جرت احداث هذة القصة فبلدة صغار فو لاية لويسيانا و هى حقيقية ذلك رجل كان
واقفا علي جانب الطريق يريد ايقاف سيارة للذهاب للبلدة المجاورة فليلة شديدة الظلام
فى و سط العاصفة الليل مر ببطء و لم تمر سيارة عابرة و كانت العاصفة شديدة لم يكن
يستطيع ان يري و طء رجلية و اخيرا مرت سيارة تسير ببطء كانها شبح مش الشبح
المرسدس خرجت هذة السيارة من خلف الظلام مرت ببطء متجهة الية حتي توقفت عندة ركب
الرجل داخل السيارة و اغلق الباب و فجاة اكتتشف بانة لا يوجد سائق لهذة السياره
السيارة بدات تتحرك ببطء مرة اخري بدا الرعب يدب فقلب الرجل و بدات السيارة تسرع قليلا
اقتربت السيارة من منعطف خطير جدا جدا الرجل بدا يدعو ربة من اجل البقاء علي قيد الحياه
ولا محالة السيارة سوف تظهر عن الطريق و سوف يواجة الموت فجاة قبل المنعطف
بقليل دخلت يد من النافذة و امسكت الدركسون المقود و قادت السيارة عبر المنعطف بامان
اصبح الرجل فرحا رغم و جود الخوف و الرهبة فقلبة و هو يتسائل يد من هذة و من اين جائت
الرجل اصبح يري اليد تدخل من النافذة مرات متكررة كلما و صلت السيارة الي احد المنعطفات
اخيرا قرر الرجل الهروب من السيارة فقفز منها و ذهب الي اقرب بلدة و كان مبتلا
وفزعا و دخل الي احد البارات و بدا يخبر قصتة المخيفة و المرعبة للجميع بعدما تاكدوا من
هيئتة انه غير مخمور او ناقص العقل و كان الجميع ينصت للقصة فخلال هذا و بعد حوالي
نصف ساعة دخل رجلان الي نفس البار و عندما شاهدوا الشخص المرعوب قال احدهما للاخر
هل اقول لك شيئا ياصديقى بوب فرد علية بوب قائلا نعم يا اخى تكلم اليس ذلك هو
الرجل الذي ركب فسيارتنا العطلانة و نحن كنا ندفعها
- قصص مرعبة جدا في العالم