مقالات مواضيع جديدة

انيس منصور أبدع في مقالاته , مقالات انيس منصور

انيس منصور أبدع في مقالاته - مقالات انيس منصور 69357145F1E546D807775E09121Bbce2

مقالات انيس منصور

موضوع اليوم عن مقالات انيس منصور وانه شخص مشهور وسوف نتعرف عليه كثيرا فى موضوع
الخاص به اتمنى ان ينال اعجبكم

انيس منصور أبدع في مقالاته - مقالات انيس منصور 20160725 891

عاش نيس منصور محبا للداب والفنون دارسا للفلسفه ومدرسا لها مشتغلا بالصحافه وستاذا من ساتذتها،
ومسهما في كل تلك المجالات وغيرها بكتب ومؤلفات قاربت 200 كتاب تشكل في مجموعها مكتبه
كامله متكامله من المعارف والعلوم والفنون والداب والسياسه والصحافه والفلسفه والاجتماع والتاريخ والسياسه والمره.[4][8]، وكتب
في مجلات متنوعه. عكست نظرته ورؤيته للكون والنسان والحياه وساهمت في تشكيل وجدان وثقافه جيال
عديده من الشباب في العالم العربي كله.[8]

وجاد نيس منصور عده لغات لى جانب العربيه بالطبع ومنها النجليزيه واللمانيه واليطاليه. كما اطلع
على كتب عديده في هذه اللغات وترجم بعضا من الكتب والمسرحيات المكتوبه بغير العربيه,[4] سافر
نيس منصور كثيرا وكتب الكثير في دب الرحلات، ولف في ذلك عددا من الكتب منها
“كتاب حول العالم في 200 يوم”، “بلاد الله لخلق الله”، “غريب في بلاد غريبه”، “اليمن
ذلك المجهول” “نت في اليابان” وبلاد خرى، “عجب الرحلات في التاريخ”، كانت كتابات نيس منصور
في ماوراء الطبيعه في فتره من الفترات هي الكتابات المنتشره بين القراء والمثقفين، ومن شهر
كتبه في هذا المجال الذين هبطوا من السماء، الذين عادوا لى السماء، لعنه الفراعنه.[4] كما
ترك نيس منصور عددا من المؤلفات التي تحولت لعمال سينمائيه ومسرحيه وتلفزيونيه ومن اشهرها مسرحيه
“حلمك يا شيخ علام”، “من الذي لا يحب فاطمه”، “هي وغيرها”، “عندي كلام”.[4]

كان لنيس منصور نشاط واسع في ميدان الترجمه، حيث ترجم لى العربيه عديدا من الكتب
والعمال الدبيه الجنبيه، بلغت نحو 9 مسرحيات وحوالى 5 روايات من لغات مختلفه، لى جانب
12 كتاب لفلاسفه وروبيين.[4] وفي الوقت ذاته اهتمت دور النشر العالميه بترجمه كثير من عماله
لى اللغات الوروبيه وخاصه النجليزيه واليطاليه.[4] وكتابه حول العالم في 200 يوم هو الكثر انتشارا
باللغه العربيه. ثم تفرغ في واخر حياته لكتابه المقال السياسي والاجتماعي المعروف مواقف في جريده
الهرام اليوميه لى جانب عموده اليومي في جريده الشرق الوسط.[4]

كانت كتاباته عن الوجوديه من فضل ما كتب عنها باللغه العربيه، وكان كبر قارئ في
العالم العربي كما وصفه الديب طه حسين, وساعده على ذلك جادته لعده لغات جنبيه، لم
يكن نيس منصور يترجم ما يقر من مصادر جنبيه، بل كان يهضم مايقر تماما ثم
يبد في كتابه مقال عن الموضوع بعقل المفكر الفيلسوف فيضيف ليه معلومات ورؤيه جديده، وكان
حريصا في عموده اليومي على ن يقدم للقارئ المصري والعربي معلومه جديده و كثر في
كل مقال، لقد كانت له طريقه و توليفه خاصه في الكتابه يصعب تقليدها وانجذب لها
ملايين القراء في الوطن العربي كله فقبلوا على مقالاته وكتبه ومؤلفاته التي حققت رقام مبيعات
قياسيه.[7]

عاموس يلون

ذهب الكاتب السرائيلي عاموس يلون في وائل حقبه الثمانينيات من القرن الماضي لى نيس منصور
ليجري معه حوارا وحديث صحفي خاص، وسمع كثيرا عن ثقافته الواسعه وجادته لعده لغات جنبيه،
وكان عاموس يلون يجيد عده لغات وبدى نه كانت تساوره بعض الشكوك حول ما سمع
عن القدرات الشخصيه الخاصه التي يتمتع بها الكاتب نيس منصور ون المر قد لا يخلو
من مبالغه، وراد ن يحكم هو بنفسه.[7]

التقى الكاتب السرائيلي عاموس يلون بنيس منصور في مكتبه وجرى معه حديثا طويلا في السياسه
والصراع العربي السرائيلي، والعلاقات المصريه السرائيليه، ومستقبل السلام بين مصر والاحتلال السرائيلي بعد توقيع معاهده
السلام بل وناقشه في قضايا فلسفيه, لم يكن الحديث بينهما حديثا عاديا، بل كان شبه
ما يكون بمباراه و مبارزه شرسه بين عقلين, كان عاموس يسل نيس منصور سؤالا بالنجليزيه
فيجيبه بالنجليزيه، ثم يوجه له السؤال التالي بالفرنسيه فيجيبه بطلاقه وتقان بالفرنسيه، ثم يوجه له
سؤالا ثالثا نصفه الول بالنجليزيه ثم يكمل النصف الثاني من السؤال باللغه اللمانيه، فيجيبه نيس
منصور بلغه لمانيه سليمه وبنطق جيد في سلاسه ويسر وثقه بالنفس وهكذا استمر الحديث لى
ن فاج نيس منصور الكاتب السرائيل عاموس يلون بالجابه على حد السئله باللغه العبريه التي
كان قد قطع شوطا كبيرا في تعلمها على كبر، وفى نهايه الحوار وبعد ن لمس
عاموس يلون بنفسه مدى سعه طلاع نيس منصور وغزاره معلوماته وقوه حججه العقلانيه، درك عندئذ
ن ما سمعه من قبل عن نيس منصور كان قل من الحقيقه.[7] نشر الكاتب السرائيلي
عاموس يلون حواره مع نيس منصور كاملا في كتاب له بعنوان “رحله لى مصر”، تضمن
يضا حوارات مع شخصيات مصريه بارزه.[7]

بالرغم من كل هذا لم يكن المفكر نيس منصور متكبرا و مغرورا على الطلاق كما
يظن البعض بل كان متواضعا، لكن في نفس الوقت كان على درجه عاليه من الثقه
والاعتداد بالنفس ربما يفسرها من لا يعرفه بالغرور والتعالي، كانت في شخصيه نيس منصور المتواضعه
كبرياء، وكان في كبريائه تواضع، وربما نه تثر بهذه الصفه من علاقته المبكره وقربه وعجابه
بالديب عباس محمود العقاد.[7]

انيس منصور أبدع في مقالاته - مقالات انيس منصور 20160725 893

  • مقالات أنيس منصور
  • مقالات انيس منصور
  • من افضل مقالات انيس منصور
  • مقولات لانيس منصور
  • مقال كتبة انيس منصور في جريدة الاهرام
  • مقال كتبة انيس منصور باسم لا مستقبل لك
  • كلمات مصرية جديدة كما وصفها انيس منصور
  • انيس منصور مقالة له
  • انيس منصور مقالات
  • أنيس منصور
السابق
اتخلصت من البطن ومن اول اسبوع , التخلص من البطن بسرعة
التالي
طريقة عمل معجون الكاكاو