دعاء الكروان طه حسين القصه
دعاء الكروان للاديب طه حسين
دعاء الكروان من انجح افلام فاتن حمامه
فيلم دعاء الكروان من احلى افلام الكاتب اديب الادب العربى طه حسين بطوله فاتن حمامه
واحمد مظهر
واحمد مظهر
تقديم روايه دعاء الكروان :
تحكي روايه دعاء الكروان عن “منه” الفتاه الريفيه التي تتمرد على العادات والتقاليد في صعيد
مصر حيث تقع اختها “هنادي” في حب ذلك المهندس العازب الذي تعمل عنده خادمه ولكنه
يعتدي عليها ويحطم حياتها وبالتالي تقتل امام اختها “منه” على يد خالها .. فتقرر “منه”
بعد ان عاهدت نفسها مع دعاء الكروان في القريه النتقام لختها من ذلك المهندس ..
وهناك في منزل المهندس تحاول ان تنفذ العهد بالنتقام ولكنها لاتقوى فقد تحرك قلبها وبدا
يميل نحو هذا المهندس الا انها تدوس على مشاعرها وترفض البقاء معه وتقرر الرحيل عنه
حيث انها تعرف بن طيف اختها “هنادي” سيبقى حاجزا بينها وبينه.الرئيسيه: الم (زهره) – امنه
– هنادي – المهندس।الثانويه: الممور- زوجته – ابنته (خديجه) – العمده – النسوه في دار
العمده ( زنوبه – خضره – نفيسه ) –الخال- سكينه – البستاني।
مصر حيث تقع اختها “هنادي” في حب ذلك المهندس العازب الذي تعمل عنده خادمه ولكنه
يعتدي عليها ويحطم حياتها وبالتالي تقتل امام اختها “منه” على يد خالها .. فتقرر “منه”
بعد ان عاهدت نفسها مع دعاء الكروان في القريه النتقام لختها من ذلك المهندس ..
وهناك في منزل المهندس تحاول ان تنفذ العهد بالنتقام ولكنها لاتقوى فقد تحرك قلبها وبدا
يميل نحو هذا المهندس الا انها تدوس على مشاعرها وترفض البقاء معه وتقرر الرحيل عنه
حيث انها تعرف بن طيف اختها “هنادي” سيبقى حاجزا بينها وبينه.الرئيسيه: الم (زهره) – امنه
– هنادي – المهندس।الثانويه: الممور- زوجته – ابنته (خديجه) – العمده – النسوه في دار
العمده ( زنوبه – خضره – نفيسه ) –الخال- سكينه – البستاني।
الكروان: الكروان بمثابه بطل غير منظور من ابطال الروايه حيث يتكرر دعاؤه و تتكرر مناجاه
(منه) له.الراوي:تتولى (منه) مهمه سرد الوقائع و التعليق عليها. وقد انتقد البعض الكاتب لاختياره فتاه
ريفيه لم تنل قسطا كافيا من التعليم-امنه – لكي تقوم بدور الراوي.و البعض الاخر رى
ان الكاتب قد جعل هذا منطقيا حينما تحدث عن ملازمه (منه) ل (خديجه) و مشاركتها
لها في القراءه و الدرس. و في ريي ان ما يجعل المر منطقيا اكثر هو
ان (منه) تحكي القصه بعد مرور اكثر من عشرين عاما على حدوثها. فهي تحكي بشخصيه
جديده و اسم جديد فقد اصبح اسمها(سعاد) و اصبحت تعيش في رغد من العيش يؤهلها
للحصول على القسط الذي تريد من العلم و الثقافه. و هذا السلوب في الحكي هو
ما يعرف بالاسترجاع او (الفلاش باك) اي ان تبدا البطله القصه من النقطه التي انتهى
اليها مصيرها.السلوب:اعتمد د/ طه حسين على الوصف التفصيلي الدقيق للشخصيات و الماكن و الحداث حتى
ان القاريء يكاد يشعر انه يرى كل ذلك و يعايشه. فهو يصف دار الضيافه في
بيت العمده و لحظه اقبال النسوه على الطعام و طريقتهن في الكل. كما اسهب في
وصف شخصيات مثل (زنوبه) و (خضره) و (نفيسه) و غيرهن
(منه) له.الراوي:تتولى (منه) مهمه سرد الوقائع و التعليق عليها. وقد انتقد البعض الكاتب لاختياره فتاه
ريفيه لم تنل قسطا كافيا من التعليم-امنه – لكي تقوم بدور الراوي.و البعض الاخر رى
ان الكاتب قد جعل هذا منطقيا حينما تحدث عن ملازمه (منه) ل (خديجه) و مشاركتها
لها في القراءه و الدرس. و في ريي ان ما يجعل المر منطقيا اكثر هو
ان (منه) تحكي القصه بعد مرور اكثر من عشرين عاما على حدوثها. فهي تحكي بشخصيه
جديده و اسم جديد فقد اصبح اسمها(سعاد) و اصبحت تعيش في رغد من العيش يؤهلها
للحصول على القسط الذي تريد من العلم و الثقافه. و هذا السلوب في الحكي هو
ما يعرف بالاسترجاع او (الفلاش باك) اي ان تبدا البطله القصه من النقطه التي انتهى
اليها مصيرها.السلوب:اعتمد د/ طه حسين على الوصف التفصيلي الدقيق للشخصيات و الماكن و الحداث حتى
ان القاريء يكاد يشعر انه يرى كل ذلك و يعايشه. فهو يصف دار الضيافه في
بيت العمده و لحظه اقبال النسوه على الطعام و طريقتهن في الكل. كما اسهب في
وصف شخصيات مثل (زنوبه) و (خضره) و (نفيسه) و غيرهن