اول معركة اسلامية بحرية , ما هي اول معركه اسلاميه

ل معركة بحرية دينية هى ذات الصوارى التي و قعت فالبحر المتوسط بين المسلمين و البيزنطيين فعهد عثمان بن عفان سنة 34ه

 

صورة1

 



 

تعد المعارك هى الحداث التي يحدث فيها صراع بين جهتين مختلفتين او اكثر من الناس كما انه فالمعارك ربما تتفاوت اعداد المقاتلين المشاركين مع جميع مجموعة و ممكن ان تحدث المعركة بين عدد قليل جدا جدا من المقاتلين مقابل مئات اللاف من المقاتلين للمجموعات الاخري و فاغلب الحيان ينتصر فالمعركة احد الطرفين و يصبح هذا بالقضاء و الانتصار علي الخصم او ان يقوم الخصم بالانسحاب .

كما ان المعارك تمتلك الكثير من الانواع و منها جهاد الدعوة و الذي يعرف بنة معركة تحدث بين عقل و فكر مع عقل و فكر احدث كما ان هنالك نوع احدث و المتعارف علية من المعارك و هو المعركة بالسيف اي بالقوة و هى التي يصبح فيها الانتصار بذاء و القضاء علي الطرف الاخر .

وهنالك الكثير من المعارك سواء كانت برية او بحرية و من المعارك البحرية اليكم :

اول معركة بحرية دينيه

صورة2

 



رغم ان المسلمين لم يعتادوا علي الحروب البحرية و مهاجمة الساطيل لكنهم ربما و جدوا ضرورة فمهاجمة احد الساطيل و هو السطول البيزنطي،الذى كان يشكل مصدر خطر و تهديد لمن الاسلام و استقرارة و من هنا جاءت فكرة بناء اسطول ديني و اليكم التفاصيل

درك المسلمون ضرورة بناء اسطول ديني و كان اول من قام باقتراح هذة الفكرة و الى بلاد الشام معاوية بن ابى سفيان و ربما قام المسلمون ببنائة فعهد الخليفة عثمان بن عفان

تم تجهيز ذلك السطول من السفن الموجودة فموانئ مصر و بلاد الشام و بعد هذا لجؤوا الي صناعة السفن بنفسهم و كذا تم الانتهاء من تجهيز السطول بسرعة مذهلة و بدا السطول فممارسة عملياتة البحرية التي كانت تهدف قتال اسطول البيزنطينين فمعركة سميت بذات الصواري

لم يقف البيزنطينيون مكتوفى اليدى حين سماعهم بخطة المسلمين و اعدت لذا جميع ما تملك من قواعد بحرية و دور للصناعه


صورة3

 



سباب المعركه

 

كان و راء اللجوء الي معركة ذات الصوارى الكثير من السباب نذكر لكم منها ما يلي

حرمان المسلمين من الحصول علي الخشاب التي لزمتهم فصناعة السفن

جهاض قوة البحرية السلامية النامية بعد غزو السطول السلامى لقبرص

 

جهاض تدابير المسلمين لغزو القسطنطينية عاصمة بيزنطه

حداث المعركه

 

قام قسطنطين الثاني خليفة هرقل بعداد اسطول عظيم للقاء السطول السلامى تراوح عددة بين 700 و 1000 سفينة شراعية و ربما كان قسطنطين هو قائده

قاد عبد الله بن سعد بن ابى سرح و الى مصر السطول السلامى و ربما كان هذا السطول يتلف من ما ئتى سفينه

قامت نص قوة المسلمين بالنزول الي البر بقيادة بسر بن ابى ارطة و هذا للقيام بواجبات قتال البيزنطينين المرابطين علي اليابسة و للاستطلاع

بدت احداث القتال بين كلا السطولين و هذا من اثناء التراشق بالسهام و الحجارة و بعد ان نفدت حجارة المسلمين قاموا بربط سفن البيزنطينين بسفنهم و بدا بعد هذا القتال المتلاحم بالخناجر و السيوف فوق السفن و ربما قالفى هذا ابن عبدالحكم: «ن عبد الله بن سعد لما نزل ذات الصوارى انزل نص الناس مع بسر بن ابى ارطة سرية فالبر فلما مضوا اتي ات الي عبد الله بن سعد يخبرة بحشد قسطنطين لسطولة لملاقاتة و نما مراكب المسلمين يومئذ ما ئتا مركب و نيف فقام عبد الله بن سعد بين ظهرانى الناس فقال: ربما بلغنى ان قسطنطين ربما اقبل اليكم فالف مركب فشيروا على فما كلمة رجل من المسلمين فجلس قليلا لترجع اليهم افئدتهم بعدها قام الثانية =فكلمهم فما كلمة احد فجلس بعدها قام الثالثة فقال: انه لم يبق شيء فشيروا على فقال رجل من اهل المدينة كان متطوعا مع عبد الله بن سعد فقال: ايها المير ان الله جل ثناؤة يقول: «كم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بذن الله و الله مع الصابرين» فقال عبد الله: اركبوا باسم الله.

فركبوا و نما فكل مركب نص شحنتة و ربما خرج النصف الي البر مع بسر فلقوهم -ى اسطول البيزنطيين- فاقتتلوا بالنبل و النشاب فقال: غلبت الروم -ى انتصرت- بعدها اتوة فقال: ما فعلوا؟ قالوا: ربما نفد النبل و النشاب فهم يرجمون بالحجارة و ربطوا المراكب بعضها ببعض يقتتلون بالسيوف قال: غلبت. و كانت السفن اذ ذاك تقرن بالسلاسل عند القتال فقرن مركب عبد الله يومئذ و هو المير بمركب من مراكب العدو فكاد مركب الروم يجذب مركب عبد الله اليهم فقام علقمة بن يزيد العطيفى و كان مع عبد الله بن سعد فالمركب فضرب السلسلة بسيفة فقطعها».

كما روي ابن الثير:«خرج البيزنطيون فخمسمائة مركب او ستمائة و خرج المسلمون و علي اهل الشام معاوية بن ابى سفيان «رضى الله عنهما» و علي البحر عبد الله بن سعد بن ابى سرح و كان الريح علي المسلمين لما شاهدوا الروم فرسي المسلمون و الروم و سكنت الريح فقال المسلمون: المان بيننا و بينكم.

فباتوا ليلتهم و المسلمون يقرؤون القرن و يصلون و يدعون و فالغد قرب الروم سفنهم و ايضا فعل المسلمون فربطوا بعضها مع بعض و اقتتلوا بالسيوف و الخناجر و قتل من المسلمين بشر كثير و قتل من الروم ما لا يحصي و صبروا صبرا لم يصبروا فموطن قط مثلة بعدها انزل الله نصرة علي المسلمين فانهزم قسطنطين جريحا و لم ينج من الروم الا من فر بجلدة منهزما و قام عبد الله بن سعد بذات الصوارى بعد الهزيمة اياما و رجع».

وسميت هذة المعركة التي انتصر بها المسلمون انتصارا مؤزرا بذات الصوارى لكثرة عدد صوارى السفن التي اشتركت بها من الجانبين. و فيها انتهي عصر السيادة البيزنطية علي البحر المتوسط.. تري متي يعيد التاريخ نفسه

  • اول معركة بحرية اسلامية
  • اول معركه اسلاميه بحريه
  • معرك اسلامية


اول معركة اسلامية بحرية , ما هي اول معركه اسلاميه