الامور الثلاثة عمر بن الخطاب
من افضل الشخصيات التي سجلها التاريخ عمر ابن الخطاب الذي تعملنا منة العديد فاليكم الامور الثلاثة عن عمر بن الخطاب
قال علماؤنا : لم تكن موافقة عمر بن الخطاب رضى الله عنة محصورة فهذة الامور الثلاثة بل و افقة كذلك فموقفة من منع الصلاة علي المنافقين و روي المام مسلم فصحيحة عن ابن عمر قال : لما توفى عبد الله بن ابى سلول جاء ابنة عبد الله الي الرسول علية الصلاة و السلام فسلة ان يعطية قميصة ان يكفن فية اباة فعطاة بعدها سلة ان يصلى علية فقام النبى ليصلى علية فقام عمر فخذ بثوب رسول الله صلي الله علية و سلم فقال : يا رسول الله اتصلى علية و ربما نهاك الله ان تصلى علية فجابة رسول الله : انما خيرنى الله فقال 🙁 استغفر لهم او لا تستغفر لهم ان تستغفر لهم سبعين مرة ) و سزيد علي سبعين قال انه منافق . فصلي علية رسول الله بعدها انزل الله تعالي الية الكريمة من سورة التوبة ( و لا تصل علي احد منهم ما ت بدا و لا تقم علي قبرة )
و جاءت موافقة عمر رضى الله تعالي عنة فتحريم الخمر حينما قال : اللهم بين لنا فالخمر بيانا شافيا و حرمها علي نفسة فنزل بعد هذا قولة تعالي فالية التسعين من سورة المائدة ( انما الخمر و الميسر و النصاب و الزلام رجس من عمل الشيطان فاجتنبوه)
و من موافقة عمر بن الخطاب لربة ما جاء فالصحيح : اجتمع نساء النبى صلي الله علية و سلم فالغيرة فقال عمر بن الخطاب لهن : عسي ربة ان طلقكن ان يبدلة ازواجا خيرا منكن فنزلت الية بذلك
- حكم عمر بن الخطاب عن تيسير الامور