مقالات مواضيع جديدة

مقالات اجتماعية ساخرة

مقالات اجتماعية ساخرة B32B47F9F440D16C5Ce175Ac0Eba6884

مقالات اجتماعيه ساخره

مقالات اجتماعيه جاده

سعطيك 8 مقالات حصريه - ساخره - اجتماعيه - ب 5 دولار

تعد المقالات فنا من فنون الدب ، حيث تتناول المقاله موضوعا معينا ضمن قالب معين
يفرضه كاتب المقاله ، والمقالات الساخره هي سلوب للتعبير عن لام المجتمع ومالهم ، تعبير
عن حداث نابعه من قلب المجتمع الذي نعيش فيه ، وطريقه تعاطينا وتفاعلنا معه ،
سواء كانت هذه الحداث سياسيه م اجتماعيه م اقتصاديه م غيرها.

فتتناولها المقالات الساخره لتحللها ضمن قالب ساخر هادف ، هدفه يصال القارئ لمفهوم معين غير
الضحاك فقط ، فهي تساهم من جهه في بناء الوعي لدى القارئ في القضايا والمشكلات
المساويه ، ومن جهه ثانيه تمتعنا بما توفره كلماتها الرشيقه من مرح وخفه وترويح يجعل
المتلقي يواجه المساه بتفاؤل .

كتاب للصحفيه سلام بنت نجم الدين الشرابي ، احتوى على ما لذ وطاب من المقالات
الساخره التي تناولت مواضيع تنوعت بتنوع ثقافه هذه الصحفيه ، كتبتها بسلوب المقاله الساخره لتوصل
ما تريده للقارئ بشكل ممتع وجدي في ن واحد ، كلمات هذه المقالات واضحه الدلالات
، وسلوبها سهل العبارات ، كتاب هو دعوه من زميلتنا الصحفيه للضحك الجدي ، ودعوه
للتمل في عالم مليء بالمتناقضات ، تناقض يحملك على ن تكتب ساخرا عما يدور حولك
. هداؤه في سطرين اثنين ، حيث تقول : «لى كل من بكاني حتى ضحكني
، وضحكني حتى بكاني» مقدمه شكرها الخاص لزوجها الصحفي معمر الخليل ، وللرسام العالمي حسن
دلبي ، وللستاذ براهيم جمعه الذي راجع الكتاب لغويا» . بدت الكتاب بمقدمه عن فن
كتابه المقالات الساخره ، مفنده الخلط بين الكتابه الساخره والنكته ، معدده المور التي ضرت
بمفهوم الكتابه الساخره ، كالاعتقاد ن دور الكاتب الساخر يقف عند تلطيف الجواء وضفاء المرح
، ومساهمه من يدعون نفسهم بالكتاب الساخرين في تشويه المعنى الحقيقي للكتابه الساخره بتحويلهم الكتابه
الساخره لى نوع من التنكيت الذي لا معنى له ، مستشهده بقوال كتاب لمقالات ساخره
معروفين . تفتتح الزميله الصحفيه كتابها بعد المقدمه بالتحدث حول المقالات السياسيه الساخره ، وكيف
ن الكلمه الساخره هي في عداء قديم ومتوارث مع السياسيه ، فالسجون السياسيه تحكي قصص
كتاب ساخرين تعرضوا لمحاولات جهاض روح الدعابه من عقولهم ، حتى قيل ن الخوف ويثار
السلامه هما السبب في انحسار مساحه السخريه في علامنا العربي . فالسخريه حسب ري الكاتبه
لا تخرج لا من قلب المعاناه ، فهي تمرد على اللامنطقيه ، تمرد على انتهاك
الحريات وتزوير التاريخ واغتصاب الحقيقه ، هي تمرد على كل شيء حتى على اللغه والقوالب
اللفظيه . المقاله الساخره الولى في الكتاب معنونه ب « سنام في ظل مسماري »
حيث تتحدث عن مريكا وكيف نها ي مريكا بعد البحث والتنقيب توصلت لى مسمار غير
قابل للخلع و الكسر و الصد على غرار قصه مسمار جحا مسمار بحروف خمسه لا
وهو « رهاب » حيث نه يتكيف مع جميع نواع الجدران ، ولا يحتاج لمطرقه
الهنود الحمر لتثبيته ، بل يكتسب قوته من فشل سوبرمان البشريه المدعوه «المم المتحده »
وكيف ن الخيره بدولها المائه وحدى وتسعين عجزت عن الوصول لى تعريف مشترك للرهاب ،
فتتعارك الفكار فيما بينها ذا ما طرحت تلك القضايا للنقاش. التفجيرات … القنبله … الرصاص
فذا اقترنت التفجيرات بالرصاص فهذا يعني ن ما تقوم به سرائيل من تفجير منازل المنين
وسياراتهم يقع تحت مسمى الرهاب ، ولكن يجب لا توضع سرائيل خليله مريكا في خانه
الرهاب . ذا فالتفجيرات لا تسمى رهابا وهذا يعني مره خرى ن ما حدث في
الحادي عشر من سبتمبر ليس رهابا . لكن ما حدث في الحادي عشر من سبتمبر
وضع في دائره الرهاب . ذا فالتفجيرات رهاب . فمريكا تعتبر ن التفجيرات لا تعد
رهابا ذا ما طلت قنابله من فوهه مدفع سرائيلي و مريكي . ما ذا خرجت
من فوهه مدفع عربي فهو الرهاب بحروفه الخمسه . وما تختزنه مريكا من السلحه النوويه
فضلا عن الترسانه النوويه السرائيليه ليست لا درهم وقايه ، لكن ن وجد برنامج نووي
في حدى الدول العربيه و السلاميه فهو مخطط لتدمير البشريه والحضاره الغربيه ويجب نهاؤه فورا
. مقاله ساخره افتتحت الكاتبه بها كتابها عجبتني فوددت ن كتب لكم ملخص المقاله ،
ذ نها تتناول قضايا العالم والمه العربيه والسلاميه من منظور ساخر ، حقا ن السخريه
لتخرج من رحم المعاناه واللم وانقلاب المعايير والمسلمات . احتوى الكتاب على ست وربعين مقاله
ساخره ، تنوعت موضوعات المقالات ما بين مقالات تتناول السياسيه والاجتماع والداره وحتى المره التي
عنونت كتابها به ( امره عنيفه … احذر الاقتراب ) . فهاهي تتكلم عن المره
بسلوبها الساخر الهادف حيث تقول : «حملت مكنسه التنظيف في صوره نشرت في مجلاتكم لقف
بها خلف الباب منتظره عوده زوجي لنال منه ، وصوره خرى لكياس بلاستيكيه سوداء محشوه
بجثه الضحيه « . وتقول : « معنتم في دراسه عنفي وتلذذتم بوصفي امره عنيفه
، والرجال تشتكي … ففي المطبخ مملكتي المملكه الوحيده التي قبلتم التنازل عنها مر ونهي
، فيها سلحتي ووسائل الدفاع عن نفسي ، بمشروعيه تامه تصرف ، سلحه بيضاء لكنها
تفي بالغرض ، ذ ثبت التاريخ نجاحها في الحرب » . « فهذه شوكه يمكن
ن فق بها عينا لا تغض بصرا ، وسكين لبقر معده وبطنا ، وغاز وقداحه
وكبريت لنتقل لى مرحله حربيه جديده لعلي واكب عصري ، فحرق لسانا طالما معن في
لدغي بكلمات سرع من البنزين اشتعالا في صدري ووقعا في نفسي . طاوله طعام مستطيله
تصلح ن تكون مشرحه … عليها كياس سوداء وخلفها البراد لحفظ الجثه » . ثم
تختم مقالتها الساخره بقولها : « تتحدثون عن عنف نا مارسه .. هل سلتم نفسكم
عن سبب عنفي ؟ عن عنف تحملته لزمن طويل دون حل .. عن ذى نفسي
.. عن نواع من العنف كان مسرحها جسدي .. عنف نا ضحيته ينما وجدت ..
كابنه كزوجه كعامله.

النوثه .. الرقه .. العذوبه .. العاطفه .. الحب .. نا ، فكيف سلخت هذه
الصفات مني ؟

هي كلمات لو تعرفون مغزاها ما كتبت قلامكم منتقده عنفي ، ووصفني رسولنا الحبيب المصطفى
محمد صلى الله عليه وله وسلم بالقوارير ، والقاروره الناعمه ذا كسر جزء منها فنها
تدمي» . وكانطباع مجمل حول الكتاب قول : من خلال مطالعاتي وقراءاتي للكتاب فن الكاتبه
قد بدعت في نقل وسقاط مس سياسيه واجتماعيه في مقالاتها بسلوب ساخر . سلوب تتلذذ
بقراءاته وتبتسم بين الحين والخر بسبب الكلمات والسلوب ، بينما المضمون لو حللته تراه يدمع
العين ويسبل المقي ، مس ثرت على حياتنا سواء كانت مسي فرديه م جماعيه .
فكلما انتهيت من قراءه مقاله من مقالاتها تذكرت قولهم ( شر البليه ما يضحك )
وقول الشاعر:

==1==ذا ريت نيوب الليث بارزه ==0==

==0==فلا تظنن ن الليث يبتسم==2==

مقالات اجتماعية ساخرة 20160723 225

 

16400301-Large

 

  • مقالات اجتماعية ساخرة
  • مقالات سياسية ساخرة
  • كلمات سياسيه ساخره
  • مقالات سياسية و مواضيع
  • عبارات ساخره اجتماعيه مضحكه
  • مقالات قصيرة ساخرة
  • مقالات عربية رائعة ساخره
  • مقالات سياسية ساخرة مصرية
  • مقالات ساخرة اجتماعية
  • مقالات قصيره ساخره
السابق
لغة عربية اول مرة اشوفها حلوة كدة بالفصحي , مقالات عن اللغة العربية الفصحى
التالي
طريقة صلاة التسبيحات