مقال شخصي عن التفاول
مقالات شخصيه عن تفاؤل الانسان في الحياه
يعتبر التفاؤل والمل تعبيرا صادقا عن الرؤيه اليجابيه للحياه، فالمتفائل ينظر للحياه بمل وايجابيه للحاضر
وللمستقبل، فالتفاؤل يولد الطاقه، ويحفز الهمم، ويدفع لى العمل، ويساعد على مواجهه الحاضر، وصنع المستقبل،
التفاؤل هو القدره على النجاز، والاستفاده من النجاحات السابقه وهذا يقودنا الى زراعه التفاؤل في
ذاتنا، ابتسم فن كل شخص تقابله يحمل عباء ثقيله، لا تيس ذا تعثرت قدامك فسوف
تخرج من عثراتك ونت كثر تماسكا وقوه، والله مع الصابرين، احيانا يغرقنا الحزن حتى نعتاد
عليه،
وننسى ن هناك شياء في الحياه يمكن ن تسعدنا ومن همها التفاؤل، فقد مثل لنا
رسولنا الكريم التفاؤل في عده شكال ومن همها: التفاؤل بالخير، كما جاء في الحديث: (تفاءلوا
بالخير تجدوه) وما كثر مثله المل والتفاؤل في سيره رسول الله صلى الله عليه وسلم،
وسير صحابه! وما كثرها يضا على امتداد التاريخ السلامي والبشري البعيد والقريب ونذكر منها على
سبيل المثال،مساعده الخرين على سعاد نفسهم، وتنوير مجالات حياتهم، لن التفاؤل يجعل من الحياه سلوبا
يتحدث، فهو مقرون بالسعاده كما ن السعاده لاتتي بمفردها، نحن من نصنع السعاده لنفسنا، جانب
خر من العبارات التي تساعدك على صنع التفاؤل تكرار عبارات القدره على النجاز والنجاح، مع
الابتعاد عن التذمر بالظروف المحيطه بك والاستفاده منها لصالحك،و استرجاع حداث قد انتهت وطواها الزمن،
فتذكر ن لديك حياه واحده فقط فعشها بكل لحظاتها، فالمتفائلون في الحياه يفكرون بهذه الطريقه:
ني ستطيع – سوف نجح – ني قادر، بل المتذمرون يفكرون بهذه الطريقه: ليت المر
كان كذلك- ني لا ستطيع ن كون كذلك، فالكثير من الناس لايعطون التفاؤل حقه، يفشلون
مره وينتهي المر عندها.. عليك ن تجيد لغه التسامح لتعيش متفائلا، فلا تحزن ذا فشلت
مادمت تحاول الوقوف على قدميك من جديد، صحيح نه يوجد نسان فاشل ولكن يوجد خر
بد من القاع وبقي فيه، فالفشل ليس نهايه الطريق! ولكن التفاؤل بحد ذاته بدايه حياه
جديده مليئه بالنجاحات والمل، وخيرا المل والتفاؤل قوه ، واليس والتشاؤم ضعف، فبتسم للحياه!!
- اكتب نصا تصف فيه شخصا متشأمين وكثير التذمر و لا يعرف معنا التفاؤل صف مظهره تصرفاته و سلوكه
