اساسيات الضوء , الإستضاءة الرائعة

الشمش تعد المصدر الرئيسى للضوء علي سطح الأرض و لولا و جودها لساد الظلام الدامس الذي نراة ففتره الليل تعلب الشمش دورا رئيسيا فحياة الكائنات الحيه و من ابرزها النباتات .

 

منذ و جود الإنسان علي سطح الأرض، كانت الضوء مصدرة الوحيد هو الشمس خلال فتره النهار، و عندما تغيب الشمس،

 

كانوا يعتمدوا علي النار فمصدر الضوء لكى يستطيع الإنسان ان يري حوله، حيث فتلك الأثناء من الليل كان من الصعب رؤيه اي شيء.

 

كان يخرج الجو المحيط و العالم بالنسبه للإنسان، كما لو انه مصاب بالعمى، لذا كان يقوم بتوليع النار لكى تضيئ الوسط الحائط حوله،

 

بالطبع لا تتساوي مع مصدر الإضاءه المنبعثه من الشمس، و لا تصل الي قدر ضئيل منها، و لكنها كانت حلا و سطا، لينبعث الضوء فالكون من جديد.

 

فهو يعتبر بمثابه الاكل لدي الإنسان، و الكائن الحى بوجة عام و لكن ذلك الضوء لا يقوم بوظيفه الماء ايضا، بل انه يحتاج الي الماء كباقى الكائنات الحية،.

 

فعندما يعتمد الكائن الحى علي سطح الأرض الي الماء و الطعام، تعتمد النباتات علي الضوء و الماء، و غياب احدهم ربما يصبح اسباب فموتة و القضاء علي نموه.

 

كيف تطورت الإضاءه مع الإنسان


أستطاع الإنسان ان يتطور خطوه تلو الأخري فصنع المصابيح، التي بداخلها شمعه تعمل بالنار و محاطه بالزجاج،

 

حتي لا تنطفئ عندما يمر تيار الهواء من حولها، فأصبحت تلك المصابيح مصدر الإضاءه و الضوء داخل البيوت، التي يقوم بإشعالها الإنسان بعد غياب الشمس.

 

ليس ذلك فقط بل كانوا يعتمدوا عليها فالاستذكار، و أصبحت و سيله هامه جدا، و ليست مؤقته كما هى عند البعض الآن الذين اذا انقطع التيار الكهربائى لديهم يقوموا بإشعال الشموع.

 

ولو ان الآن الشموع و المصابيح الكهربائيه اصبحت هى المسيطرة، و لكن ربما تكن موجوده و سيله مؤقته عند البعض، و البعض يعتمد عليها.

 

لكن فتلك الحاله يصبح الأشخاص، منتظرين عوده التيار من جديد ليتم تشغيل الضوء من جديد، فتجد المرء ربما يقف عملة الذي يقوم بة سواء كانت المرأه التي تقوم بالطبخ،

 

أو الطالب الذي يذاكر، لأنة يعلم ان هنالك مصدر اروع ربما اعتمد عليها، و من الصعب ان يتدني الي تلك المرحله التي تعتبر بدائية.

 

أهميه الإضاءه فمجالات العمل


أما الأشخاص حينها كانت هذة الإضاءه هى التي يتم الاعتماد عليها بمختلف الطرق،

 

فيعتمد علية الرجل خلال عملة و أثناء سيرة من مكان الي مكان، و الطالب الذي يذاكر دروسة و لم تكن هذة الكيفية و سيله للفشل ابدا.

 

فنجد اديب كالأديب طة حسين، يروى لنا فقصه حياتة انه كان يعتمد علي المصابيح التي تعمل بالنار، فمذاكره دروسة قبل ان يفقد نظرة تماما.

 

ونحن الي الآن نري كيف استطاع طة حسين ان يتعلم و يصل الي اعلي المناصب، بالرغم من تلك الوسائل البدائية، فلن تعوقة الظروف ابدا.

 

كيف استطاع علماء الكيمياء و الفيزياء الاستفاده من ضوء الشمس


لقد استطاع العلماء، ان يكرسوا جهودهم فالعلم و يستطيعوا الاستفاده من الضوء المنبعث من الشمس خلال فتره النهار،

 

فقاموا بتخزين تلك الضوء بطرق كيميائية، و تحت تجارب فيزيائية، و معادلات مختلفه يتوصلوا من خلالها الي الاستفادة، بالقدر المستطاع من ضوء الشمس و طرق تحويله.

 

بالفعل قاموا علماء الكيمياء بالتعرف علي نوعيات الأشعه المختلفه المنبعثه من تلك الشمس، و تم تقسيمها الي اشعه حمراء،

 

وأشعه بنفسجية، و أشعه فوق البنفسجية، و أشعه تحت البنفسجية، و قاموا بالتعرف علي الأشعه النافعه و الأشعه الضارة.

وقاموا بتحويل الضوء، الي طاقه كهربائية، فبادئ الأمر تلخصت فبعض الأدوات البسيطه كالمصابيح الضوئية

 

والتى كانت تعمل بديلا، لتلك المصابيح التي كانت تعمل فالأسبق عن طريق النار.

 

فكانت هذة المصابيح تعمل بالجاز لكى تنير اولا، و بعد هذا تتطور الأمر الي ان تم عملها عن طريق توصيلها بالكهرباء فتتحول الي الطاقه الضوئية.

 

أساسيه الضوئيات

 

صورة1

 




اساسيات الضوء , الإستضاءة الرائعة