موضوع تعبير عن الرياضة واهميتها

للرياضيه ثر فعال فى تقويه الجسم , وتنميه العقل , وتهذيب النفس وزياده النتاج والتلف
بين الشعوب .
* الفكار :
1) الرياضه لغه عالميه . 2) الدين يدعو لى الرياضه .
3) العقل السليم فى الجسم السليم . 4) الدوله تحاول الاهتمام بالرياضه .
5) فوز مصر بكس المم الفريقيه . 6) الرياضه تهذب النفس .
7) الرياضه تزيد الانتاج . 8) الرياضه تؤدى لى التلف بين الشعوب .
9) نماذج من الرياضيين المصريين .الموضوع

النجاح , التواصل , السلام , القوه , الخلاق , التنافس معانى عظيمه وقيم نبيله
وثمار حلوه المذاق تجنيها شعوب العالم من دوحه الرياضه الباسقه غصانها , فمن منا لا
يمارس و يشاهد الرياضه , ما من بيت لا وفيه واحد و كثر يمارس و
يشاهد الرياضه , فالرياضه لغه عالميه بين شباب العالم , وهى جزيره السلام الساسيه فى
هذا العالم لنها تجمع عدد من الدول بينهم ود وسلام وتفاهم ولا تتثر الرياضه بالمنازعات
السياسيه و العنصريه و الدينيه فلا فرق بين جنس وجنس و لون ولون والكل يتسابق
على الفوز دون تعصب , والجميع يعلم ن السلام يحث على الرياضه ممارسه لا مشاهده
فقط لن الرياضه رمز القوه ووسيلتها الولى .
قال تعالى : ” وعدوا لهم ما استطعتم من قوه ومن رباط الخيل ” ,
وقال الرسول – صلى الله عليه وسلم – : ( اخشوشنوا فن النعمه لا ت )
, كما ن الرياضه والقوه اليمانيه والجسمانيه هى التى تميز بين المسلمين بعضهم عن بعض
, قال رسول الله ( المؤمن القوى خير وحب لى الله من المؤمن الضعيف )
, فما جمل ن نتربى على الرياضه ونربى ولادنا ومن حولنا استجابه لطلب مير المؤمنين
عمر بن الخطاب ( علموا ولادكم السباحه والرمايه وركوب الخيل ) , والجميع يحرص على
ذكاء عقله ونشاطه وهو يعلم تماما ن الرياضه تنمى العقل وتنشطه لن ( العقل السليم
فى الجسم السليم ) , ولذلك تحاول الدوله ن ترفع شعار ( الرياضه للجميع )
منذ صدور ميثاق الرياضه للجميع عام 1975 وانتشرت هذه الفكره فى كل نحاء العالم ,
فما المقصود من الرياضه للجميع ؟ هو ذلك الكم الهائل من البشر الذين يمارسون الرياضه
ويحبونها , ولذلك فهى منيه ن تكون الرياضه فعلا للجميع كبار وصغار رجال ونساء فقامت
الدوله النوادى والكليات التى تهتم بالتربيه الرياضيه , ولا ينكر حد ن الرياضه تهذب الخلاق
وتعلم التعارف والتلف بين الشعوب وتعلم الصبر والرجوله وفهم الحياه وتقوى النسان لتجعله قادرا على
زياده الانتاج مما يؤدى لى التقدم .
ومصر تتمتع برياضيين عظام فى كل المجالات فمنهم : عبد اللطيف بو هيت فى مجال
السباحه , وخضر التونى فى حمل الثقال , ومحمود الخطيب فى كره القدم , والمعتزله
الطبيبه رانيا علوانى فى السباحه وخيرا نقف لحظه مع انجاز كروى عظيم وهو فوز مصر
بكس المم الفريقيه وما حدث ذلك لا بمجهود عظيم من الفريق القومى والمدربين مثل الكابتن
( حسن شحاته ) , ونه لمر مفرح ومبهج وقوف جماهير مصر الكثيره خلف فريقها
فقد عبرت جماهير مصر عن حبها لفريقها القومى من حرص على حضور تدريب الفريق وحضور
مبكر للمباريات هذا من الشعب المصرى فما بالك بالمجهود الكبير الذى بذله اللاعبون حتى يرفعوا
اسم مصر عاليا خفاقا .
فلنواصل العطاء ولنحرص على الفوز وتسجيل سماءنا فى سماء المجد والرفعه ولا نرضى بالدون والتخر
.
وصدق الله ذ يقول : ( نا لا نضيع جر من حسن عملا ) لقد
تقنا فى مجال اللعب فوفقنا الله وكان معنا فما بالكم لو اتقنا فى مجال العمل
والنتاج وبناء جيل من الشباب الرياضى القوى المخلص لدينه ووطنه وذلك شباب مصر الذين يقولون
:
لا ينزل المجد لا فى منازلنا كالنوم ليس له موى سوى المقل