كيف كانت اللغة في العصر الجاهلي

كيف كانت اللغة فالعصر الجاهلي

اليوم موضوعنا عبارة عن اية هي اللغة اللي فالعصر الجاهلي تعالو اقولكم اية هى

images/5/1fcdd437442c3550084e262bbe46a06f.jpg

صورة1

 



لا يختلف اثنان فن اللغة العربية كانت معروفة فالعصر الجاهلي، و ن لغتنا الرائعة كانت تشغل بال كثير من المفكرين و الشعراء و الخطباء،، يلتمسون و دها، و ينظمون دررها، و يغترفون من نبع معانيها الثر جمل القصائد، و عذب اللحان. و من يراجع معجم مفرداتها فذلك العصر، يجدة من غني المعاجم من حيث و فرة العبارات و كثرة التشابيه، و تعدد السماء للمسمي الواحد.

ومن حسن الحظ ن يحفظ لنا التاريخ شيئا غير يسير من داب تلك الفترة و شعارها، لعل همها تلك القصائد الطويلة التي تسمي بالمعلقات، و ربما ذهب بعض الرواة لي نها قصائد كتبت فالقباطى بماء الذهب و علقت علي ستار الكعبه. ضافة لي الكثير من شعارهم و خطبهم، و مثالهم، و خبار حروبهم و وقائعهم التي تحفظها لنا مهات الكتب من كتب الدب القديمه.

وبرغم و فرة ما و صل لينا من دب الجاهليين و شعرهم، لا ن الضياع ربما تي علي العديد من دابهم و خبارهم، و خاصة القديمة منها، و يقول بو عمرو بن العلاء: “ما انتهي ليكم مما قالتة العرب لا قله، و لو جاءكم و افرا، لجاءكم علم و شعر كثير”.

ويقدر الباحثون عمر الدب المدون الذي و صل لينا من الجاهليين بقرنين من الزمان قبل السلام. و لعل من الدليل علي شيوع الكتابة فالعصر الجاهلي، ننا نجد شعراءهم يصفون الطلال كثيرا بنقوش الكتابه، فها هو المرقش ففاتحة قصيدة له يقول:

الدار قفر و الرسوم كما     رقش  فى  ظهر   الديم   قلم

ويقول لبيد فمطلع ملعقته:

عفت الديار محلها فمقامها     بمنى  تبد   غولها   فرجامها

فمدافع الريان عرى رسمها     خلقا كما ضمن الوحى سلامها

والوحي: الكتابه، و السلام: الحجارة البيض التي كانوا يكتبون عليها و كانوا يكتبون  يضا فالدم، و   الديم الذي مر فبيت المرقش، و هو الجلد المدبوغ  يكتب عليه، كما كانوا يكتبون فعسب النخل، و يستمر لبيد فمعلقتة فيقول:

وجلا السيول عن الطلول كنها     زبر   تجد   متونها   قلامها

 

images/img_12/f64cee518fca4244488eb2f45677046e.jpg

صورة2

 



images/5/c9a00a6c5b4eb5cc337ef12c41c78efd.jpg

صورة3

 



 

 

  • اللغة العربية في العصر الجاهلي


كيف كانت اللغة في العصر الجاهلي