مقالات صحفيه عن حوادث المرور
كل يوم نسمع عن حداثه في الطريق العام ونرجع الاسباب الي الاهمال تاره والي انعدام
الضمير تاره وهنا تتعدد الاسباب التي تؤدي الي حدوث حوادث بالطريق بشكل يومي ونفقد فيهم
الكثير من الاشخاص فاليوم سوف نتطرق الي موضوع شامل عن حوادث الطرق اتمني ان اغطي
جميع نقاطه.
في الحقيقه ن الحادث الغامض غالبا ما يقع نتيجه خط السائق، ويكون هو المسؤول الول
عن حصوله ومن الفضل للسائق ن يعرف جيدا طرق الوقايه من الحوادث الغامضه حتى لا
يقع ضحيه لها، وهناك نوع من الحوادث الغامضه الخطره التي يذهب اللاف ضحيتها كل عام
بل كل يوم، وهذه الحوادث تقع لسياره واحده بمفردها دون ن تشترك في ذلك سياره
خرى، مثل التهور والانقلاب والانزلاق وصدم الشياء الثابته مثل الشجار والجدران وغيرها، ومع كثره تلك
الحوادث ليل نهار كان لنا ن ندرك نتوغل في العلاقه الوثيقه بين السائق والحادث ودراستنا
هذه تستند على دراسه السائق وهذه العلاقه.
ففي كثير من الحوادث يكون السائق هو سبب الحادث.
ن الندره في معالجه الموقع كحد العناصر المؤثره والمسببه للحوادث المروريه وعدم الاهتمام به في
معظم الدراسات دفعت الباحث لى تغطيه هذا النقص وتبدو هميه الدراسه كذلك في ن البحث
عن خصوصيه مواقع الحوادث المروريه يمكن ن يسهم مساهمه فاعله في التعرف على بعض السباب
الحقيقيه والخفيه لهذه الحوادث مما يؤدي لى تلافي هذه السباب وبالتالي التقليل من الحوادث المروريه
وخطارها ونتائجها. السائق :
ويؤثر على الحوادث المروريه من خلال النقاط التاليه : – الحاله الجسميه للسائق وقدراته على
رد الفعل ثناء وقوع حدث مفاجئ على الطريق كما يدخل في ذلك حده البصر لديه
وتحكمه في عجله القياده. ب- كفاءه السائق من حيث خبرته واتباعه الجراءات اللازمه ثناء القياده
كعطاء الشارات اللازمه ثناء الانعطاف ومراعاه عمليه التجاوز لسياره خرى وغير ذلك. ج – الحاله
النفسيه للسائق ثناء قيادته للسياره و المركبه وتثيرها على سلوب القياده الذي يتبعه.
حاله السائق : حاله السائق كثيرا ما تكون السبب الرئيسي في الحوادث ولا بد للسائق
ن يكون يقظا ذهنيا متفتحا عند قياده السياره، وحاله الانتباه هذه واليقظه تتثر بعوامل كثيره
مما يزيد من خطر وقوعه في حوادث اصطدام و تدهور، ومن هم ما يؤثر على
السائق : • ضعف النظر. • ضعف السمع. • الرهاق والتعب والخوف. • توتر العصاب
والنعاس والتخدير. وعلى الرغم من بذل كثير من الجهود من قبل الحكومه لضمان سلامه السيارات
وتحسين الطرقات ونظمه المرور تبقى هم المشكلات المتعلقه بسلامه السير بين يدي سائقي السيارات لن
السائق هو المسبب الول لمعظم الحوادث. كيف يتجنب السائق الحوادث..؟: والسائق هو العنصر البشري في
الحادث وهو المحور الرئيسي الذي تدور حوله العوامل التي تشكل حادث المرور فهو يتحمل المسؤوليه
عن غيره من الناس فقياده السياره مهاره تتطلب التدريب والممارسه واليقظه وهناك ما يؤثر على
قدره السائق في تجنب الحوادث منها: • عدم القياده وهو مرهق ومتعب. • لا يكون
مصابا بمرض يقلل من كفاءته في القياده. • عدم القياده بالسرعه الزائده عن المقرر. •
احترام قواعد المرور. • عدم استعمال النوار المبهره. • ترك مسافه مان بينه وبين السيارات
الخرى. • الوعي والدراك المروري. • الحيطه والحذر من جانب الطفال والكبار ثناء عبورهم الطريق.
واجبات السائق تجاه الحوادث : في حاله وقوع حادث يعطي السائق لى زميله جميع التفاصيل
المطلوبه لمعرفه هويه المركبه. ذا وجد السائق بالقرب من مكان الحادث جهازا لطلب السعاف عليه
ن يخبر بواسطته عن الحادث وتفاصيله وكل ما عرف عنه. على السائق الموجود بالمكان خبار
رجال الشرطه بالسرعه الممكنه عن مكان الحادث ويذكر اسمه وعنوانه وسماء المصابين والمكان الذي وقع
فيه الحادث. على السائق المار بالقرب من مكان الحادث الالتزام بالوقوف وعدم الاستمرار في السير.
توزيع حوادث المرور ولا: حسب حاله الطريق لعام 1976
فاللهم احفظنا من شر الطريق
- مقال صحفي عن حوادث المرور
- مقال صحفي عن حوادث المرور قصير جدا
- خبر صحفي عن الحوادث قصير
- خبر صحفي عن الحوادث
- مقال صحفي عن الحوادث
- حوادث المرور في العالم
- مقال عن الحوادث المرورية
- موضوع صحفي عن حوادث السير
- خبر صحفي عن حوادث السيارات
- خبر صحفي عن حادثة السير