اذا كان مركز الزلزال قريبا من الشاطئ
2 – تغير فمناسيب مياة البار علي امتدادا خط الصدع .
3 –تغير فدرجة التوصيل الكهربائى للصخور و تغير فالمجال المغناطيسى .

 

ظهور تغيرات و اضحة فسلوك الحيوانات كالحركات العشوائية للفئران بعد خروجها من جحورها و استمرا طيران الحمام و عدم رجوعة الي اعشاشة و نباح الكلاب بشكل ملفت .
4 – حدوث هزات اولية تتزايد بشكل تدريجى قبل حدوث الزلزال .
الخلاصه
تتفاوت درجات الزلازل و تتفاوت تثيراتها و مع و جود بعض المؤشرات علي قرب حدوثها فنة لا زال من الصعب توقعها ؛ و المر الوحيد الممكن حاليا فمواجهتها هو تقوية البنية علي طول خطوط الزلازل و تدريب فرق عالية الكفاءة علي اعمال النقاذ و التعاون الدولى فحالات الكوارث الكبرى

المطار الغزيرة ربما تتسبب بثورة البراكين

اكتشف علماء البراكين ان المطار الغزيرة يمكنها استثارة اخطر نوعيات الثورات البركانية المسمي “انهيار القبه” المر الذي ربما يساعد علي التنبو بموعد ثوران البراكين التي تسببت فو قوع اكبر عدد من الوفيات علي مدي قرن من الزمان.

وقال العلماء ان احدث ثلاث ثورات بركانية حدثت بجزيرة مونتسيرات فالكاريبى لها علاقة بالمناخ و جاءت فاعقاب امطار غزيرة ادت الي انهيار قبة الحمم البركانية المدفوعة من باطن الرض.
ونقلت مجلة نيوساينتست عن ادريان ما تيوس من جامعة شرق انجليا قولة ان الثوران البركانى الذي و قع علي الجزيرة يوم 29 من يوليو/ تموز 2001 جاء بعد ان ضرب اعصار بارى الاستوائى الجزيره. و يري ما تيوس ان المطار قد لعبت دورا فاستثارة براكين اخري ايضا.
ورغم و جود علاقة احصائية بين اكثر اوقات العام هطولا للمطار و بين ثورات براكين جبل اتنا و جبل سينت هيلينز الا ان العلماء يقولون ان العلاقة ليست قطعية بعد.
وقالت روزاليند هيلز من مكتب الحصاء الجيولوجى الميركى ففرجينيا ان حساب هطول المطار كعنصر اساسى يزيد من دقة التنبو بثورات البراكين لكنها اضافت ان المطار لن تكون هى اسباب استثارة جميع بركان. و لا يعلم العلماء كيف تزيد المطار الغزيرة من انهيار قبة البركان و حدوث انفجار هائل لكنهم يشتبهون ان المطار تتسبب بكيفية ما فخلخلة القبه.

صورة3

 



  • بحت عن الزلازل
  • بحث حول الزلزال
  • بحث حول الزلازل
  • بحث عن الزلازل
  • بحث عن الزلزال وماهي الزلزال
  • بحث على زلزال
  • مقدمة شاملة الزلازل
  • بحث تخرج عن الزلازل
  • بحث الزلازل
  • الزلزال والامواج الزلزالية كتب


بحث عن الزلازل , بحث مكتوب عن الزلزال