العنصرية

العنصريه

تعددت الاسباب و راء العنصرية من مكان لاخر فهنالك عنصرية للون و عنصرية للجنس و عنصرية للدين فاليكم الاسباب و راء العنصرية التي غزت بلادنا

صورة1

 



العنصرية (و التمييز العرقي) (بالنجليزيه: Racism) هو الاعتقاد بن هنالك فروق و عناصر موروثة بطبائع الناس و /و قدراتهم و عزوها لانتمائم لجماعة او لعرق ما – بغض النظر عن طريقة تعريف مفهوم العرق – و بالتالي تبرير معاملة الفراد المنتمين لهذة الجماعة بشكل مختلف اجتماعيا و قانونيا. كما يستعمل المصطلح للشارة الي الممارسات التي يتم من خلالها معاملة مجموعة معينة من البشر بشكل مختلف و يتم تبيرير ذلك التمييز بالمعاملة باللجوء التعميمات المبنية علي الصور النمطية و باللجوء الي تلفيقات علمية و انتشرت كثيرا فالعديد من البلاد خاصة البلاد الاوربيه.


ولئك الذين ينفون ان يصبح هنالك كهذة الصفات الموروثة (صفات اجتماعية و ثقافية غير شخصيه) يعتبرون اي فرق فالمعاملة بين الناس علي اساس و جود فروق من ذلك النوع انه تمييز عنصري. بعض الذين يقولون بوجود كهذة الفروق الموروثة يقولون كذلك بن هنالك جماعات او اعراق ادني منزلة من جماعات او اعراق اخرى.وفى حالة المؤسسة العنصرية او العنصرية المنهجية فن مجموعات معينة ربما تحرم حقوقا و /و امتيازات او تؤثر فالمعاملة علي حساب اخري و لا يوجد مساواة فالمعاملة اطلاقا.


بالرغم من ان التمييز العنصرى يستند فعديد من الحوال الي فروق جسمانية بين المجموعات المختلفة و لكن ربما يتم التمييز عنصريا ضد اي شخص علي اسس اثنية او ثقافية دون ان يصبح لدية صفات جسمانيه. كما ربما تتخذ العنصرية شكلا اكثر تعقيدا من اثناء العنصرية الخفية التي تخرج بصورة غير و اعية لدي الشخاص الذين يعلنون التزامهم بقيم التسامح و المساواه.


وبحسب اعلان المم المتحدة فنة لا فرق بين التمييز العنصرى و التمييز الثنى او العرقي.


هنالك بعض الدلائل علي ان تعريف العنصرية تغير عبر الزمن و ن التعريفات الولي للعنصرية اشتملت علي اعتقاد بسيط بن البشر مقسمون الي اعراق منفصله.[4] يرفض جل علماء الحياء و خصيائو علم النسان و علم الاجتماع ذلك التقسيم مفضلين تقسيمات اخري اكثر تحديدا و /و خاضعة لمعايير ممكن اثباتها بالتجربة كالتقسيم الجغرافى الثنية او ما ضى فية قدر و افر من زيجات القارب.

 

صورة2

 



 

صورة3

 



  • صور عن العنصرية
  • صور للعنصريه


العنصرية