المدرسة والمجتمع

ان العلاقة بين المجتمع و المدرسة هي علاقة تبادلية يجب ان توثق تي تخدم الطرفين فالمدرسة هي مؤسسة اجتماعية داخل المجتمع و يرتبط اانسان بالاسرة و المجتمع ليصبح شخصيتة و مبادئة التي يحيا فيها فمجتمعة ليتعارف و يصبح علاقات مع بني جنسه

 




صورة1

 



لقد احتلت السياسة التعليمية مركز الصادرة فبرامج خطط التنمية و ن الهدف الساسى للتربية هو خلق المواطن الصالح المنتج و نماء مواهبة و توجيهها نحو غايات نبيلة و مقاصد كريمة من اثناء ما يقدم الية من توجيهات و خبرات و معلومات و فساح المجال امام مواهبة و اكتساب المبادئ و الهداف علي و جة يهدف الي الخير و الصالح العام.. و توجية البناء يحتاج الي نوع من المرونة و الوعى اذ نجد البعض من الباء يلقى علي ابنة مسؤوليات متعددة مما تؤدى الي اعاقتة عن اداء و اجباتة المدرسية و يسبب له التوتر و عدم الشعور بالرضا و الاستقرار و المن النفسى و ايضا المعاملة السيئة او القاسية او التدليل الزائد او الحرمان مما يزيد فتعقيدة و ينجم عن هذا تكوين شخصية غير قادرة علي تحمل المسؤولية ان السرة من اهم اركان التربية و كلما كانت التربية صحيحة حققت المم نجاحها و تفوقها ان السرة هى اللبنة الولي فبناء المجتمع الصالح المتماسك المتعاون و ذا لم يكن اساس الحياة و قاعدتها سليما صلبا و قويا انهار البناء و تهدم.. و لكم نقرا بين حين و خر عن انهيار السرة و تصدعها فعديد من المجتمعات المتحضرة و هذا نتيجة البعد عن المنهج الرشيد و عدم الاهتمام ببناء الخلاق و الروح و كلنا يدرك مدي اهمية هذا فبناء النفوس و مدها بالغذاء و التوجية الذي يجعلها تستقيم و تصلح.

صورة2

 



صورة3

 



 


المدرسة والمجتمع