احدث مقالات جميلة

بحث عن الزلازل , بحث مكتوب عن الزلزال

بحث عن الزلازل - بحث مكتوب عن الزلزال 144032 3

بحث عن الزلازل بحث مكتوب عن الزلزال

بحث عن الزلازل - بحث مكتوب عن الزلزال 144032

ابحاث عن الزلزال مفيده جدا وشيقه ومعلومات مبهره

 

بحث عن الزلازل - بحث مكتوب عن الزلزال 144032 1

الزلازل عباره عن هزات ارضيه تحدث من وقت لخر نتيجه تقلصات في القشره الرضيه و
عدم استقرار باطنها ( المائع الناري ) و تحدث في اليابسه او في الماء او
كليهما و قد تكون افقيه او رسيه .

و يتساءل النسان عن مصدر هذه الحراره الهائله المنبعثه من باطن الرض و يعلل ذلك
الدكتور ( هرشل Herschel ) فيقول : ” عندما بدا كوكب الرض في التشكل كان
في حاله غازيه تشبه حاله ( السدم Nebulae ) و ان القوه الطارده المركزيه و
سرعه الدوران اعطياها هذا الشكل الكروي .

نظريه الحراره الباطنيه

صاحب هذه النظريه هو الستاذ ( هوبكنر Hopekiner ) و هو يفترض ان الحراره الشديده
في باطن الرض ناجمه عن مواد شبه سائله و ان الدله تشير الى تغيرات كيميائيه
تحدث فيها فتسبب تلك الحراره .
كلنا نعرف ان القشره الرضيه مكونه من من مركبات من الصخور و المعادن و يدخل
فيها مركبات عضويه و غير عضويه و ان اي تغيير يحدث لتلك المواد في باطن
الرض يعمل على زياده الحراره زياده قويه و يرى الستاذ ( ليمري Lemery )ن عنصري
الحديد و الكبريت اذا اتحدا ثم تعرضا الى بخار الماء يعملا على زياده الحراره لا
سيما في باطن الرض حيث الحراره و الضغط الشديدين كما ان عنصر ايودين النتروجين له
تثير في زياده حراره نواه الرض.
هل الغازات المحبوسه في باطن الرض هي السبب في حدوث الزلازل ؟
يعتقد العلماء ان الغازات المحبوسه في باطن الرض سواء كانت سائله ام غازيه لها تثير
كبير في احداث اهتزازات عنيفه في قشره الرض او انفجارات بركانيه و هذه الغازات تنكمش
احيانا و تتمدد احيانا اخرى و في هذه الحاله تحدث موجه من المد تخترق طبقات
الصخور في قشره الرض في اتجاه افقي او رسي ينتتج عنها الهزه الرضيه .
السباب الرئيسيه لحدوث الزلازل

 

يمكن تلخيص السباب الرئيسيه فيما يلي :

 

ولا – عامل الحراره الباطنيه الكامنه في باطن الرض.
ثانيا – تقلصات القشره الرضيه نبعا لانكماش المائع الناري و تمدده .
ثالثا – الحراره تزداد باستمرار كلما تعمقنا في باطن الرض و اقتربنا من المواد الباطنيه
المسماه (Magma) و هي المسؤوله عن حدوث الزلازل و البراكين عندما تتمدد .
رابعا – تتمدد المواد الباطنيه تحت تثير الحراره الناتجه عن التفاعلات الكيماويه المستمره في نواه
الرض .
خامسا – الموجات الكهربيه التي تحيط بالرض .
سادسا – علاقه الموجات الكهربيه بالتفاعلات الكيماويه .
سابعا – المواد الشعاعيه ( Radeoactive ) الموجوده في باطن الرض و الطاقه النوويه الهائله
المنبعثه من تحطم الذرات في اليورانيوم و الثيوريوم
ثامنا – وجود الغازات المحبوسه داخل الرض و تسخينها يساعد ايضا في حدوث الزلازل.
طبيعه الزلازل و اعراضها و قياسها

 

مثله على العراض :

1 – حدوث اضطرابات جويه او عواصف تعقبها فتره هدوء .

2 – سقوط امطار غزيره .

3 – احمرار قرص الشمس .

4 – سماع اصوات من داخل الرض .

5 – زياده البخره في الجو لدرجه لدرجه كبيره .

6 – الشعور بدوار في الرس .

7- الشعور بالاختناق من الجو المحيط بك نتيجه انبعاث الغازات السامه

الزلازل و نمو النباتات

تساعد الزلازل في انفلاق بذور النباتات و سرعه نموها و ازدياد خضره المراعي و يرجع
ذلك الى السباب التاليه :

1 – كثره تولد غاز ثاني اكسيد الكربون .

2 – انتشار السوائل المعدنيه في التربه .

3 – ازدياد تولد الكهربيه في التربه و هذا ملاحظ بصفه خاصه في كاليفورنيا .

قياس الزلازل

( سيسموغراف Seismography )

تقاس الزلازل بجهاز خاص رصد خاص يسمى ( السيسموغراف Seismograph ) و هو اله اوتومانيكيه
حساسه لتسجيل الهزات و عددها و وقت حدوثها .

التوزيع الجغرافي العالمي للزلازل

1 – منطقه ( الحلقه الناريه Ring of fire ) و هي تمر بسواحل المحيط
الهادي الشرقيه و الغربيه و هذه المنطقه من اشد جهات العالم عرضه للهزات الرضيه و
كوارثها و من اهم مناطق ضعف القشره الرضيه .
2 – المنطقه الثانيه العالميه هي التي تمتد من جزر الهند الغربيه و هي مناطق
خطيره للغايه و توجد فيها و توجد فيها سلاسل جبال النديز و تشمل جزر المارتينيك
و سان دييغو و جمايكا و بورتوريكو و هاييتي و النتل في البحر الكاريبي .
الزلازل في التاريخ :
حدث 179 هزه عنيفه منها 15 بالغه العنف ثم بين القرنين السادس عشر و الثامن
عشر حدثت 2804 هزات منها 100 بالغه العنف و في القرن التاسع عشر حثت 3204
هزات و يقال ان مدينه ايطاليه ابتلعنها الرض و حولتها الى بحيره سنه 1480 قبل
الميلاد .
و في سنه 551 ميلاديه عمت الزلازل شواطئ سوريه و لبنان و كان اشدها في
مدينه بيروت .
و في سنه 1139 ميلاديه خربت الزلازل مدينه حلب و التي امتدت الى ايران و
قتلت 100000 نسمه على القل .
في يناير 1699 حدث في جاوه ( جزء من اندونيسيا حاليا – 208 هزات ارضيه
فانهارت البيوت و ثار بركان ( سلاك ) و غير احد انهارها مجراه بسبب التقلصات
الرضيه .
و في سنه 1693 تعرضت جزيره ( سورييا Sorea ) الى اربع هزات ارضيه ثم
بدا بركانها ينفث دخانا ثم انفجر بشده فبدت فوهته تسقط و جوانبه تنهار.
و في يناير سنه 1837 تعرضت سوريه و معظم بلاد الشام الى زلزال عنيف شمل
منطقه بلغت 500 ميل طولا و 90 ميلا عرضا و قد هلك من جرائه 600
نسمه .
و في سنه 1811 تعرضت مدينه ( نيو مدريد ) في ولايه ( كارولانيا الجنوبيه)
و كان من الشده بحيث كون عده بحيرات صغيره .
و في سنه 1601 تعرضت سان فرانسسكو لزلزال مدمر سبب اشتعال الحرائق و خسائر فادحه
بالرواح بلغت 20000 نسمه .
و في سنه 1929 تعرضت طوكيو و يوكوهاما الى اكبر زلزال عرفته الجزر اليابانيه .
علاقه الهزات الزلزاليه بالجزر البحريه
منذ ملايين السنين تقوم البراكين ببناء جبال ترتكز على قاع المحيطات فترتفع بالتدريج حتى تتجاوز
سطح الماء فتبرز قممها كجزر من (اللافا) كجزيره بورمودا .
و يختلف البركان الغارق في الماء عن البركان الموجود على السطح فبينما نجد الول يتعرض
الى ثقل الماء الذي يبطئ نموه الا انه يسبب موجات مد كلما ثار نجد الخر
يلقي بحممه و صخوره المنصهره من حوله و تنطلق غازاته في الجو الى ارتفاعات شاهقه
.
و من احدث الجزر البركانيه الكبيره في العالم جزيره ( اسنشينغ Ascensiang ) في جنوب
الطلسي و هذه الجزيره هي الرض الوحيده الواقعه بين البرازيل و افريقيه .
المواج الزلزاليه البحريه
هناك فارق بين المواج البحريه الزلزاليه المسماه ( تسونامس Tsunams ) و المواج البحريه العاديه
فالولى تنتجها الزلازل العنيفه التي تحدث في اعماق البحر و هي في غايه الخطوره بينما
الثانيه تحدثها الرياح .
غلب امواج ( تسونامس Tsunams ) و هذا هو اسمها باليابانيه تتولد في اعماق اخادبد
في قاع المحيط و قد تتسبب بالقضاء على الاف البشر ؛ و قد تؤدي الى
تخريب السواحل و ما عليها من منشت و هي امواج ترتفع فجه مسببه الكوارث فقد
ارتفعت المواج عام 385 ميلاديه على طول سواحل البحر البيض المتوسط الشرقيه فهلك من جرائها
الاف البشر و في السكندريه تركت سفنا و اسماكا فوق اسطح المنازل .
الزلازل خلال العصور الجليديه
يقول الستاذ النمساوي الكبير الدكتور سويس( Dr.Suess )ن الكره الرضيه خلال تاريخها الجيولوجي الطويل تعرضت
الى هزات و تقلصات كثيفه كانت تستمر لمدد طويله احيانا نتيجه لتمدد السيما ( Sima
) او الماغما نتيجه نشاط المواد المشعه في باطنها و كانت على اشدها في الحقبه
الثالثه لمولد الرض عندما كانت قشره الرض لم تكتمل .
و يستدل العلماء على ذلك من خلال دراسه الصخور و المعادن و الحفريات الطبقيه و
يقولون ان عصورا من الهدوء و اخرى من الضطراب كانت تتعاقب على الرض .
هل للزلازل من فوائد ؟
يعتقد الدكتور سويس ان للزلازل بعض الفوائد فهي تشكل سطح الرض فترفع الجبال و تخرج
المعادن الثمينه من باطن الرض و يعتقد الدكتور ( ارثر هلمز ) ان هذه الدورات
الزلزاليه و ما صحبها من التواءات في قشره الرض ( Orogenesis ) هي التي كونت
الجبال العاليه كالهيمالايا و القوقاز في اسيا ؛ و البريناس و اللب في اوربا ؛
و الروكي في امريكا الشماليه ؛ و النديز في امريكا الجنوبيه .
يهما اشد ضررا على البشر الزلازل ام البنيه التي تهدمها
يرى علماء الجيولوجيا و المختصون بمتابعه الزلازل ان البنيه هي التي تقتل الناس اثناء و
بعد الزلازل ؛ و اكبر دليل على هذا الري ما حدث مؤخرا في تركيا ؛
و يرجع ذلك الى السباب التاليه :
1 – استخدام مواد غير مناسبه في البناء كاستخدام رمال الشواطئ في تكوين الخرسانه و
هذه الرمال تحتوي على كثير من الشوائب و الملاح و الماء التي تسبب للخرسانه فيما
بعد شقوقا تسمح للمؤثرات الجويه كالرطوبه العاليه ان يصيب الصدا حديد التسليح مما يقلل من
تماسكه و اتصاله بالسمنت من حوله و هذا من شنه اضعاف قدره الكتله الخرسانيه على
تحمل الضغوط العاليه .
2 – البنيه ذات الطوابق المتعدده تكثر فيها الفتحات ( كالنوافذ و البواب ) مما
يجعل البناء غير مترابط .
3 – عدم مراعاه المواصفات الفنيه المفروضه بالنسبه للبنيه الواقعه على خطوط الزلازل .
4 – اضافه طوابق جديده مما يشكل اعباء اضافيه على العمده و الجسور و الساسات
مما يؤدي الى هبوط كلي حالما تبدا الهزه الرضيه .
و هناك اجراءات متعدده للتقليل من مخاطر الزلازل :
1 – تخطيط مبني على دراسه جيولوجيه قبل السماح بالبناء مع تقويه البنيه الضعيفه ؛
في مناطق النشاط الزلزالي .
2 – ازاله المنشت الخطره من الماكن التي من المحتمل ان تتعرض للزلازل .
3 – اصدار القوانين و التشريعات الضروريه لدعم التخطيط البيئي و المدني .

 

بعد حدوث الزلزال
1 – تصميم خطط الطوارئ و تحديد الماكن التي يمكن استخدامها في حاله حدوث الكوارث
الزلزاليه و التدريب الكافي على عمليات النقاذ و الخلاء السريع و اقامه الملاجئ و المستشفيات
الميدانيه يشارك فيها مدنيون و عسكريون
2 – الحرص على توعيه الناس بالثقافه الزلزاليه .
هل يمكن التنبو بحدوث زلزال ؟
مكنت الخبرات و التجارب التي اكتسبها علماء الزلازل من التنبو بوقوع عدد من الهزات الرضيه
بعضها اصاب و اغلبها خاب .
نجح التنبؤات كانت في الصين عام 1973 فقد تجمعت في احد مراكز الرصد معلومات نقلها
السكان و المختصون في علم الجيوفيزياء تشير كلها الى حدوث ظواهر فير عاديه كتبدل مستويات
الماء في البار و مد و جزر غير عاديين على شواطء شبه جزيره ( ليا
) و حدوث ذبذبات غريبه في المجال المغناطيسي و في منتصف اليوم الرابع من شهر
شبا / فبراير لوحظ ظهور اعداد كبيره من الثعابين تخرج من جحورها فوق حقول يغمرها
الثلج . و اعتبر مركز الرصد ان هذه الظواهر كافيه فعلن حاله الطوارئ و قد
اخليت البيوت و اطلق سراح الحيوانات و مرت بضع ساعات ثقيله في انتظار المجهول و
في الساعه السابعه و النصف مساء ضرب الزلزال المنطقه بقوه سبع درجات و ثلاثه اعشار
فهدم 90% من المنازل و السدود و الجسور و لكن دون خسائر بشريه .
و من حالات التنبو الفاشله : فقد اخفق علماء الزلازل بالتبو بزلزال تموز/ يوليو سنه
1976 بقوه سبع درجات حيث تسبب بمقتل اعداد كبيره من البشر .
و في روسيا تنبا العلماء بحدوث زلزال في وادي ( فرغانه ) و لكنه حدث
على بعد 40 كيلومتر و كذلك حدث نفس الشيء في اليمن فخرج الناس من بيوتهم
في صنعاء و لكن الزلزال لم يحدث ابدا .
و في اخر سنه 1980 تنبا العلماء في امريكا الجنوبيه بحدوث اعنف زلزال في التاريخ
المعاصر الا انه لم يحدث .
المقدار الزلزالي Earthquake Magnitude
قياس مطلق لاتساع الموجات الزلزاليه التي تعتمد على كميه الطاقه المنطلقه من الزلزال و يحدد
مركزه و ذلك باستخدام ( سيسموغراف Seismography ) و هو جهاز حساس جدا لي اهنزاز
في قشره الرض .

 

و قد بدئ باستخدام مقياس ( المقدار الزلزالي Earthquake Magnitude ) على المستوى العالمي سنه
1931 على يد العالم الياباني ( واداتي wadati ) ثم تطور على ايدي اخرين و
الجدول التالي يوضح مقارنه بين مقياس ( ميركالي ) و( ريختر )
قوه الزلزال مقياس ميركالي مقياس ريختر شكل التثير
بالغ الضعف 1 اقل من 3.5 لا تشعر به سوى اجهزه القياس و بعض الطيور
و الحيوانات .

 

ضعيف جدا 2 3.5 يشعر به الناس في طبقات البراج السكنيه العليا

ضعيف 3 4.2 يشعر به الناس في البيوت

متوسط 4 4.4 تهتز البواب و النوافذ و المعلقات

قوي نسبيا 5 4.8 تهتز البواب بشده و يتكسر الزجاج

قوي 6 5 يشعر به كل الناس و تتساقطمحتويات المنازل

قوي جدا 7 6 يجري الناس في الشوارع و يصعب الوقوف على الرض و تظهر
امواج في برك السباحه

مدمر 8 6.5 تتصدع المباني القديمه و قد تنجم خسائر في الرواح
مدمر جدا 9 6.9 تتصدع الطرقات و تتلف الخزانات و انابيب التديدات الصحيه و المجاري
شديد التدمير 10 7 تنهار كثير من المباني و تتشقق الرض و تحدث فيها النزلاقات
و ينجم عنه خسائر كبيره في الرواح
بالغه التدمير 11 8. تنهار المباني بصوره شامله و كذلك السدود و تتلوى خطوط السكك
الحديديه مع خسائر كبيره بالرواح
كارثي 11 9 تتطاير كل المباني بلا استثناء و تغطس الشواطئ و ما عليها في
البحر
من اثار الزلازل
1 – حدوث تموجات و تشوهات فوق سطح الرض قرب مركز الزلزال و ارتفاع منسوب
المياه و ظهور امواج عاتيه رغم هدوء الرياح و خاصه اذا كان مركز الزلزال قريبا
من الشاطئ
2 – تغير في مناسيب مياه البار على امتدادا خط الصدع .
3 –تغير في درجه التوصيل الكهربائي للصخور و تغير في المجال المغناطيسي .

 

ظهور تغيرات واضحه في سلوك الحيوانات كالحركات العشوائيه للفئران بعد خروجها من جحورها و استمرا
طيران الحمام و عدم رجوعه الى اعشاشه و نباح الكلاب بشكل ملفت .
4 – حدوث هزات اوليه تتزايد بشكل تدريجي قبل حدوث الزلزال .
الخلاصه
تتفاوت درجات الزلازل و تتفاوت تثيراتها و مع وجود بعض المؤشرات على قرب حدوثها فنه
لا زال من الصعب توقعها ؛ و المر الوحيد الممكن حاليا في مواجهتها هو تقويه
البنيه على طول خطوط الزلازل و تدريب فرق عاليه الكفاءه على اعمال النقاذ و التعاون
الدولي في حالات الكوارث الكبرى

المطار الغزيره قد تتسبب بثوره البراكين

اكتشف علماء البراكين ان المطار الغزيره يمكنها استثاره اخطر انواع الثورات البركانيه المسمى “انهيار القبه”
المر الذي قد يساعد على التنبو بموعد ثوران البراكين التي تسببت في وقوع اكبر عدد
من الوفيات على مدى قرن من الزمان.

وقال العلماء ان اخر ثلاث ثورات بركانيه حدثت بجزيره مونتسيرات في الكاريبي لها علاقه بالمناخ
وجاءت في اعقاب امطار غزيره ادت الى انهيار قبه الحمم البركانيه المدفوعه من باطن الرض.
ونقلت مجله نيوساينتست عن ادريان ماتيوس من جامعه شرق انجليا قوله ان الثوران البركاني الذي
وقع على الجزيره يوم 29 من يوليو/ تموز 2001 جاء بعد ان ضرب اعصار باري
الاستوائي الجزيره. ويرى ماتيوس ان المطار ربما لعبت دورا في استثاره براكين اخرى ايضا.
ورغم وجود علاقه احصائيه بين اكثر اوقات العام هطولا للمطار وبين ثورات براكين جبل اتنا
وجبل سينت هيلينز الا ان العلماء يقولون ان العلاقه ليست قطعيه بعد.
وقالت روزاليند هيلز من مكتب الحصاء الجيولوجي الميركي في فرجينيا ان حساب هطول المطار كعنصر
اساسي يزيد من دقه التنبو بثورات البراكين لكنها اضافت ان المطار لن تكون هي سبب
استثاره كل بركان. ولا يعلم العلماء كيف تزيد المطار الغزيره من انهيار قبه البركان وحدوث
انفجار هائل لكنهم يشتبهون ان المطار تتسبب بطريقه ما في خلخله القبه.

بحث عن الزلازل - بحث مكتوب عن الزلزال 144032 2

  • بحت عن الزلازل
  • بحث حول الزلزال
  • بحث حول الزلازل
  • بحث عن الزلازل
  • بحث عن الزلزال وماهي الزلزال
  • بحث على زلزال
  • مقدمة شاملة الزلازل
  • بحث تخرج عن الزلازل
  • بحث الزلازل
  • الزلزال والامواج الزلزالية كتب
السابق
سيارات للبيع في المانيا , سيارات المانيه
التالي
تردد قنوات الرقص الشرقي الجديد , قنوات الرقص الشرقي