مقالات مواضيع جديدة

مقال اليوم عن فضل صلاة الفجر

مقال اليوم عن فضل صلاة الفجر A48B5Ca9762Aa1Fa0238B6507B1Ec753

مقال اليوم عن فضل صلاه الفجر

احضرنا مقال اليوم عن فضل صلاه الفجر وصلاه الفجر صلاه مباركه ومعا ذلك تشكو من
قله المصلين فيها وهى ذكرت فى القران الكريم وذكرت ايضا على لسان النبى صلى الله
عليه وسلم

مقال اليوم عن فضل صلاة الفجر 20160719 2998

وليك خي المسلم البشائر والفضائل العظيمه لمن دى صلاه الفجر مع الجماعه:

ولا: نه في ذمه الله، ي في ضمان الله، وحفظه ورعايته في الدنيا والخره، روى
مسلم في صحيحه من حديث جندب بن عبدالله: ن النبي – صلى الله عليه وسلم
– قال: “من صلى الصبح فهو في ذمه الله، فلا يطلبنكم الله من ذمته بشيء،
فن من يطلبه من ذمته بشيء يدركه ثم يكبه على وجهه في نار جهنم”[1].

 

ثانيا: نها نجاه للعبد من النار، روى مسلم في صحيحه من حديث عماره بن رويبه
قال: سمعت رسول الله – صلى الله عليه وسلم – يقول: “لن يلج النار حد
صلى قبل طلوع الشمس، وقبل غروبها” يعني الفجر والعصر[2].

 

ثالثا: نها سبب لدخول الجنه، روى البخاري ومسلم من حديث بي موسى الشعري: ن النبي
– صلى الله عليه وسلم – قال: “من صلى البردين دخل الجنه”[3].

 

رابعا: شهاده الملائكه لهذه الصلاه، قال تعالى: ﴿ مشهودا ﴾ [السراء: 78]

 

روى البخاري ومسلم من حديث بي هريره – رضي الله عنه -: ن النبي –
صلى الله عليه وسلم – قال: “يتعاقبون فيكم ملائكه بالليل وملائكه بالنهار، ويجتمعون في صلاه
الفجر وصلاه العصر، ثم يعرج الذين باتوا فيكم فيسلهم وهو علم بهم: كيف تركتم عبادي؟
فيقولون: تركناهم و هم يصلون وتيناهم وهم يصلون”[4].

 

خامسا: النور التام يوم القيامه، روى ابن ماجه في سننه من حديث سهل بن سعد
الساعدي: ن النبي – صلى الله عليه وسلم – قال: “بشر المشائين في الظلم لى
المساجد، بالنور التام يوم القيامه”[5].

 

سادسا: نه يكتب له قيام ليله، روى مسلم من حديث عثمان بن عفان: ن النبي
– صلى الله عليه وسلم – قال: “من صلى العشاء في جماعه فكنما قام نصف
الليل، ومن صلى الصبح في جماعه فكنما صلى الليل كله”[6].

 

سابعا: المن من النفاق، روى البخاري ومسلم من حديث بي هريره – رضي الله عنه
-: ن النبي – صلى الله عليه وسلم – قال: “ن ثقل صلاه على المنافقين
صلاه العشاء وصلاه الفجر ولو يعلمون ما فيهما لتوهما ولو حبوا، ولقد هممت ن مر
بالصلاه فتقام ثم مر رجلا فيصلي بالناس ثم نطلق معي برجال معهم حزم من حطب
لى قوم لا يشهدون الصلاه فحرق عليهم بيوتهم بالنار”[7].

 

وروى مسلم في صحيحه من حديث ابن مسعود – رضي الله عنه – قال: “ولقد
ريتنا وما يتخلف عنها لا منافق، معلوم النفاق، ولقد كان الرجل يؤتى به يتهادى بين
الرجلين حتى يقام في الصف”[8]، وقال ابن عمر: “كنا ذا فقدنا النسان في العشاء وفي
الفجر، سنا به الظن”[9].

 

ثامنا: ركعتا الفجر خير من الدنيا وما فيها، روى مسلم في صحيحه من حديث عائشه
– رضي الله عنها -: ن النبي – صلى الله عليه وسلم – قال: “ركعتا
الفجر خير من الدنيا وما فيها”[10]، فذا كانت سنه الفجر خير من الدنيا وما فيها
من موال وقصور، ونهار، وزوجات، وغير ذلك من الشهوات والملذات، فكيف ذن بصلاه الفجر؟!

 

تاسعا: رؤيه الله – عز وجل – وهي الغايه التي شمر ليها المشمرون، وتسابق ليها
المتسابقون، روى البخاري ومسلم من حديث جرير البجلي – رضي الله عنه – قال: “كنا
عند النبي – صلى الله عليه وسلم – فنظر لى القمر ليله – يعني البدر
– فقال: نكم سترون ربكم كما ترون هذا القمر لا تضامون في رؤيته فن استطعتم
ن لا تغلبوا على صلاه قبل طلوع الشمس وصلاه قبل غروبها فافعلوا، ثم قر: ﴿
وسبح بحمد ربك قبل طلوع الشمس وقبل غروبها ﴾ [طه: 130]”[11].

 

عاشرا: ن المحافظ على صلاه الفجر من طيب الناس عيشا، ونشطهم بدنا، ونعمهم قلبا، روى
البخاري ومسلم عن بي هريره: ن النبي – صلى الله عليه وسلم – قال: “يعقد
الشيطان على قافيه رس حدكم ذا هو نام ثلاث عقد، يضرب مكان كل عقده: عليك
ليل طويل فارقد، فن استيقظ فذكر الله انحلت عقده فن توض انحلت عقده فن صلى
انحلت عقده كلها، فصبح نشيطا طيب النفس ولا صبح خبيث النفس كسلان”[12].

 

وقد وردت نصوص كثيره فيها التحذير الشديد لمن تهاون في صلاه الفجر؛ فمن ذلك: ما
رواه البخاري ومسلم من حديث بي هريره – رضي الله عنه -: ن النبي –
صلى الله عليه وسلم – قال: “لقد هممت ن مر بالصلاه فتقام، ثم مر رجلا
يصلي بالناس ثم نطلق معي برجال معهم حزم من حطب لى قوم لا يشهدون الصلاه
فحرق عليهم بيوتهم بالنار”[13].

 

قال بعض هل العلم: ن النبي – صلى الله عليه وسلم – ما هم بذلك
لا ن هؤلاء المتخلفين عن صلاه الجماعه قد ارتكبوا ذنبا عظيما، وجرما كبيرا”.

 

ومنها ما رواه البخاري ومسلم من حديث ابن مسعود قال: ذكر للنبي – صلى الله
عليه وسلم – رجل نام ليله حتى صبح، قال: “ذاك رجل بال الشيطان في ذنيه،
و قال: في ذنه”[14]، وحسب من كان كذلك خيبه وخساره وشرا.

 

ومنها ن المتخلف عن صلاه الفجر يعرض نفسه لعقوبه الله في قبره، ويوم القيامه، قال
تعالى: ﴿ فخلف من بعدهم خلف ضاعوا الصلاه واتبعوا الشهوات فسوف يلقون غيا ﴾ [مريم:
59]، وفي صحيح البخاري قصه رؤيا النبي – صلى الله عليه وسلم – الطويل، وجاء
فيه: ن النبي – صلى الله عليه وسلم – رى رجلا يثلغ رسه بالحجر، فسل
عنه، فقيل له: “نه الرجل الذي يخذ القرن فيرفضه، وينام عن الصلاه المكتوبه”[15].

 

وسئلت اللجنه الدائمه برقم (٥١٣٠) عن شخص لا يصلي الفجر لا بعد طلوع الشمس فما
حكم صلاته؟ وهل يؤثر على الصيام؟ فكان الجواب: تركه لصلاه الصبح من غير نوم ولا
نسيان بل تكاسلا عنها حتى تطلع الشمس كفر كبر على الصحيح من قوال العلماء، وعلى
هذا القول صيامه غير صحيح. اه.

مقال اليوم عن فضل صلاة الفجر 20160719 2999

  • صلاة الفجر
السابق
عار عليك اذا فعلت عظيم
التالي
الام المعدة اول مرة اشوفها واعرف شائعتها , هل الام البطن من علامات السرطان