مقالات مواضيع جديدة

مقالات غازي القصيبي

مقالات غازي القصيبي 5361189B3A7E34Bf122C26E3B86C1Bec

مقالات غازي القصيبي

 

مقال ناري للرائع غازي القصيبي يتمتع ببساطه اسلوبه

مقالات غازي القصيبي 20160804 1849

اروع ما كتب غازي القصيبي :

 

خمس وستون.. في جفان عصار
ما سئمت ارتحالا يها الساري؟
ما مللت من السفار.. ما هدت
لا ولقتك في وعثاء سفار؟
ما تعبت من العداء .. ما برحوا
يحاورونك بالكبريت والنار
والصحب؟ ين رفاق العمر؟ هل بقيت
سوى ثماله يام .. وتذكار
بلى! اكتفيت.. وضناني السرى ! وشكا
قلبي العناء!… ولكن تلك قداري
***

يا رفيقه دربي!.. لو لدي سوى
عمري.. لقلت: فدى عينيك عماري
حببتني.. وشبابي في فتوته
وما تغيرت.. والوجاع سماري
منحتني من كنوز الحب . نفسها
وكنت لولا نداك الجائع العاري
ماذا قول؟ وددت البحر قافيتي
والغيم محبرتي.. والفق شعاري
ن ساءلوك فقولي: كان يعشقني
بكل ما فيه من عنف .. وصرار
وكان يوي لى قلبي .. ويسكنه
وكان يحمل في ضلاعه داري
ون مضيت.. فقولي: لم يكن بطلا
لكنه لم يقبل جبهه العار
***

ونت!.. يا بنت فجر في تنفسه
ما في النوثه.. من سحر وسرار
ماذا تريدين مني؟! نني شبح
يهيم ما بين غلال . وسوار
هذي حديقه عمري في الغروب .. كما
ريت… مرعى خريف جائع ضار
الطير هاجر.. والغصان شاحبه
والورد طرق يبكي عهد ذار
لا تتبعيني! دعيني!.. واقرئي كتبي
فبين وراقها تلقاك خباري
ون مضيت.. فقولي: لم يكن بطلا
وكان يمزج طوارا بطوار
***

ويا بلادا نذرت العمر .. زهرته
لعزها!… دمت!… ني حان بحاري
تركت بين رمال البيد غنيتي
وعند شاطئك المسحور. سماري
ن ساءلوك فقولي: لم بع قلمي
ولم دنس بسوق الزيف فكاري
ون مضيت.. فقولي: لم يكن بطلا
وكان طفلي.. ومحبوبي .. وقيثاري
***

يا عالم الغيب! ذنبي نت تعرفه
ونت تعلم علاني .. وسراري
ونت درى بيمان مننت به
علي.. ما خدشته كل وزاري
حببت لقياك.. حسن الظن يشفع لي
يرتجى العفو لا عند غفار؟

 

مقالات غازي القصيبي 20160804 1850

 

مقالات غازي القصيبي 20160804 1851

 

 

 

  • مقالات غازي القصيبي
  • مقال غازي القصيبي
  • مقال للكاتب غازي القصيبي
  • اشهر مقالات غازي القصيبي
  • مقال لغازي القصيبي
  • كتابات غازي القصيبي
  • مقال ذاتي قصير غازي القصيبي
  • مقال القصيبي
  • مقالات غازي القصيبي فيالجريده
  • مقالات لغازي القصيبي
السابق
مواضيع طريفة جدا
التالي
الاسراء والمعراج في مثل هذا اليوم حاجة رهيبة انك تعرفها , موضوع عن الاسراء والمعراج