بحث عن الزلازل بحث مكتوب عن الزلزال
ابحاث عن الزلزال مفيده جدا وشيقه ومعلومات مبهره
الزلازل عباره عن هزات ارضيه تحدث من وقت لخر نتيجه تقلصات في القشره الرضيه و
عدم استقرار باطنها ( المائع الناري ) و تحدث في اليابسه او في الماء او
كليهما و قد تكون افقيه او رسيه .
و يتساءل النسان عن مصدر هذه الحراره الهائله المنبعثه من باطن الرض و يعلل ذلك
الدكتور ( هرشل Herschel ) فيقول : ” عندما بدا كوكب الرض في التشكل كان
في حاله غازيه تشبه حاله ( السدم Nebulae ) و ان القوه الطارده المركزيه و
سرعه الدوران اعطياها هذا الشكل الكروي .
نظريه الحراره الباطنيه
في باطن الرض ناجمه عن مواد شبه سائله و ان الدله تشير الى تغيرات كيميائيه
تحدث فيها فتسبب تلك الحراره .
فيها مركبات عضويه و غير عضويه و ان اي تغيير يحدث لتلك المواد في باطن
الرض يعمل على زياده الحراره زياده قويه و يرى الستاذ ( ليمري Lemery )ن عنصري
الحديد و الكبريت اذا اتحدا ثم تعرضا الى بخار الماء يعملا على زياده الحراره لا
سيما في باطن الرض حيث الحراره و الضغط الشديدين كما ان عنصر ايودين النتروجين له
تثير في زياده حراره نواه الرض.
كبير في احداث اهتزازات عنيفه في قشره الرض او انفجارات بركانيه و هذه الغازات تنكمش
احيانا و تتمدد احيانا اخرى و في هذه الحاله تحدث موجه من المد تخترق طبقات
الصخور في قشره الرض في اتجاه افقي او رسي ينتتج عنها الهزه الرضيه .
يمكن تلخيص السباب الرئيسيه فيما يلي :
المسماه (Magma) و هي المسؤوله عن حدوث الزلازل و البراكين عندما تتمدد .
الرض .
المنبعثه من تحطم الذرات في اليورانيوم و الثيوريوم
مثله على العراض :
1 – حدوث اضطرابات جويه او عواصف تعقبها فتره هدوء .
2 – سقوط امطار غزيره .
3 – احمرار قرص الشمس .
4 – سماع اصوات من داخل الرض .
5 – زياده البخره في الجو لدرجه لدرجه كبيره .
6 – الشعور بدوار في الرس .
7- الشعور بالاختناق من الجو المحيط بك نتيجه انبعاث الغازات السامه
الزلازل و نمو النباتات
تساعد الزلازل في انفلاق بذور النباتات و سرعه نموها و ازدياد خضره المراعي و يرجع
ذلك الى السباب التاليه :
1 – كثره تولد غاز ثاني اكسيد الكربون .
2 – انتشار السوائل المعدنيه في التربه .
3 – ازدياد تولد الكهربيه في التربه و هذا ملاحظ بصفه خاصه في كاليفورنيا .
قياس الزلازل
( سيسموغراف Seismography )
تقاس الزلازل بجهاز خاص رصد خاص يسمى ( السيسموغراف Seismograph ) و هو اله اوتومانيكيه
حساسه لتسجيل الهزات و عددها و وقت حدوثها .
التوزيع الجغرافي العالمي للزلازل
الهادي الشرقيه و الغربيه و هذه المنطقه من اشد جهات العالم عرضه للهزات الرضيه و
كوارثها و من اهم مناطق ضعف القشره الرضيه .
خطيره للغايه و توجد فيها و توجد فيها سلاسل جبال النديز و تشمل جزر المارتينيك
و سان دييغو و جمايكا و بورتوريكو و هاييتي و النتل في البحر الكاريبي .
عشر حدثت 2804 هزات منها 100 بالغه العنف و في القرن التاسع عشر حثت 3204
هزات و يقال ان مدينه ايطاليه ابتلعنها الرض و حولتها الى بحيره سنه 1480 قبل
الميلاد .
مدينه بيروت .
قتلت 100000 نسمه على القل .
فانهارت البيوت و ثار بركان ( سلاك ) و غير احد انهارها مجراه بسبب التقلصات
الرضيه .
بدا بركانها ينفث دخانا ثم انفجر بشده فبدت فوهته تسقط و جوانبه تنهار.
منطقه بلغت 500 ميل طولا و 90 ميلا عرضا و قد هلك من جرائه 600
نسمه .
و كان من الشده بحيث كون عده بحيرات صغيره .
بالرواح بلغت 20000 نسمه .
سطح الماء فتبرز قممها كجزر من (اللافا) كجزيره بورمودا .
الى ثقل الماء الذي يبطئ نموه الا انه يسبب موجات مد كلما ثار نجد الخر
يلقي بحممه و صخوره المنصهره من حوله و تنطلق غازاته في الجو الى ارتفاعات شاهقه
.
الطلسي و هذه الجزيره هي الرض الوحيده الواقعه بين البرازيل و افريقيه .
فالولى تنتجها الزلازل العنيفه التي تحدث في اعماق البحر و هي في غايه الخطوره بينما
الثانيه تحدثها الرياح .
في قاع المحيط و قد تتسبب بالقضاء على الاف البشر ؛ و قد تؤدي الى
تخريب السواحل و ما عليها من منشت و هي امواج ترتفع فجه مسببه الكوارث فقد
ارتفعت المواج عام 385 ميلاديه على طول سواحل البحر البيض المتوسط الشرقيه فهلك من جرائها
الاف البشر و في السكندريه تركت سفنا و اسماكا فوق اسطح المنازل .
الى هزات و تقلصات كثيفه كانت تستمر لمدد طويله احيانا نتيجه لتمدد السيما ( Sima
) او الماغما نتيجه نشاط المواد المشعه في باطنها و كانت على اشدها في الحقبه
الثالثه لمولد الرض عندما كانت قشره الرض لم تكتمل .
يقولون ان عصورا من الهدوء و اخرى من الضطراب كانت تتعاقب على الرض .
المعادن الثمينه من باطن الرض و يعتقد الدكتور ( ارثر هلمز ) ان هذه الدورات
الزلزاليه و ما صحبها من التواءات في قشره الرض ( Orogenesis ) هي التي كونت
الجبال العاليه كالهيمالايا و القوقاز في اسيا ؛ و البريناس و اللب في اوربا ؛
و الروكي في امريكا الشماليه ؛ و النديز في امريكا الجنوبيه .
بعد الزلازل ؛ و اكبر دليل على هذا الري ما حدث مؤخرا في تركيا ؛
هذه الرمال تحتوي على كثير من الشوائب و الملاح و الماء التي تسبب للخرسانه فيما
بعد شقوقا تسمح للمؤثرات الجويه كالرطوبه العاليه ان يصيب الصدا حديد التسليح مما يقلل من
تماسكه و اتصاله بالسمنت من حوله و هذا من شنه اضعاف قدره الكتله الخرسانيه على
تحمل الضغوط العاليه .
يجعل البناء غير مترابط .
مما يؤدي الى هبوط كلي حالما تبدا الهزه الرضيه .
في مناطق النشاط الزلزالي .
الزلزاليه و التدريب الكافي على عمليات النقاذ و الخلاء السريع و اقامه الملاجئ و المستشفيات
الميدانيه يشارك فيها مدنيون و عسكريون
بعضها اصاب و اغلبها خاب .
السكان و المختصون في علم الجيوفيزياء تشير كلها الى حدوث ظواهر فير عاديه كتبدل مستويات
الماء في البار و مد و جزر غير عاديين على شواطء شبه جزيره ( ليا
) و حدوث ذبذبات غريبه في المجال المغناطيسي و في منتصف اليوم الرابع من شهر
شبا / فبراير لوحظ ظهور اعداد كبيره من الثعابين تخرج من جحورها فوق حقول يغمرها
الثلج . و اعتبر مركز الرصد ان هذه الظواهر كافيه فعلن حاله الطوارئ و قد
اخليت البيوت و اطلق سراح الحيوانات و مرت بضع ساعات ثقيله في انتظار المجهول و
في الساعه السابعه و النصف مساء ضرب الزلزال المنطقه بقوه سبع درجات و ثلاثه اعشار
فهدم 90% من المنازل و السدود و الجسور و لكن دون خسائر بشريه .
1976 بقوه سبع درجات حيث تسبب بمقتل اعداد كبيره من البشر .
على بعد 40 كيلومتر و كذلك حدث نفس الشيء في اليمن فخرج الناس من بيوتهم
في صنعاء و لكن الزلزال لم يحدث ابدا .
المعاصر الا انه لم يحدث .
مركزه و ذلك باستخدام ( سيسموغراف Seismography ) و هو جهاز حساس جدا لي اهنزاز
في قشره الرض .
1931 على يد العالم الياباني ( واداتي wadati ) ثم تطور على ايدي اخرين و
الجدول التالي يوضح مقارنه بين مقياس ( ميركالي ) و( ريختر )
و الحيوانات .
ضعيف جدا 2 3.5 يشعر به الناس في طبقات البراج السكنيه العليا
ضعيف 3 4.2 يشعر به الناس في البيوت
متوسط 4 4.4 تهتز البواب و النوافذ و المعلقات
قوي نسبيا 5 4.8 تهتز البواب بشده و يتكسر الزجاج
قوي 6 5 يشعر به كل الناس و تتساقطمحتويات المنازل
قوي جدا 7 6 يجري الناس في الشوارع و يصعب الوقوف على الرض و تظهر
امواج في برك السباحه
و ينجم عنه خسائر كبيره في الرواح
الحديديه مع خسائر كبيره بالرواح
البحر
المياه و ظهور امواج عاتيه رغم هدوء الرياح و خاصه اذا كان مركز الزلزال قريبا
من الشاطئ
طيران الحمام و عدم رجوعه الى اعشاشه و نباح الكلاب بشكل ملفت .
لا زال من الصعب توقعها ؛ و المر الوحيد الممكن حاليا في مواجهتها هو تقويه
البنيه على طول خطوط الزلازل و تدريب فرق عاليه الكفاءه على اعمال النقاذ و التعاون
الدولي في حالات الكوارث الكبرى
المطار الغزيره قد تتسبب بثوره البراكين
اكتشف علماء البراكين ان المطار الغزيره يمكنها استثاره اخطر انواع الثورات البركانيه المسمى “انهيار القبه”
المر الذي قد يساعد على التنبو بموعد ثوران البراكين التي تسببت في وقوع اكبر عدد
من الوفيات على مدى قرن من الزمان.
وجاءت في اعقاب امطار غزيره ادت الى انهيار قبه الحمم البركانيه المدفوعه من باطن الرض.
وقع على الجزيره يوم 29 من يوليو/ تموز 2001 جاء بعد ان ضرب اعصار باري
الاستوائي الجزيره. ويرى ماتيوس ان المطار ربما لعبت دورا في استثاره براكين اخرى ايضا.
وجبل سينت هيلينز الا ان العلماء يقولون ان العلاقه ليست قطعيه بعد.
اساسي يزيد من دقه التنبو بثورات البراكين لكنها اضافت ان المطار لن تكون هي سبب
استثاره كل بركان. ولا يعلم العلماء كيف تزيد المطار الغزيره من انهيار قبه البركان وحدوث
انفجار هائل لكنهم يشتبهون ان المطار تتسبب بطريقه ما في خلخله القبه.
- بحت عن الزلازل
- بحث حول الزلزال
- بحث حول الزلازل
- بحث عن الزلازل
- بحث عن الزلزال وماهي الزلزال
- بحث على زلزال
- مقدمة شاملة الزلازل
- بحث تخرج عن الزلازل
- بحث الزلازل
- الزلزال والامواج الزلزالية كتب