ما هو معنى سيرين
ما هو معاني اسم سيرين الجميل
يعني عند الغريق واحده من بنات الاهات الفن و حوريه الماء .وهي مخلوقه نصفها لعلوي
لفتاه رائعه الجمال فاتنه و والنصف السفلي عندها جسما لسمكه و صوتها عذب .
وهو :سم فارسي.”ابن سيرين “: وهو فقيه ومحدث مسقط رسه البصره في العراق ، له
كتب في تفسير الحلام :” تعبير الرؤيا “و “منتخب الكلام في تفسير الحلام “.
ولهذا السم عده معاني ، يدل على من لها شن في التاريخ ، (سيرين كان
لها شن عند كسرى الفاؤسي) وهو بالصل فارسي ، ومعناه في لغه (سيرين) : ي
الزهره والورده،و بمعنى خر فسيرين هي : قمه الجبل .
و سيرين كان اسم لخاله [راهيم [ن الرسول ( صلى الله عليه وسلم ) ،
فهي ختا لمه ماريا القبطيه ، و لقد تزوجت حسان بن ثابت شاعر الرسول –
رضي الله عنه –وهي م بنه عبدالرحمن .
وسيرين: سم علم مؤنث فارسي الصل، مركب من مقطعين لا وهما : “سير، ومعناه: الشبعان”
و “ين، ومعناه: علامه لسم التفضيل العليا، و تابع للتشبيه والنسبه”. معناه: الممتلئه،كثيره الشبع، العبلاء.
وسيرين هو سم خت زوجه الرسول ماريا القبطيه وهي زوجه شاعر الرسول حسان بن ثابت
.
ولهميه السماء عند العرب فهم كانو يتغنون بها شعرا، وهم كانوا يستخدمون سم محبوبتهم و
الموصوفه بسمها الحقيقي و نهم كانوا يستخدمون سما رمزا ومن هذه القصائد :
هنيئا لريا ما تضم الجوانح ون طوحت بى فى هواها الطوائح فتاه لها في منصب
الحسن سوره تقصر عنها الغيد وهى رواجح حاط على مثل الكثيب زارها ودارت على مثل
القناه الوشائح ففى الغصن منها ن تثنت مشابه وفى البدر منها ن تجلت ملامح محاسن
ربات الحجال كثيره ولكنها ن وازنتها مقابح كن اهتزاز القرط فى صفح جيدها سنا كوكب
فى مطلع الفجر لائح لها ذكره عندي وطيف، كلاهما بتمثالها غاد علي ورائح عجبت لعيني
كيف تظم دونها ونسانها فى لجه الماء سابح حن لها شوقا، ودون مزارها مسالك يويها
الردى ومنادح فياف يضل النجم فى قذفاتها وتظلع فيها النائجات البوارح ولجه بحر كلما هب
عاصف من الريح، دوى موجها المتناطح فقلبى تحت السرد كالنار لافح ودمعي فوق الخد كالماء
سافح ولو كنت مطلوق العنان لما ثنت هواى الفيافى والبحارالطوافح ولكنني في جحفل ليس دونه
براح لذي عذر، ولا عنه بارح يكافحنى شوقى ذا الليل جننى وغدو على جمع العدا
فكافح خصيمان : هذا بالفؤاد مخيم وذلك عن مرمى القذيفه نازح وما بي ما خشاه
من صوله العدا لو ان الهوى يولي يدا، و يسامح فيا «روضه المقياس» حياك عارض
من المزن خفاق الجناحين دالح ضحوك ثنايا البرق، تجري عيونه بودق به تحيا الربى والصحاصح
تحوك بخيط المزن منه يد الصبا لها حله تختال فيها الباطح منازل حل الدهر فيها
تمائمى وصافحنى فيها القنا والصفائح ون حق الرض بالشكر منزل يكون به للمرء خل مناصح
فهل ترجع اليام فيه بما مضت ويجري بوصل من «ميمه » سانح؟ لعمرى لقد طال
النوى ، وتقاذفت مهامه دون الملتقى ومطاوح
وصبحت في رض يحار بها القطا وترهبها الجنان وهى سوارح بعيده قطار الدياميم، لو عدا
«سليك» بها شوا قضى وهو رازح تصيح بها الصداء فى غسق الدجى صياح الثكالى هيجتها
النوائح تردت بسمور الغمام جبالها وماجت بتيار السيول البطائح فنجادها للكاسرات معاقل وغوارها للعاسلات مسارح
مهالك ينسى المرء فيها خليله وينذر عن سوم العلا من ينافح فلا جو لا سمهري
وقاضب ولا رض لا شمرى وسابح ترانا بها كالسد نرصد غاره يطير بها فتق من
الصبح لامح مدافعنا نصب العدا، ومشاتنا قيام، تليها الصافنات القوارح ثلاثه صناف تقيهن ساقه صيال
العدا ن صاح بالشر صائح فلست ترى لا كماه بواسلا وجردا تخوض الموت وهي ضوابح
نغير على البطال والصبح باسم ونوى لى الدغال والليل جانح بكى صاحبي لما رى الحرب
قبلت ببنائها ،واليوم غبر كالح ولم يك مبكاه لخوف، ونما توهم ني في الكريهه طائح
فقال اتئد قبل الصيال ، ولاتكن لنفسك حربا ، ننى لك ناصح لم تر معقود
الدخان، كنما على عاتق الجوزاء منه سرائح؟ وقد نشت للحرب مزنه قسطل لها مستهل بالمنيه
راشح فلا رى لا ن تكون بنجوه فنك مقصود المكانه واضح فقلت تعلم نما هى
خطه يطول بها مجد، وتخشى فضائح فما كل ما ترجو من المر ناجع ولا كل
ما تخشى من الخطب فادح فقد يهلك الرعديد فى عقر داره وينجو من الحتف الكمي
المشايح وكل امرئ يوما ملاق حمامه ون عار فى رسانه وهو جامح فما بارح لا
مع الخير سانح ولا سانح لا مع الشر بارح فن عشت صافحت الثريا، ون مت
فن كريما من تضم الصفائح للشاعر محمود سامي البدوي
