ما هي الفوائد؟ عدم حدوث مضاعفات الولاده بالمقعد. انقاص معدل الولادات بالعمليه القيصريه وبالتالي مضاعفاتها.
ما هي المخاطر؟ كل ما سيرد ذكره قليل جدا تغيرات نبض الجنين (شائعه ولكنها عابره
في معظمها). انفصال المشيمه. كيف يتم تعديل وضع الجنين ؟ تعديل وضع الجنين ليس عمليه
جراحيه. سيتم تنويمك في جناح الولاده ويجب ان تكوني صائمه قبل التنويم ب 6 ساعات
على الاقل احضري معك ملابسك ولوازم الجنين. يتم عمل تخطيط قلب للجنين عند وصولك لجناح
الولاده ثم يتم اعطاوك حقنه تحت الجلد تضمن ارتخاء عضلات الرحم وعدم حدوث اي تقلصات
بالرحم مما يزيد فرص نجاح التدوير يتم عمل اشعه تلفزيونيه (سونار) للتاكد من حاله الجنين
ووضعه وكميه السوائل المحيطه به ومكان المشيمه يقوم الطبيب برفق بدفع المقعد الى اعلى البطن
وفي نفس الوقت يدفع برفق راس الجنين الى اسفل البطن وهكذا حتى يتم تعديل وضع
الجنين مما قد يستغرق 20 – 30 دقيقه تتم مراقبه الجنين خلالها ان الحاجه لاجراء
عمليه قيصريه طارئه بسبب تدوير الجنين قليله جدا (حاله بكل 200 حاله تدوير) استخدام التخدير
النصفي (ابره الظهر) قبل التدوير: اختلفت الدراسات في فائدتها. البعض يقول بانها تزيد من فرص
النجاح. نسبه نجاح هذا الاجراء: متراوحه جدا وهي بحدود 3 حالات من كل 5 حالات
(60%). ماذا بعد ذلك؟ بعد تمام التعديل يتم عمل تخطيط قلب للجنين للاطمئنان على حالته
ثم تذهبين الى المنزل. في حال حدوث الام الولاده بعد التدوير ستبقين في غرفه الولاده
لمتابعه حالتك حتى الولاده. اذا لم يتم اجراء التعديل للجنين بنجاح وبقي الجنين على وضعه
( المقعد اسفل البطن) يتم تحديد موعد للولاده بعمليه قيصريه في تاريخ اخر ثم تذهبين
الى المنزل.
- تدوير الجنين بالشهر التاسع
- كيف يكون التدوير في الشهر التاسع
- مدي نجاح تدوير الجنين
