قصيده العيون السود – يليا بو ماضي ليت الذي خلق العيون السودا خلق القلوب الخافقات
حديدا لولا نواعسها ولولا سحرها ما ود مالك قلبه لو صيدا عوذ فؤادك من نبال
لحاضها و مت كما شاء الغرام شهيدا ن نت بصرت الجمال ولم تهم كنت امرءا
خشن الطباع ، بليدا وذا طلبت مع الصبابه لذه فلقد طلبت الضائع الموجودا يا ويح
قلبي نه في جانبي وضنه نائي المزار بعيدا مستوفز شوقا لى حبابه المرء يكره ن
يعيش وحيدا بر الله له الضلوع وقايه ورته شقوته الضلوع قيود فذا هفا برق المنى
وهفا له هاجت دفائنه عليه رعود جشمته صبرا فلما لم يطق جشمته التصويب والتصعيد لو
ستطيع وقيته بطش الهوى ولو استطاع سلا الهوى محمود هي نظره عرضت فصارت في الحشا
نارا وصار لها الفؤاد وقود والحب صوت ، فهو نه نائح طورا وونه يكون نشيد
يهب البواغم لسنا صداحه فذا تجنى سكت الغريد ما لي كلف مهجتي كتم السى ن
طال عهد الجرح صار صديدا ويلذ نفسي ن تكون شقيه ويلذ قلبي ن يكون عميدا
ن كنت تدري ما الغرام فداوني و، لا فخل العذل والتفنيدا
