استجابت الحمد لله لاني قولتها صح , هل الدعاء يغير قدر الزواج

هل الدعاء يغير قدر الزواج

اليوم هقدملكم اجبة علي سؤال هام جدا جدا و هو هل الادعية تغير اقدار الزواج ام لا هنعرف من اثناء موضوعنا

images/5/927b9de3c2f61526b254f7d124838a67.jpg

صورة1

 



بسم الله و الحمدللة و الصلاة و السلام علي رسول الله و علي له و صحبة و من تبع هداة و بعد ، كيف قدر ملعق؟ ين سمعت هذا؟ قال السائل:يا شيخ لعلها تقصد ن الله قدر شياء و قدر ن ذلك النسان سيدعو.. فجاب الشيخ: هل ذلك يسمي قدرا ملعقا؟! علي كل،لاشك جميع شيء بقدر، و نت عندما تطلبين من الله تبارك و تعالى،سواء كانت مسلة زواج،و دراسه، و حصول الولد، و الربح فالتجاره،ى مر كان،دعوت و دعوت..ودعوت،ما ن يستجاب لعين الدعاء،وما لا يحصل لك عين الدعاء. الدعاء لا شك يصبح بقدر الله تبارك و تعالي ، جميع ما يقع فالدنيا من مور تحصل و خير يقع و شر يقع و شر يدفع، كلة بقدر ،صلاتك بقدر،هدايتك لي السلام بقدر، دعاؤك بقدر،فهذا قدر و ذاك قدر،والقدر يرد بعضة بعضا،هذا معني حديث النبي:”لا يرد القضاء لا الدعاء”، فاجتهدى فالدعاء بما تحبين ،اجتهدى لنك لا تعرفين ما قدر الله لا بعد و قوعة ،فقبل الوقوع اجتهدوا فالدعاء، فلعل الله قدر شيئا،لعلة قدر ن الدعاء يصبح سببا فرد هذا المر و هذا الشر و هذا غير المراد عنك،فنت لا تعلمين القدر لا بعد و قوعه،والمراد بهذا الحديث ن النسان يجتهد و لا ييس من الدعاء ،فلا يجلس و يقول ن الذي ربما قدر لى سيحصل لى سواء دعوت م لم دع،فلن دعو!! لا،اجتهدوا فالدعاء؛ لذا عمر بن الخطاب كان يذكر نة يحمل هم الدعاء و ليس هم الجابة ،فنت الذي عليك هو الدعاء ما ما ذا يحصل بعد هذا ،هذا اتركية للة ؛لن الله لا يقدر لنا لا ما هو خير لنا ، فنحن ندعو و نقول يا رب.. يا رب ،ولكن ذا حصل خلاف ما نريد فيجب علينا ن نرضي لن ذلك هو الذي قدرة الله علينا، و النبى صلي الله علية و سلم قال :”احرص علي ما ينفعك و استعن بالله…ولا تقل لو نى فعلت كان هكذا و هكذا و لكن قل قدر الله و ما شاء فعل”فالذى قدر الله هو الخير ،ونحن لا نعلم ين الخير،فنت ترجين مثلا الزواج من فلان،صحيح الذي يخرج من حالة الن خير لكن ما تعرفين ربما ينقلب ذلك غدا شرا و ما ئة شر،والذى اليوم لا نراة خيرا ربما يصبح هو الخير كما قال الله عز و جل:[وعسي ن تكرهوا شيئا و هو خير لكم و عسي ن تحبوا شيئا و هو شر لكم و الله يعلم و نتم لا تعلمون] فالشاهد مجموع هذة النصوص كلها تدعونا لي الكثار من الدعاء،ثم ذا و قع المر سواء علي ما ردنا و علي خلاف مرادنا يضا نحمد الله ، و نرضي بقضاء الله و قدرة ، بل يجب ن نحسن الظن بالله،ونعتقد ن ما قدرة الله هو الخير لنا،قد نعلم و ربما نجهل،ون لم يكن خيرا لنا فالدنيا صار خيرا لنا ن شاء الله فالخره؛ ف لذا نصبر علي قضاء الله و علي قدر الله مع الاجتهاد فالدعاء بما نريد و نرغب،ما فما نع،الذى نريدة و نرغبة ندعو الله بة و نكثر و لا نيس و لا نعجز و لا نكسل عن الدعاء بعدها ن حصل الموافق فالحمد للة ،ون حصل غير الذي دعونا به،يضا نحاول ن نصبر نفسنا ،ونقول:”قدر الله و ما شاء فعل”ونرضي بقضاء الله تبارك و تعالى. قال السائل:يا شيخ هل يجوز للنسان ن يدعو حتي و لو بشيء يخرج له نة مستحيل؟ يعنى عمر بن الخطاب    سمعت نة كان يسل الله ن يستشهد فالمدينه،فنكروا علية ،كيف فالمدينه؟! و لا جهاد بها ؟ صحيح يا شيخ؟ جاب الشيخ: نعم القصة صحيحة ،عمر دائما يدعو الله عز و جل و يقول:”اللهم نى سلك شهادة فسبيلك،وموتا فبلد نبيك” و هذة تدل علي فراسته،ولعلة كما يذكر هل العلم يستحضر حديث النبى لنة فيوم من اليام كان النبى علي جبل حد و كان معة بو بكر و عمر و عثمان فتحرك بهم الجبل قليلا،فقال له :”اثبت حد ،فنما عليك نبى و صديق و شهيدان” فعمر سمع و تيقن نة شهيد و ليس عندة شك،ولكن حب ن تكون الشهادة فالمدينة ،هو كان يحب ن يدفن عند النبى ،يحب ن يموت فمدينة النبى – صلي الله علية و سلم- ،يحب ن يموت حيث ما ت النبى و ما ت بو بكر الصديق،فجمع بين ذلك و ذلك ،فقالوا له:كيف؟!شهادة فمدينة النبى !! لن جميع الجيوش كان يرسلها خارج المدينة لن المدينة صارت دولة سلاميه،ما بها حرب و قتال و استشهاد ،كلة كان غزو خارج المدينه،لكن كان يدعو بهذا الدعاء كثيرا حتي جاءة بو لؤلؤة فطعنة فمات فمدينة النبى و ما ت شهيدا. قال السائل:يا شيخ ،هل يستدل بهذا علي جواز الدعاء بالمستحيل؟ جاب الشيخ:هذا ليس مستحيلا، لكن تحار فية العقول ، و الله علم .

images/5/5d1a780ea2c7838d81b203c9e97bbbf7.jpg

صورة2

 



images/5/72237078f41ccfdc7d6f4c358c1818eb.jpg

صورة3

 



 

 

 

 

 

  • صورجميلة لسنقول و قدر


استجابت الحمد لله لاني قولتها صح , هل الدعاء يغير قدر الزواج