التكنلوجية

التكنلوجيه

اصبحت التكنولوجيا شيء هامجدا بحياتنا اليومية فبدونها تتعطل العديد من المهام فاليكم فائدة التكولوجيا و اي تعريف تعرف

صورة1

 



 

فى مجال العمليات اصبح المصطلح مرتبطا بعالم العلوم و العمال ال كبار و الهندسة مستثنيا العمال النساء و الفراد غير الغربيين.[6][7] اختلف معني التكنولوجيا فاوائل القرن العشرين حينما عمل علماء الاجتماع المريكيين بداية مع ثورستن فبلن علي ترجمة الفكار من المفهوم اللمانى ل Technik الي “technology” اي “تكنولوجيا” فالتعريب العربى (بقاء علي الكلمة اليونانية او “تكنولوجيا” بالمعنى). فاللمانية و اللغات الوروبية ظهر تفريق بين Technik و Technologie و الذي لا يوجد فالنكليزية حيث ان كلا الكلمتين يتم ترجمتهما عادة الي “technology.” فعقد الثلاثينيات من القرن العشرين لم تشر عبارة تكنولوجيا فالنكليزية الي علم الفنون الصناعية بل الي الفنون الصناعية بعينها.[8] ف1937 كتب عالم الاجتماع ريد بين ان “التكنولوجيا تتضمن كل الدوات اللات النية السلحة الجهزة الكسوة سبل التواصل و جهزة النقل و المهارات التي ننتج بفضلها و نستعملها.”[9] لا يزال تعريف براين شائعا بين الدارسين هذة اليام خاصة علماء الاجتماع. لكن تعريف التكنولوجيا بنة العلوم التطبيقية مكافئ بارز بشكل خاص من قبل العلماء و المهندسين بالرغم من رفض غالبية علماء الاجتماع الذين يدرسون التكنولوجيا لهذا التعريف.[10] حديثا استعار الدارسون عبارة “technique” من الفلاسفة الوروبيين لتوسيع المعني الي صور اخري تتعلق بالجهزة الدقائق كما فاعمال فوكو علي تقنيات الذات (“techniques de soi”).


تقدمت التراجم و الدارسون بتعريفات عديده. يعرف قاموس مريام و يبستر المصطلح علي انه “التطبيق العملى للمعرفة خاصة فحقل معين” و ”المكانية المعطاة من التطبيق العملى للمعرفه”


قدمت اورسولا فرانكلن فمحاضرتها “العالم الحقيقى للتقنيه” عام 1989 تعريفا احدث للتكنولوجيا بنها “تطبيق للكيفية التي نعمل فيها الشياء من حولنا”. يستخدم المصطلح عادة ضمن مجال معين من التقنية او التقنية العليا او الكترونيات المستهلك بدلا من التعبير عن التقانة كمفهوم عام.[11] بيرنارد ستيغلر فالتقنيات و الزمن 1.

صورة2

 



 

صورة3

 




التكنلوجية