عدد النجوم حول كوكب زحل
عدد النجوم حول كوكب زحل تعرف على هذه المعلومه الرائعه
النظام الشمسي و المجموعه الشمسيه هو النظام الكوكبي الذي يتكون من الشمس وجميع ما يدور
حولها من جرام بما في ذلك الرض والكواكب الخرى. يشمل النظام الشمسي جراما خرى صغر
حجما هي الكواكب القزمه والكويكبات والنيازك والمذنبات، ضافه لى سحابه رقيقه من الغاز والغبار تعرف
بالوسط بين الكوكبي، كما توجد توابع الكواكب التي تسمى القمار،[ملاحظه 1] والتي يبلغ عددها كثر
من 150 قمرا معروفا في النظام الشمسي، معظمها تدور حول العمالقه الغازيه. لكن كبر جرم
في النظام الشمسي وهم هذه الجرام طبعا هو الشمس، النجم الذي يقع في مركز النظام
ويربطه بجاذبيته، فكتلتها تبلغ 99.8% من كتله النظام بكمله، كما نها هي التي تشع الضوء
والحراره اللذين يجعلان الحياه على الرض ممكنه، وهي مع ذلك ليست لا نجما متوسط الحجم.
وتتي بعد الشمس الكواكب، حيث توجد في النظام الشمسي ثمانيه كواكب هي بالترتيب حسب البعد
عن الشمس: عطارد والزهره والرض والمريخ (الكواكب الصخريه) والمشتري وزحل وورانوس ونبتون (العمالقه الغازيه).
توجد العديد من جرام النظام الشمسي التي يمكن رؤيتها بالعين المجرده غير الشمس والقمر، ومن
الكواكب هذه الجرام هي عطارد والزهره والمريخ والمشتري وزحل، وحيانا لمع الكويكبات[ملاحظه 2] والمذنبات العابره
يضا، ضافه لى النيازك، حيث يمكن رؤيتها حين تدخل جو الرض وتحترق مكونه الشهب. وطبعا
يمكن رؤيه كثر بكثير من ذلك من جرام النظام الشمسي باستخدام المقراب.
يعتقد معظم الفلكيين حاليا بن النظام الشمسي قد ولد قبل 4.6 مليارات سنه من سحابه
ضخمه من الغاز والغبار تعرف بالسديم الشمسي. وحسب هذه النظريه، بد هذا السديم بالانهيار على
نفسه نتيجه لجاذبيته التي لم يستطع ضغطه الداخلي مقاومتها. وقد جذبت معظم ماده السديم الشمسي
لى مركزه، حيث تكونت الشمس فيه. ويعتقد ن جسيمات صغيره مما بقي من ماده تراكمت
مع بضعها بعد ذلك مكونه جساما كبر فكبر، حتى تحولت لى الكواكب الثمانيه، وما بقي
منها تحول لى القمار والكويكبات والمذنبات.[1]