اول من دون فى الحديث

اول من دون فالحديث

 

اوائل من دونوا الاحاديث الذي و رد عن نبينا محمد صلى الله علية و سلم

 

صورة1

 



 

هو الركن الثاني فالتشريع و الحكام السلامية بعد القران الكريم. نهي الرسول صلي الله علية و سلم عن تدوين الحديث فعهدة كى لا يختلط بالقران الكريم و مع قلة المواد التي يكتب عليها و الدوات الكتابة و ايضا فعهد الصحابة كان العناية بكتابة القران و جمعة فعهد ابى بكر الصديق الي عهد عثمان لما امر بنسخ المصحف ،وضل و ضع الحديث كذا الي ان ان جاء عهد عمر بن عبدالعزيز رسل لي بى بكر بن حزم قاضية علي المدينة قائلا: انظر ما كان من حديث رسول الله صلي الله علية و سلم فاكتبه، فنى خفت دوس العلم و ذهاب العلماء. و عمم ذلك المر لي كل المصار.

وسبب احدث دعاهم للتدوين موت الصحابة و العلماء و كثرة الوضع فالحديث.

وتبعة فذلك ابن شهاب الزهرى لنة اعلم رجل بسنة فذلك الوقت.(فدون جميع ما سمعة من الصحابة و لكن يشكل غير مبوب و مفصل )ثم جاء التصنيف و التبويب للحاديث حسب المقالات .


ثم تبعة بعد هذا تلاميذة ما لك بن انس عالم هل المدينه.

منهج العلماء فجمع الحديث و تدوينه

بعد ان كان حفظ الحديت بصدور اصبح هنالك من يضع بالحديث لذا بد التابعين بجمع الحديث و تحرى الصحيح و ضع شروط لقبول الحديث.

دون الحديث فاول الامرمن غير ترتيب مختلط مع اقوال الصحابة و التابعين و الائمه. ظهر فهذا الوقت مؤطا ما لك(176)هجرى الذي صنفة علي مسائل الفقة ، جامعا بين المرفوعات و الموقوفات و المقاطيع و ري علماء المدينة و ريه.

وبعد هذا بد افراد السنة بالتدوين ، و كان هذا مع نهاية القرن الثاني و بداية القرن الثالث الهجرى، حين خذ العلماء فجمع الحديث مجردا فمصنفات مستقله.

 

صورة2

 



تنوعت مناهج المصنفين فهذة الفترة منهم من جمع الحديث الصحيح و قسمة الي ابواب فقهية مثل(الامام البخاري)ومنهم من لف المسانيد ك(مسند المام احمد)تقسيم علي اسم الراوي:، و ظهرت كتب السنن ك(سنن ابى داود).

ثم جاء دور التهذيب بعد ان فرغ العلماء من بين الحديث الصحيح من الحديث السقيم بعد القرن الرابع جاء التليف فكانت بالاعتناء بالحديث من جميع الجوانب ظهرت كتب الطراف ، و كتب الزوائد، و كتب الجوامع التي حاولت استقصاء السنه، و كتب الشروح للمتون ، و كتب غريب الحديث ، و كتب المصطلح ، و الكتب التي تجمع نوعا معينا من الحديث ، و كتب المتواتر……….

صورة3

 



  • اول من دون الحديث


اول من دون فى الحديث