موضوع شكر وتقدير تعلمى طريقه رائعه وعمليه للشكر والتقدير واظهرى عواطفك بافعالك الجديه
النسان مدني بطبعه، لا يستطيع ن يعيش لوحده، ولا يمكنه الاعتماد على نفسه في كل موره، بل لا بد له من ن يستند لى شخاص خرين، لا يمكن العيش بدونهم، فالنسان منذ ولادته يعتمد في كل شيء على مه؛ لتلبي كل احتياجاته ومصالحه، ثم ما يلبث ن يكبر فيحتاج لى بيه؛ ليعلمه تجارب الحياه، وبعد ذلك يواجه عالما جديدا خارج البيت ليكون لنفسه صدقاء يؤازروه في وقت شدته، ويكونوا بجانبه في ضيقه، فكما يقال <الصديق وقت الضيق>…
و ذا راد النسان ن يتعلم فلن يتمكن ن يتعلم بنفسه، بل يستند لى ستاذه ليعطيه كل ما لديه من علوم ومعارف، وذا مرض لن يعالج نفسه بنفسه، بل يذهب للطبيب المختص الذي يعطيه الدواء المناسب ليشفيه…
وحينما تفتح له الدنيا فاقها، ويكون لنفسه بيتا جديدا وسره جديده، يبحث عن شريك حياته الذي سيكمل طريقه حتى الممات، <فيد واحده لا تصفق بدا>…
كل هؤلاء وجب علينا ن نبعث ليهم رق تحيه، وجمل تقدير، لكل ما كان منهم وما يكون، فهم ترياق الحياه، وهم البلسم الشافي، وهم مصدر السعاده، وهم كل شيء… نعم كل شيء.
مي الحبيبه: تحيه بعثها ليك يا هبه الرحمن، يا من جهدت وضحيت لجلي، تحملت اللام حتى شفى، وكتمت اللام حتى سعد، ورقت عظامك حتى قوى، فكل التحيه والتقدير لك يا غلى من في الوجود، يا منبع العطاء والجود.
بي الحنون: كل الاحترام والتقدير لجلك يا نبع العطاء، يا مكافحا لجلنا، و يا مناضلا لسعادنا، كابدت مشاق الحياه كي تخدمنا، وذقت لوان الشقاء كي تربينا، فزرعت البذور، وها نت تجني الثمار، جيلا طيبا فيه الخير والعطاء بذن الله، فكل الفخر لي نك بي.
النسان مدني بطبعه، لا يستطيع ن يعيش لوحده، ولا يمكنه الاعتماد على نفسه في كل موره، بل لا بد له من ن يستند لى شخاص خرين، لا يمكن العيش بدونهم، فالنسان منذ ولادته يعتمد في كل شيء على مه؛ لتلبي كل احتياجاته ومصالحه، ثم ما يلبث ن يكبر فيحتاج لى بيه؛ ليعلمه تجارب الحياه، وبعد ذلك يواجه عالما جديدا خارج البيت ليكون لنفسه صدقاء يؤازروه في وقت شدته، ويكونوا بجانبه في ضيقه، فكما يقال <الصديق وقت الضيق>…
و ذا راد النسان ن يتعلم فلن يتمكن ن يتعلم بنفسه، بل يستند لى ستاذه ليعطيه كل ما لديه من علوم ومعارف، وذا مرض لن يعالج نفسه بنفسه، بل يذهب للطبيب المختص الذي يعطيه الدواء المناسب ليشفيه…
وحينما تفتح له الدنيا فاقها، ويكون لنفسه بيتا جديدا وسره جديده، يبحث عن شريك حياته الذي سيكمل طريقه حتى الممات، <فيد واحده لا تصفق بدا>…
كل هؤلاء وجب علينا ن نبعث ليهم رق تحيه، وجمل تقدير، لكل ما كان منهم وما يكون، فهم ترياق الحياه، وهم البلسم الشافي، وهم مصدر السعاده، وهم كل شيء… نعم كل شيء.
مي الحبيبه: تحيه بعثها ليك يا هبه الرحمن، يا من جهدت وضحيت لجلي، تحملت اللام حتى شفى، وكتمت اللام حتى سعد، ورقت عظامك حتى قوى، فكل التحيه والتقدير لك يا غلى من في الوجود، يا منبع العطاء والجود.
بي الحنون: كل الاحترام والتقدير لجلك يا نبع العطاء، يا مكافحا لجلنا، و يا مناضلا لسعادنا، كابدت مشاق الحياه كي تخدمنا، وذقت لوان الشقاء كي تربينا، فزرعت البذور، وها نت تجني الثمار، جيلا طيبا فيه الخير والعطاء بذن الله، فكل الفخر لي نك بي.
صدقائي الرائعون: رساله شكر وعرفان طيرها لكم لوقوفكم بجانبي دوما، فلو غبتم عن ناظري يوما فنتم في القلب، ذكر يام الشدائد حينما لم تفارقوني لحظه، بل كنتم خير عون، وسند، وناصح، ما جمل تلك اليام بكل ما فيها، فلقد كنتم كالسكر الذي يذهب مراره العيش، ويسلي النفس، ويشد من زرها، سعادتي كبيره بكم، ولن تخلى عنكم ما حييت..
ستاذتي الكرام: كل التبجيل والتوقير لكم، يا من صنعتم لي المجد، بفضلكم فهمت معنى الحياه، اسقيت منكم العلوم والمعارف والتجارب لقف في هذه الدنيا كالسد في عرينه؛ عزيزا كريما، لا ينخدع بالمظاهر والقشور، بل يبحث دوما عن الجوهر، بفضلكم وجدت لي مكانه في هذه الحياه، فنتم لم تعلموني حرفا واحد، بل علمتموني كل شيء، فلن كون لكم، لا عبدا وطوعا.
طبيبي القدير: تعجز الكلمات عن الشكر والتقدير لجلك، فلقد عدت لى الحياه بفضل جهودك، وهمتك وخلاصك، منحتني الهمه والنشاط، بعد القصور والمرض، فلك مني كل الحب والتقدير.
شريك حياتي: عطر التحايا، وطيب المنى، وكل الاحترام لك نت، نت الغالي، نصفي الخر، ولكن في جسد خر، جعلتني رى الدنيا بلوان الخير والفرح، ومنحتني الثقه والراده، تعلمت منك الكثير، وكثر ما يخجلني منك؛ نني حينما خطئ بحقك؛ تتي وتعتذر لي ونا من خط، فوا خجلي منك، وسامحني لتقصيري بحقك، فنت جمل هديه من رب البريه..
حبكم جميعا يا نتم..
صدقائي الرائعون: رساله شكر وعرفان طيرها لكم لوقوفكم بجانبي دوما، فلو غبتم عن ناظري يوما فنتم في القلب، ذكر يام الشدائد حينما لم تفارقوني لحظه، بل كنتم خير عون، وسند، وناصح، ما جمل تلك اليام بكل ما فيها، فلقد كنتم كالسكر الذي يذهب مراره العيش، ويسلي النفس، ويشد من زرها، سعادتي كبيره بكم، ولن تخلى عنكم ما حييت..
ستاذتي الكرام: كل التبجيل والتوقير لكم، يا من صنعتم لي المجد، بفضلكم فهمت معنى الحياه، اسقيت منكم العلوم والمعارف والتجارب لقف في هذه الدنيا كالسد في عرينه؛ عزيزا كريما، لا ينخدع بالمظاهر والقشور، بل يبحث دوما عن الجوهر، بفضلكم وجدت لي مكانه في هذه الحياه، فنتم لم تعلموني حرفا واحد، بل علمتموني كل شيء، فلن كون لكم، لا عبدا وطوعا.
طبيبي القدير: تعجز الكلمات عن الشكر والتقدير لجلك، فلقد عدت لى الحياه بفضل جهودك، وهمتك وخلاصك، منحتني الهمه والنشاط، بعد القصور والمرض، فلك مني كل الحب والتقدير.
شريك حياتي: عطر التحايا، وطيب المنى، وكل الاحترام لك نت، نت الغالي، نصفي الخر، ولكن في جسد خر، جعلتني رى الدنيا بلوان الخير والفرح، ومنحتني الثقه والراده، تعلمت منك الكثير، وكثر ما يخجلني منك؛ نني حينما خطئ بحقك؛ تتي وتعتذر لي ونا من خط، فوا خجلي منك، وسامحني لتقصيري بحقك، فنت جمل هديه من رب البريه..
حبكم جميعا يا نتم..
