سباب التلوث
الاسباب =الرئيسى الذي ادى الى تلوث البيئة بالشرح و التفصيل
ن القضاء علي مشكلة ما يتطلب دراسة مسبباتها و البحث فيها، و للتخلص من مشكلة التلوث فنة من الضرورى معرفة و دراسة مسبباتها، فما هى سبابالتلوث البيئي؟ – الزلازل و البراكين و هى تمثل حد برز مسببات التلوث، فحدوث البراكين يدفع كميات هائلة من بخار الماء و الغازات المحملة بالرماد فالهواء. – تسبب الحرائق الطبيعية التي تحدث فعديد من الغابات حد العوامل الطبيعية التي تؤدى لي تدهور البيئة النباتية و القضاء علي الكساء النباتي. – العواصف و الرياح و العاصير التي تنش نتيجة التفاف الهواء البارد حول الهواء الساخن مكونا الانخفاض الجوى (العاصير) حيث تدفعة الرياح العكسية من الغرب لي الشرق و يتحرك العصار بسرعة تتراوح ما بين 45 لي 60 كيلومترا فالساعه.
– و سائل النقل و المواصلات و التي تعتبر عملية المصدر الكبر لتلوث الهواء و يقدر بنها مسؤولة عن نص حجم التلوث و كثر، كما ن الت الاحتراق الداخلى هى المسؤولة الكبري بسبب ضخامة عدد المركبات التي تسير بالمحركات و ممكن ن تعد بالملايين فبعض المدن. – النشاط الصناعي، فالمنشت الصناعية تساهم فتلوث الهواء الجوى بشكل كبير نظرا لعدادها ال كبار و تعدد نواعها، كما ن التلوث الصناعى هو ثاني كبر مسبب لتلوث الهواء. و من هم عناصر تلوث الهواء فالمناطق الصناعية هو الدخان المنبعث من احتراق الوقود الصلب (الفحم) و الوقود السائل البترول و الوقود الغازي و الغاز الطبيعي. – التلوث الاشعاعي، و هو من خطر نواع التلوث حيث نة لا يري و لا يشم و لا ممكن الشعور بة فهو يدخل لي الجسم دون سابق اندار و دون ما يدل علي تواجدة فبادى المر. – السلحة الكيميائيه، التي تقوم عليها بعض الدول و جيوشها كغازات العصاب و الغازات الكاوية و غازات الدم و الغازات الخانقة و المضيئة و المسيلة للدموع هى و حدة من سباب تلوث الهواء الجوي. – الجسيمات سواء كانت سائلة م صلبة من مواد بالغة التعقيد كما نها تعد من كثر ملوثات الهواء انتشارا و هى تتولد من مصادر متعددة و تمثل عادة ثقل نواع الغبار و زنا و هى تصدر عن العمال الميكانيكية و تشمل ايضا التربة الصناعية و الرماد و ما شابة ذلك. و خيرا يجب ن نتذكر دائما بن لارتفاع حدة تلوث الهواء اثر خطيرة علي النسان و الحيوان و النبات، كما نة يسبب خسائر ما دية كبار و خاصة فالدول الصناعية و المدن الكبرى، و الا ننسي نة بمكاننا جميعا المساهمة بانقاذ الرض من التلوث، و لو بفعل بسيط.
