مقالات مواضيع جديدة

ما اسم قوم سيدنا ابراهيم

ما اسم قوم سيدنا ابراهيم Cb44F5C3C83A78262Eca21A905Ee206B

ما اسم قوم سيدنا ابراهيم

ما هى اسماء قوم سيدنا ابراهيم التى تعرفها

 

 

 

 

معجزه سيدنا ابراهيم: النار لم تحرقه

 

 

 

 

 

 

 

 

 

معلومات مهمه عن قوم سيدنا ابراهيم

 

كان زر يعيش في رض بابل بالعراق يصنع الصنام ويبيعها للناس ليعبدوها وكان له ولد
صغير اسمه براهيم وهبه الله الحكمه وتاه الرشد منذ الصغر وذات يوم دخل براهيم على
بيه زر فره يصنع التماثيل فتعجب براهيم من مر هذه التماثيل وقال في نفسه :
لماذا يعبدها الناس وهي لا تسمع ولا تنطق ولا تضر ولا تنفع ؟! وكيف تكون
لهه والناس هم الذين يصنعونها ؟! وصارت هذه السئله تراود الفتى الصغير دون جابه.

 

ولما كبر براهيم وشب خذ يفكر في هذا المر ويبحث عن الله الحق الذي يستحق
العباده فذهب لى الصحراء الواسعه وجلس ينظر لى السماء فرى الكواكب والنجوم واستنكر ن تكون
هي ربه الذي يبحث عنه لنها مخلوقه مثله تعبد خالقها فتظهر بذنه وتغيب بذنه وظل
براهيم في الصحراء ينظر لى السماء يفكر ويتدبر عسى ن يهتدي لى ربه وخالقه فهداه
الله سبحانه لى معرفته وجعله نبيا مرسلا لى قومه ليخرجهم من الظلمات لى النور ومن
عباده الصنام لى عباده الله رب العالمين ونزل الله سبحانه وتعالى على براهيم صحفا فيها
داب ومواعظ وحكام لهدايه قومه وتعليمهم صول دينهم وتوصيتهم بوجوب طاعه الله وخلاص العباده له
وحده والبعد عن كل ما يتنافى مع مكارم الخلاق وعاد براهيم لى بيته وقلبه مطمئن
ولما دخل البيت وجد باه فتقدم منه براهيم وخذ ينصحه ويقول له : ( ذ
قال لبيه يا بت لم تعبد ما لا يسمع ولا يبصر ولا يغني عنك شيئا
يا بت ني قد جاءني من العلم ما لم يتك فاتبعني هدك صراطا سويا يا
بت لا تعبد الشيطان ن الشيطان كان للرحمن عصيا يا بت ني خاف ن يمسك
عذاب من الرحمن فتكون للشيطان وليا ) فرد عليه بوه غاضبا وقال : ( قال
راغب نت عن لهتي يا براهيم لئن لم تنته لرجمنك واهجرني مليا ) لكن براهيم
لم يقابل تلك القسوه بمثلها بل صبر على جفاء بيه وقابله بالبر والرحمه وقال له
: ( قال سلام عليك سستغفر لك ربي نه كان بي حفيا وعتزلكم وما تدعون
من دون الله ودعو ربي عسى لا كون بدعاء ربي شقيا )وخرج براهيم من عند
بيه متوجها لى المعبد حتى يدعو قومه لى عباده الله ولما دخل عليهم وجدهم عاكفين
على صنام كثيره يعبدونها ويتضرعون ليها ويطلبون منها قضاء حوائجهم فتقدم منهم براهيم وقال لهم
: ( ذ قال لبيه وقومه ما هذه التماثيل التي نتم لها عاكفون ) فرد
عليه القوم وقالوا : ( قالوا وجدنا باءنا لها عابدين ) فوضح لهم براهيم ن
عباده هذه الصنام ضلال وكفر ون الله سبحانه الذي خلق السماوات والرض هو المستحق للعباده
وحده فغضب قومه منه واستكبروا وصروا على كفرهم وعنادهم فلما وجد براهيم صرارهم على عباده
الصنام خرج وهو يفكر في نفسه ن يحطم هذه الصنام وكان اليوم التالي يوم عيد
فقام القوم احتفالا كبيرا خارج المدينه وذهب ليه جميع الناس وخرج براهيم وحده لى شوارع
المدينه فلم يجد فيها حدا فانتهز هذه الفرصه وحضر فسا ثم ذهب لى المعبد الذي
فيه الصنام دون ن يراه حد فوجد صناما كثيره ورى مامها طعاما كثيرا وضعه قومه
قربانا لها وتقربا ليها لكنها لم تكل فقبل ليها براهيم وتقدم منها ثم قال لها
مستهزئا : لا تكلون ؟! وانتظر قليلا لعلهم يردون عليه لكن دون جدوى فعاد يسل
ويقول : ما لكم لا تنطقون ؟! ثم خذ يكسر الصنام واحدا تلو الخر حتى
صارت كلها حطاما لا صنما كبيرا تركه براهيم ولم يحطمه وعلق في رقبته الفس ثم
خرج من المعبد ولما عاد القوم من الاحتفال مروا على المعبد ودخلوا فيه ليشكروا اللهه
على عيدهم وفوجئوا بصنامهم محطمه ما عدا صنما واحدا في رسه فس معلق فتساءل القوم
: من فعل هذا بلهتنا ؟ فقال بعض القوم : سمعنا فتى بالمس اسمه براهيم
كان يسخر منها ويتوعدها بالكيد والتحطيم وجمعوا مرهم على ن يحضروا براهيم ويسلوه ويحققوا معه
فيما حدث وفي لحظات ذهب بعض القوم وتوا ببراهيم لى المعبد ولما وقف مامهم سلوه
: نت فعلت هذا بلهتنا يا براهيم ؟! فرد براهيم: بل فعله كبيرهم هذا ثم
شار بصبعه لى الصنم الكبير المعلق في رقبته الفس ثم قال : فسلوهم ن كانوا
ينطقون فرد عليه بعض الناس وقالوا له : يا براهيم نت تعلم ن هذه الصنام
لا تنطق ولا تسمع فكيف تمرنا بسؤالها ؟ فانتهز براهيم هذه الفرصه وقال لهم :
( قال فتعبدون من دون الله ما لا ينفعكم شيئا ولا يضركم ف لكم ولما
تعبدون من دون الله فلا تعقلون ) فسكتوا جميعا ولم يتكلموا ونكسوا رءوسهم من الخجل
والخزي ومع ذلك رادوا الانتقام منه لنه حطم صنامهم وهان لهتهم فقال نفر من الناس
: ما جزاء براهيم وما عقابه الذي يستحقه ؟ فقالوا : ( قالوا حرقوه وانصروا
لهتكم ن كنتم فاعلين ) ثم ذهب جنود المعبد ببراهيم لى الصحراء وجمعوا الحطب والخشب
من كل مكان وشعلوا نارا عظيمه وجاءوا بله اسمها المنجنيق ليقذفوا براهيم منها في النار
ولما جاء موعد تنفيذ الحكم على براهيم اجتمع الناس من كل مكان ليشهدوا تعذيبه وتصاعد
من النار لهب شديد فوقف الناس بعيدا يشاهدون النار ومع ذلك لم يستطيعوا تحمل حرارته
وجاءوا ببراهيم مقيدا بالحبال ووضعوه في المنجنيق ثم قذفوه في النار فوقع في وسطها فقال
براهيم : حسبي الله ونعم الوكيل فمر الله النار لا تحرق براهيم ولا تؤذيه فقال
تعالى : ( قلنا يا نار كوني بردا وسلاما على براهيم ) فصبحت النار بردا
وسلاما عليه ولم تحرق منه شيئا سوي القيود التي قيدوه بها وظلت النار مشتعله عده
يام وبعد ن انطفت خرج منها براهيم سالما لم تؤذه وتحدث الناس عن تلك المعجزه
وعن نجاه براهيم من النار.

 

وراد النمرود ملك البلاد ن يناقش براهيم في مر دعوته فلما حضر براهيم مام الملك
سله : من ربك ؟ فقال براهيم مجيبا : ( ربي الذي يحيي ويميت )
فقال الملك : ( نا حيي وميت ) ومر الملك الجنود ن يحضروا رجلين من
المسجونين ثم مر بقتل رجل وترك الخر ثم نظر لى براهيم وقال له : ها
نا ذا حي وميت قتلت رجلا وتركت خر!! فلم يرد براهيم على غباء هذا الرجل
ولم يستمر في جداله في هذا المر بل سله سؤالا خر عجزه ولم يستطع معه
جدالا قال له براهيم : ( فن الله يتي بالشمس من المشرق فت بها من
المغرب ) فبهت النمرود وسكت عن الكلام اعترافا بعجزه وقرر براهيم الهجره من هذه المدينه
لنه لم يؤمن به سوى زوجته ساره وابن خيه لوط عليه السلام وهاجر براهيم ومعه
زوجته ساره وابن خيه لوط وخذ ينتقل من مكان لى مكان خر حتى استقر به
الحال في فلسطين فظل بها فتره يعبد الله ويدعو الناس لى عباده الله ولى طريقه
المستقيم ومرت السنوات ونزل قحط بالبلاد فاضطر براهيم لى الهجره بمن معه لى مصر وكان
يحكم مصر نذاك ملك جبار يحب النساء وكان له عوان يساعدونه على ذلك فيقفون على
طراف البلاد ليخبروه بالجميلات اللاتي يتين لى مصر فلما روا ساره وكانت بارعه الجمال بلغوا
عنها الملك وخبروه ن معها رجلا فصدر الملك وامره بحضار الرجل وفي لحظات جاء الجنود
ببراهيم لى الملك ولما ره سله عن المره التي معه فقال براهيم : نها ختي
فقال الملك : ائتني بها فذهب براهيم لى ساره وبلغها بما حدث بينه وبين الملك
وبما ذكره له بنها خته فذهبت ساره لى القصر ولما رها الملك انبهر من جمالها
وقام ليها فقالت له : ريد ن توض وصلي فذن لها فتوضت ساره وصلت ثم
قالت : ( اللهم ن كنت تعلم ني منت بك وبرسولك وحصنت فرجي لا على
زوجي فلا تسلط على هذا الكافر ) فاستجاب الله لها وعصمها وحفظها فكلما راد الملك
ن يمسك بها قبضت يده فسلها ن تدعو الله ن تبسط يده ولن يمسها بسوء
وتكرر هذا المر ثلاث مرات فلما علم نه لن يقدر عليها نادى بعض خدمه وقال
لهم : نكم لم تتوني بنسان نما تيتموني بشيطان ثم مر الخدم ن يعطوها هاجر
لتكون خادمه لها فعادت ساره لى زوجها دون ن يمسها الملك فوجدته قائما يصلي فلما
انتهى نظر ليها وسلها عما حدث؟ فقالت : ن الله رد كيده عني وعطاني جاريه
تسمى هاجر لتخدمني وبعد فتره رجع براهيم لى فلسطين مره خرى وثناء الطريق استذنه ابن
خيه لوط في الذهاب لى قريه سدوم ليدعو هلها لى عباده الله فعطاه براهيم بعض
النعام والموال وواصل هو وهله السير لى فلسطين حتى وصلوا ليها واستقروا بها وظل براهيم
عليه السلام في فلسطين فتره طويله.

 

وحب الله براهيم عليه السلام واتخذه خليلا من بين خلقه قال تعالى : ( واتخذ
الله براهيم خليل ) وذات يوم راد براهيم ن يرى كيف يحيي الله الموتى فخرج
لى الصحراء يناجي ربه ويطلب منه ن يريه ذلك قال تعالى : ( وذ قال
براهيم رب رني كيف تحيي الموتى قال ولم تؤمن قال بلى ولكن ليطمئن قلبي قال
فخذ ربعه من الطير فصرهن ليك ثم اجعل على كل جبل منهن جزءا ثم ادعهن
يتينك سعيا واعلم ن الله عزيز حكيم )ففعل براهيم ما مره ربه وذبح ربعه من
الطيور ووضع جزاءها على الجبال ثم عاد لى مكانه مره خرى ووقف متجها ناحيه الجبال
ثم نادى عليهن فذا بالحياه تعود لهذه الطيور وتجيء لى براهيم بذن ربها.

 

وكانت ساره زوجه براهيم عقيما لا تلد وكانت تعلم رغبه براهيم وتشوقه لذريه طيبه فوهبت
له خادمتها هاجر ليتزوجها لعل الله ن يرزقه منها ذريه صالحه فتزوج براهيم هاجر فنجبت
له سماعيل فسعد به براهيم سعاده كبيره لنه جاء له بعد شوق شديد وانتظار طويل
ومر الله عز وجل براهيم ن يخذ زوجته هاجر وولدها سماعيل ويهاجر بهما لى مكه
فخذهما براهيم لى هناك وتوجه لى الله داعيا ( ربنا ني سكنت من ذريتي بواد
غير ذي زرع عند بيتك المحرم ربنا ليقيموا الصلاه فاجعل فئده من الناس تهوي ليهم
وارزقهم من الثمرات لعلهم يشكرون ) ثم تركهما براهيم وعاد لى زوجته ساره وذات يوم
جاءت ليه ملائكه الله في صوره بشر فقام براهيم سريعا فذبح لهم عجلا سمينا وشواه
ثم وضعه مامهم ليكلوا فوجدهم لا يكلون لن الملائكه لا تكل ولا تشرب وهنا خبرت
الملائكه براهيم بنهم ليسوا بشرا ونما هم ملائكه جاءوا ليوقعوا العذاب على قريه سدوم لنهم
لم يتبعوا نبيهم لوطا وبشرت الملائكه براهيم بولده سحاق من ساره وكانت عجوزا فتعجبت حينما
سمعت الخبر فهي امره عجوز عقيم وزوجها رجل شيخ كبير فخبرتها الملائكه ن هذا هو
مر الله فقالت الملائكه : ( قالوا تعجبين من مر الله رحمه الله وبركاته عليكم
هل البيت نه حميد مجيد ).

 

وذات مره رى براهيم عليه السلام نه يذبح ابنه في المنام فخبر ابنه سماعيل بذلك
وكان هذا امتحان من الله لبراهيم وسماعيل فاستجاب سماعيل لرؤيا بيه طاعه لله واستعد كل
منهما لتنفيذ مر الله ووضع براهيم ابنه سماعيل على وجهه ومسك بالسكين ليذبحه فكان الفرج
من الله فقد نزل جبريل عليه السلام بكبش فداء لسماعيل فكانت سنه الذبح والنحر في
العيد وصدق الله ذ يقول : ( وفديناه بذبح عظيم ) وكان نبي الله براهيم
يسافر لى مكه من حين لخر ليطمئن على هاجر وابنها سماعيل وفي حدى الزيارات طلب
براهيم من ابنه ن يساعده في رفع قواعد البيت الحرام الذي مره ربه ببنائه فوافق
سماعيل وخذا ينقلان الحجاره اللازمه لذلك حتى انتهيا من البناء وعندها خذا يدعوان ربهما ن
يتقبل منهما فقالا : ( وذ يرفع براهيم القواعد من البيت وسماعيل ربنا تقبل منا
نك نت السميع العليم ربنا واجعلنا مسلمين لك ومن ذريتنا مه مسلمه لك ورنا مناسكنا
وتب علينا نك نت التواب الرحيم ) فاستجاب الله لبراهيم وسماعيل وبارك في الكعبه وجعلها
قبله للمسلمين جميعا في كل زمان ومكان.

 

قد كان لبراهيم عليه السلام رساله ودين قويم وشريعه سمحه مرنا الله باتباعها قال تعالى
: ( قل صدق الله فاتبعوا مله براهيم حنيفا وما كان من المشركين ) ي
اتبعوا الدين الحنيف القويم الثابت الذي لا يتغير.

 

ومرض براهيم عليه السلام ثم مات بعد ن دى رساله الله وبلغ ما عليه وفي
رحله السراء والمعراج قابل النبي صلى الله عليه وسلم خليل الله براهيم عليه السلام في
السماء السابعه بجوار البيت المعمور الذي يدخله كل يوم سبعون لف من الملائكه يتعبدون فيه
ويطوفون ثم يخرجون ولا يعودون ليه لى يوم القيامه وذلك كما ذكر في حديث المعراج
الذي يقول فيه النبي صلى الله عليه وسلم ( … ثم صعد بي جبريل لى
السماء السابعه فاستفتح جبرائيل قيل : من هذا ؟ قال : جبرائيل قيل : ومن
معك ؟ قال محمد قيل : وقد بعث ليه؟ قال : نعم قيل : مرحبا
به فنعم المجيء جاء فلما خلصت فذا براهيم قال : هذا بوك فسلم عليه فسلمت
عليه فرد السلام ثم قال مرحبا بالابن الصالح والنبي الصالح …).

 

وقد سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن خير البريه فقال : ( ذاك
براهيم ) وهو ول من يكسى يوم القيامه قال النبي صلى الله عليه وسلم :
( … وول من يكسى يوم القيامه براهيم ) فالناس يحشرون يوم القيامه عراه فيكسى
براهيم عليه السلام تكريما له ثم النبياء ثم الخلائق وقد مدح الله سبحانه وتعالى نبيه
براهيم وثنى عليه قال تعالى : ( ن براهيم كان مه قانتا لله حنيفا ولم
يك من المشركين شاكرا لنعمه اجتباه وهداه لى صراط مستقيم وتيناه في الدنيا حسنه ونه
في الخره لمن الصالحين ثم وحينا ليك ن اتبع مله براهيم حنيفا وما كان من
المشركين ).

 

وقد فضل الله براهيم عليه السلام في الدنيا والخره فجعل النبوه فيه وفي ذريته لى
يوم القيامه قال تعالى : ( ووهبنا له سحاق ويعقوب وجعلنا في ذريته النبوه والكتاب
وتيناه جره في الدنيا ونه في الخره لمن الصالحين ).

 

وبراهيم عليه السلام من ولي العزم من الرسل ووصى الله نبيه محمدا صلى الله عليه
وسلم ن يسير على ملته قال تعالى : ( قل نني هداني ربي لى صراط
مستقيم دينا قيما مله براهيم حنيفا وما كان من المشركين ) وقال : ( ثم
وحينا ليك ن اتبع مله براهيم حنيفا وما كان من المشركين ) ومدح الله براهيم
بالوفاء والقيام بما عهد ليه فقال تعالى : ( وبراهيم الذي وفى )ولنه فضل النبياء
والرسل بعد محمد صلى الله عليه وسلم مرنا الرسول صلى الله عليه وسلم ن نصلي
عليه في صلاتنا ثناء التشهد.

 

م جمل الثقه بالله

ما اسم قوم سيدنا ابراهيم Ar Hzibrahim

 

 

  • اسم قوم ابراهيم
  • اسم قوم سيدنا ابراهيم
  • ما اسم قوم سيدنا إبراهيم
  • ما اسم قوم سيدنا ابراهيم
  • ما اسم قوم ابراهيم
  • قوم سيدنا ابراهيم
  • قوم ابراهيم
  • ما اسم قوم ابراهيم عليه السلام
  • قوم إبراهيم
  • صور وحكام مام علي
السابق
تعريف عن الحب
التالي
كلام عن الشوق