معني اسم رباب

معنى اسم رباب

رباب هو من السماء العربيه وسم لله موسيقيه وتريه تعتبر من الت الشعبيه ذات التور
الواحد فهناك من اللات الشعبيه الطبله والمزمار البلدي، ففي صعيد مصر مازالت اللات الشعبيه مسيطره
على الجواء السعيده رغم التطور ووجود الشرطه المسجله والاسطوانات المدمجه لا نهم يجدو متعتهم في
تراثهم الموسيقي فالربابه له موسيقيه ذات صل مصري قديم وول من وجدها القدماء المصريين فهي
من التراث المصري والمستعملون لها بكثره الشعراء المداحون في صعيد مصر، وتصنع من خشب الشجار
وجلد الماعز والغزال وللربابه شكال متعدده ( المربعه، والدائريه، والنصف كريه، والقارب تبدو على شكل
قارب، والصندوق المكشوف ) وبعد الفتح السلامي انتقلت لى وروبا فتغيرت سمائها ففي سبانيا تسمى
رابيل وفي فرنسا تسمي رايللا

وتتكون جزاء الربابه من الهيكل وهي عصا طويله تعتبر عنق الربابه ويركب عليها الوتر الوحيد
ويثبت في علاها الكراب الذي يشد الوتر ثانيا :طاره الربابه وهي مخصصه لتكبير صوت الوتار وهي
عباره عن صندوق خشبي مفرغ ومبطن بجلد الماعز ومن الجهه الخري مثقوب ومنها مايصنع من
جلد الذئب وهو فضل النواع ثالثا: الزبيب وهي مجموعه وتار تصنع من شعر ذيل الخيل
وتشد وتثبت بخيوط وهناك من جزائها الكراب وهو مايشد به الوتر للوصول لدرجه الشده المطلوبه
وهناك القوس ويصنع من عواد الخيزران و عواد شجر الرمان وهناك الغزال والمخده فالغزال قطعه
خشبيه توضع سفل الوتر لترفعه عن التاره، والمخده قطعه قماش توضع لترفع الوتر عن ساق
الربابه، وتقتصر تلك الله على مصاحبه الصوت البشري وحيانا يصاحبها لات خرى مثل الدربكه ولات
ربابه خرى متباينه الحجم ليحدث انسجام في العزف

ويضا من معاني رباب السحاب البيض ويقال عهد وميثاق وهو سم يوحي بالعلو والارقتاء والصفاء
والسمو بالنفس وحملت السم “الرباب” زوجه الحسن بن علي بن بي طالب – كرم الله
وجهه – وسيد شباب هل الجنه وهي من شواعرالعرب

وبوها مرىء القيس كان نصرانيا من عرب الشام فلما سلم وقدم لى مكه تقدم لخطبتها
المام علي لبنه الحسن ونجبت منه بنته سكينه وعبدالله الذي قتل بسهم حرمله ومه تنظر
ليه وكانت تتميز بالعقل والدب وقد قال المام الحسن فيها شعرا يعبر عن حبه الشديد
لها قال

لعمرك نني لحب دارا تحل بها سكينه والرباب

حبهما وبذل جل مالي وليس للائمي فيها عقاب وهي رافقت المام الحسن حتى استشهاده يوم
كربلاء وقيل مضت على قبره سنه كامله وحزنت عليه حزنا شديدا وقالت بيات شعريه في
رثائه واحسينا فلا نسيت حسينا قصدته سنه العداء! غادروه بكربلاء صريعا لا سقى الله جانبي
كربلاء! ثم حاول الشراف خطبتها فرفضت فكانت تقول ما كنت لتخذ حموا بعد رسول الله
– صلي الله عليه وسلم – وكانت ترثيه وتفتقده دائما وقالت فيه بيات شعريه خرى
فيها ما يعبر عن التشوق والحنين لسيد شباب هل الجنه ن الذي كان نورا يستضاء
به بكربلاء قتيل غير مدفون سبط النبي جزاك الله صالحه عنا، وجنبت خسران الموازين قد
كنت لي جبلا صعبا لوذ به وكنت تصحبنا بالرحم والدين من لليتامى.. ومن للسائلين غدا
يغني، ويوي ليه كل مسكين ؟! والله لا بتغي صهرا بصهركم حتى غيب بين الرمل
والطين المصدر ” علام النساء رضا كحاله:439، الغاني 141:16، منتهى المال 335:1″ وكانت تصف زوجها
الحسن بنه نورا يستضاء به في كربلاء قتيل غير مدفون وكانت رحمها الله لا تهدء
من البكاء ليلا ونهار حزنا على رفيق دربها وزوجها سيد شباب هل الجنه الحسن بن
علي بن بي طالب وهناك من تحمل سم رباب م سيدنا مصعب بن الزبير رض
الله عنهما