كيف نتجاوز مشكلة الحب من طرف و احد ؟ الحب بصفة عامة هو مشاركة بين شخصين ما الحب من طرف و احد فهو مشاعر معينة موجودة عند شخص ما لكن بشكل شخصى و داخلى دون ظهار هذة المشاعر و العواطف للطرف الخر فهو ينفرد فيها لنفسة فقط . و ري الطب النفسي ن الحب من طرف و احد يبد فمرحلة المراهقة عندما تكون صورة الحب و الترابط ليست و اضحة و بسيطة ، فكل شخص يحتاج فهذة المرحلة ن يمارس مشاعر الحب دون و جود طرف خر ، لذلك نجد نفسنا ننجذب لي قراءة القصص الرومانسية و مشاهدة فلام معينة و نرتبط عاطفيا بالبطال و بى شخص نراة مناسبا و بة صفات جميلة كثيرة لشريك العمر . و هنا نستطيع ان نجزم ان مشاعرالحب طبيعة جدا جدا و لا يجب ان تنتقضها السرة فكل ما يحتاجة المراهق فقط هو مزيد من الرعاية و الحب و الاحتواء و عدم الضغط علي ذلك الوتر الحساس و اتهمة بالخيال لان هذة المشاعر الحقيقة المتدفقة مشاعر نبعة من ذاتة و لا يجب القلق حيال هذا بل يجب ان نترك المور تسير فمجرها الطبيعي مع الرعاية و الاحتواء و المراقبة من بعيد . ما ذا استمر الحب من طرف و احد بعد فترة المراهقة فنحن لسنا بحاجة لي استخدام الطريق المباشر بالبوح عما بداخلنا للطرف الخر خاصة ” المرة ” ، ن هنالك طرق مختلفة للبوح بهذا الحب تغنى عن الكلام ، و هذا عن طريق التماس بعض المشاعر و العاطفة من الطرف الثاني للتكد من ذلك الحب الحقيقى و هل يشعور بة الطرف الخر يضا و هل الحساس ذلك و العجاب متبادل بين الطرفين قبل التصريح بة و من هنا تستطيع الفتاة معرفة هل الطرف الخر يستجيب لها هو يضا م لا قبل ن يتحول ذلك العجاب لي حب بعدها لي لم بعدها لي حالة مرضية مزمنة لا ممكن التخلص منها طول العمر . حيث تترك لمها و بصمتها و قت طول مما نتخيل و ربما تشوة مفهوم الحب بداخلنا لى البد . ن الحب من طرف و احد عائد علي شخصية معينة و هى شخصية غير ناضجة عاطفيا و غير ناضجة فالتفكير سواء كان الرجل و المرة و هذة هى القاعدة العامة لكن فري ان هدة القاعدة لها شواذ منها شخصيات بعينها نقبلها فحياتنا لا نملك لا ان نحبها حب روحي خالص لنها تستحق ذلك الحب و هنا الحبيب لا يحتاج لي التصريح بحبة لظروف بعينها بل يكتفى ان يمتلك هدا الحساس الرائع و انه و جد الشخص المناسب الذي يعطية ذلك الحساس الرقى. فهو حب فالله خالص لوجة الله و فالقاعدة العامة الرجل و المرة متساويان فنفس المعاناة ذا كان حبهم من طرف و احد و لا يستطيع الطرفان البوح للخر بكيفية مباشرة خوفا من رفض الطرف الول . و ذا استمر عدم البوح مع لم الحب من طرف و احد صبحت هنا المعاناة بعينها حيث لا ممكن التراجع عن هذة المشاعر و لا ممكن التصريح فيها و ربما تمر سنوات العمر هباء فهنا النصيحة اللازمة هو التصريح بالحب و العجاب فلم لحظة خير من لم سنوات. و دائما البوح بالحب سلاح قوي لتجنب الزمات فالنصيحة هنا البوح و عدم كتم هذة المشاعر فخلاء سبيلها و ل طريق العلاج من مشاعر الحب السلبيه
- حب بنات نن طرف واحد
- حب ظرف واحد حب خالص
- حب من طرف واحد للبنات
