بالنسبة للمتعلمين و اولياء امورهم:
* البعد عن النظرة السلبية الي الموسسات التعليمية و القائمين عليها.
* الحوار الهادف بين اولياء الامور و القائمين علي التعليم لحل المشكلات.
* محاربة الدروس الخصوصيه.
بالنسبة للمناهج الدراسيه:
* يقوم بوضع المناهج متخصصون خبيرون و اكفاء.
* عمل تنقيح لها مع الاخذ فالاعتبار المستجدات التكنولوجيه.
* ربط المناهج بالبيئة المحيطة بالمتعلم.
* اخذ اراء المتعلمين و اولياء الامور فالحسبان عند و ضع المنهج.
بعض الحلول المقترحه:
بالنسبة لطرق التدريس:
* يجب اتباع اخر طرق التدريس الملائمه.
* الاهتمام بتعليم التغكير العلمى و طرق حل المشكلات.
* الاعتماد علي النقاش و اعطاء الامثلة و البعد قدر المستطاع عن التلقين.
* لا غني عن استعمال الوسائل التعليمية المناسبه.
* التنوع فطرق قياس الفهم و التحصيل و عدم الاكتفاء بالاسئلة المقالية فقط (يمكن استعمال الاسئلة الشفوية و التجارب العملية و غير ذلك).
* الاستعمال الهادف للحاسوب و الانترنت فالتعليم.
بالنسبة للمعلمين:
* يجب ان تكون اجورهم مناسبة حتي ترتفع معنوياتهم فيبدعون و يتميزون.
* اختيار المعلمين الموهلين للتدريس
* اعطاء المعلمين تدريبات و دورات هادفة للوقوف علي جديد التعليم
* البعد عن الدروس الخصوصية و التركيز علي العمل المدرسي
* جعل جذب انتبة المتعلمين شغل المعلمين الشاغل حتي لا يكون المعلم و كانة يشرح لنفسه!
* يجب ان يقتنع المعلمون بانهم قدوة للطلاب و يتصرفوا علي ذلك الاساس
* تقديم المساعدات المادية و العينية للمعلمين من نقاباتهم
مشكلات يعاني منها نظام التعليم المصرى
مشكلات التعليم و اقتراحات لحلها
التعليم فمصر – “ذلك المثلث الفاشل”
تضم العملية التعلمية بين جنباتها ثلاثة عناصر رئيسية و هي الطالب: و لا شك ان الطالب هو اهم مكون ؛من المعلم و المبني التعليمى و مما مكونات العملية التعليمية ، بل انه العنصر الذي توظف من اجلة جميع العناصر الاخري من مدرسين و مقررات و معامل و مكتبات و غيرها ، و تنفق المجتمعات البشرية اموالا طائلة على نظمها التعليمية ، لتطويرها و تحسينها لتودى رسالتها تجاة ذلك الطالب، و هذة الرسالة ببساطة شديدة تتلخص فعبارات قلائل : فتح عقلة ، و توسيع افقة ،وتنمية مداركة و ملكاتة ، ليعرف كيف يفكر ، و يخترع و يبدع ، و يجد الحلول للمشكلات التي تعترض الانسان ، و هى رسالة التعليم الحقيقى ، و التي تختلف عن التعليم الفاسد الذي يغرس فطلابة التقليد و الاتباع ، و يقتل فيهم ملكة الابداع و التفكير ، و المقارن بين الرسالتين يدرك بسهولة كيف ارتفت بعض المجتمعات ، و علا شانها ، و كيف ارتكست مجتمعات ثانية =، و هوت الى قاع الثبات و الجمود ، و من البديهى ان توظف المجتمعات مواردها و طاقاتها لتعد طلابها اعدادا جيدا ، لانهم قادة المستقبل ، و روادة ، و عليهم يقع عبء التخطيط و التدبير لغدة ، و رصد مشكلاتة ، و ايجاد الحلول لها ن و اعدادة دائما لمواجهة التحديات و التغيرات التي يموج فيها عالم اليوم
؛وليس هنالك شك فان انظمة التعليم فالدول المتقدمة تلعب دورا اساسيا فتقدمها و اذدهارها. و بالطبع يختلف التعليم فالدول المتقدمة عن غيرها من الدول. و مظاهر الاختلاف بين التعليم عندهم و عندنا كثيرة فهنالك لا و جود لاغلب او جميع المشكلات و العيوب الموجودة فبعض انظمة التعليم بالدول النامية مثل:
مشكلات طرق التدريس:
* اعتماد التعليم بشكل اساسى علي التلقين اي الحفظ دون فهم* جعل الاختبارات التحريرية (المكتوبه) المصدر الوحيد لقياس التحصيل بل و فعديد من الاحيان تتحول الي الغاية من التعليم.
* عدم استخدام طرق التدريس الحديثه.
* عدم استعمال الوسائل التعليمية المساعده.
* عدم الاستعمال المثمر للتكنولوجيا الجديدة كالحاسوب و الانترنت.
مشكلات خاصة بالمعلمين:
* انخفاض دخل المعلمين مما ربما يدفع البعض للتوحة للدروس الخاصة او عدم الاهتمام الكافى بالعمل فالمدرسه.
* بعض المعلمين غير موهلين للعمل.
* عدم اعطاء المعلمين التدريب الكافى للوقوف علي اخر طرق التدريس و الجديد فمجال التعليم.
* بعض المعلمين ليسوا قدوة حسنة للطلاب.
* عدم القدرة علي جذب انتباة و اهتمام المتعلمين.
مشكلات خاصة بالمتعلمين و اولياء امورهم:
* عدم احترام المدرسة او المعلمين بسبب الدروس الخصوصية التي تقدم المعلومات علي طبق من فضه
* فقدان الامل فاصلاح التعليم
* عدم تعاون اولياء الامور مع الموسسات التعليميه
مشكلات خاصة بالمناهج الدراسيه:
* حشو المناهج بما لا يفيد المتعلمين
* بعد المناهج الدراسية عن المجتع المحلى للمتعلم
* عدم مواكبة المناهج للتكنولوجيا الحديثه
- سلبيات التعليم فى مصر
- لغز وحلولها 2021 للمتعلمين
- مشاكل التعليم الابتدايي في مصر
- مشاكل التعليم بتونس و حلولها
- مشكلات التعليم في مصر