الدعاء عند الكسوف

الدعاء عند الكسوف

 

ادعية عند كسوف الشمس تقال للامة الاسلاميه

 

صورة1

 



 

ورد فالسنة تفضيل الكثار من ذكر الله تعالى، و الدعاء، و الصلاة بجماع المسلمين عند كسوف الشمس.


وقد روى فصحيحى البخارى و مسلم عن عائشة رضى الله تعالي عنها ن رسول الله صلي الله علية و سلم قال: ( ن الشمس و القمر يتان من يات الله، لا يخسفان لموت حد و لا لحياتة ، فذا ريتم هذا فادعوا الله تعالي و كبروا و تصدقوا ).


كما جاء فرواية ابن عباس و رواية بى موسي الشعرى عن النبى صلي الله علية و سلم ( فذا ريتم شيئا من هذا فافزعوا لي ذكرة و دعائة و استغفارة ).


وفى رواية عن عبدالرحمن بن سمرة قال: ( تيت النبى صلي الله علية و سلم و ربما كسفت الشمس و هو قائم فالصلاة رافع يديه، فجعل يسبح و يهلل و يكبر و يحمد و يدعو حتي حسر ركع، فلما حسر عنها قر سورتين و صلي ركعتين.


ويستحب طالة القراءة عند صلاة الكسوف، فيقر فالقامة الولي مثلا: سورة البقره، و فالثانية =ما ئتى يه، و فالثالثة نحو ما ئة و خمسين، و فالرابعة نحو ما ئة يه، و يسبح فالركوع الول نحو ما ئة تسبيحه، و فالركوع الثاني ما يقارب سبعى ، و فالثالث

صورة2

 



 

كذلك، و فالرابع خمسين، و يطول فالسجود كنحو الركوع، و لكن المشهور فكثر كتب صحابتنا نة لا يطول فن هذا ضعيف.


وقال صحابتنا: و لا يطيل الجلوس بين السجدتين، و منهم من قال عكس ذلك، فقد ثبت فحديث صحيح طالة الجلوس، و ربما ذكر هذا و اضحا فشرح المذهب، فالاختيار استحباب طالته، و لا يطول الاعتدال عن الركوع الثاني، و لا التشهد و جلوسة و الله علم.


وقالو: لو ترك ذلك التطويل كلة و اقتصر علي الفاتحة صحت صلاته، و يستحب ن يقول فكل رفعة من الركوع: سمع الله لمن حمدة ربنا و لك الحمد، و يسن الجهر بالقراءة فكسوف القمر، و يستحب السرار فكسوف الشمس.


وفى فصحيح البخارى و غيرة عن سماء رضى الله تعالي عنها نها قالت: ( لقد مر رسول الله صلي الله علية و سلم بالعاتقة فكسوف الشمس )

 

صورة3

 




الدعاء عند الكسوف