هذا الاعتراف للممثل العالمى المشهور عمر الشريف .. استمعوا الية و هو يقول و بكل صراحة :
” علي الرغم من قناعتى بانها ضرب من المستحيل ، الا اننى اتمني عودة عقارب الساعة الي الوراء لكى ارفض و بشدة رحلة النجومية و الشهرة و البريق .. تلك التي انفقت بها سنوات عمرى من اجل العالمية . .
فبرغم الشهرة الواسعة التي يحلم فيها جميع فنان ، الا اننى افتقد حاجات كثيرة مهمة ، و هى فنظرى اهم بعديد من جميع ذلك الضجيج . كالاسرة و الدفء و الحنان ، فانا اعيش حياة باردة .. لا اطفال .. لا كلمة حب صادقة .. لا بهجة .. لا سرور ، لدرجة الشعور باننى بلا و طن ، و بان حياتى الشخصية مسورة بوحدة فظيعة و قاتلة علي عكس ما يتوقع جميع الناس .
لكل الناس اقول بان المكتسبات التي حققتها لا تساوى شيئا امام هذة التضحيات و المكابدات التي اعانيها … ” .
ثم يقول ” عند ما انطلقت نحو العالمية كنت شابا مشتعلا بالطموح و الحماس و الاندفاع .. مما جعلنى اخطئ فالحساب كثيرا ، و كانت هذة النتيجة القاسية ” (جريدة عكاظ السعودية – العدد / 8383) ا . ة .
انى اتعس امراة ( ما رلين مونرو )
هذا الاعتراف رسالة كتبتها الممثلة الامريكية ( ما رلين مونرو ) التي انتحرت بعد حياة بائسة ، و ربما كتبتها لفتاة طلبت نصيحتها الي اروع طريق للتمثيل فقالت :
” الي هذة الفتاة و الي جميع بنت ترغب فالعمل فالسينما : احذرى ( المجد ) .. احذرى جميع من يخدعك ب ( الاضواء ) .. انى اتعس امراة .. اروع المنزل و الحياة العائلية ( الشريفه)علي جميع شيء .. ان السعادة الحقيقية للمراة هى ف( الحياة العائلية الشريفة الطاهرة ) … بل ان هذة الحياة العائلية هى رمز سعادة المراة بل الانسانية ”
وتقول فالنهاية :
” لقد ظلمنى جميع الناس ,, و ان العمل فالسينما يجعل من المراة ( سلعة ) رخيصة تافهة مهما نالت من المجد و الشهرة الزائفة انى انصح الفتيات بعدم العمل فالسينما و التمثيل .. ان نهايتهن – اذا كن عاقلات كنهايتى )
انها عبارات صادقة .. صدرت من امراة عانت العديد من الشقاء و الالم رغم ما و صلت الية من الشهرة و الثراء ، و لكنها سنة الله التي لا تتبدل (( و من اعرض عن ذكرى فان له معيشة ضنكا)) (طه: من الايه124) فاعتبروا يا اولي الابصار .
كم كنت سافلة (بريجيت باردو)
فى مقابلة اجريت مع الممثلة المشهورة ” بريجيت باردو ” قال لها الصحفى : ” لقد كنت فيوم من الايام رمزا للتحرر و الفساد … ” اجابت قائلة : ” ذلك صحيح .. كنت ايضا . .. كنت غارقة فالفساد الذي اصحبت فو قت ما رمزا له .. لكن المفارقة ان الناس احبونى عارية ، و رجمونى عند ما تبت .. ”
ثم تقول نادمة :
” عند ما اشاهد الان احد افلامى السابقة فانى ابصق علي نفسى و اقفل الجهاز فورا .. كم كنت سافلة … ”
ثم تواصل قائلة :
” قمة السعادة للانسان : الزواج اذا رايت امراة مع زوج و اولاد اتساءل فنفسى : لماذا انا محرومة من هذة النعمة ؟ ! ” ا . ة .
ما اتعس الانسان حين يبصق علي نفسة و يعترف بانة كان سافلا منحطا و لا غرابة فذلك فانها ضريبة الفن و الفساد و التحرر المزعوم ..
تنظيف الشوارع اشرف و انفع من الفن و المخدرات ….
هذا الاعتراف لملك العود ، و وحيد الجزيرة – كما كان يلقب سابقا المطرب الشعبى السعودى ( فهد بن سعيد ) ..
انة اعترف حزين ينبعث من خلف الاسوار و القضبان ، بعد رحلة طويلة مع العود و المخدرات دامت عشرين عاما ، يسجلة الفنان فهد بن سعيد ، حيث يقول موكدا قولة باليمين :
” و الله العظيم ان ( كنس ) الشوارع و طعام لقمة الحلال اشرف و انفع من الفن و المخدرات و اروع من ان تمد يدك للناس ”
ثم يقول موكدا قولة كذلك بيمين احدث :
” و الله العظيم ان كنوز الدنيا كلها لا توازى قيمة الانسان و هو فبيتة ، محترم عند اهلة يرعاهم و يحافظ عليهم ، صدقونى ان المخدرات جعلت اصحاب النفوس الضعيفة يطمعون فهذا المدمن و اهلة ، و هو الاسباب =.. ”
اما عن العودة و الغناء فيقول :
” مزامير الشيطان نسيناها و الحمد للة .. و انا الان اري ان العود و الغناء ضياع ، ضياع ما ذا استفدنا من الصياح ؟ لم نستفد شيئا ”
وبعد هذة الاعترافات الواضحة الصريحة لا يزال فهد بن سعيد متفائلا حيث يقول :
” انا متفائل بالمستقبل … صحيح انى كبرت ، لكنى سوف اسعي لتعويض ما فات ان شاء الله ..
بعد ان اخرج من السجن ،ساعمل فالدعوة ، ساكون داعية ان شاء الله و سيعلم الجميع ان ( ابن سعيد ) المطرب ربما اصبح ( ابن سعيد ) الداعية .. .. ارجو الله ان يمكننى من هذا سوف الاحق الشباب فكل مكان و اروى لهم تجربتى التعيسة ، حتي ياخذوا منى عبرة و موعظة ساخبرهم بالشيء الذي يجب ان يعملة الانسان .. لا بد ان ياخذوا منى عبرة ” (جريدة الرياض – العددان / ( 7907 ) و ( 7908 ))
قالت المذيعة و الفنانة السعودية رانيا محمد ان الاعلاميات يواجهن عروضا باستمرار لتقديم تنازلات غير اخلاقية منها العزائم علي السهرات الحمراء, مشيرة الي ان الاعلامية التي لا تلبى الدعوة تعتبر نفسها مطرودة فاليوم الاتي.
واكدت رانيا ان الفنان السعودى “حسن عسيري” طردها فليلة ظلماء من غير سابق انذار, و اصفة اياة بالرجل المزواج, و الجميع يعرفون عنة ذلك, و اضافت: “انا كنت انسانة قريبة من حسن و اعرفة تماما”..(تابع التتمه).
وجاءت تصريحات رانيا فحوار اجرتة معها مجلة “روى” و ربما اكدت من خلالة انها ستظهر ذلك العام فمسلسل طاش ما طاش بعد ان تم تعليق عقدها الاحتكارى مع موسسة حسن عسيري, و و صفت مسلسل بينى و بينك ب”الفاشل” مضيفة ان استعانة العسيرى بممثلات مغربيات قد يصبح ترويجا لمسلسلاتة و ليعملن “جوا خاصا” بالمسلسل, و يستمر المشاهد فالخضوع امامه.
