الزواج في السماء قبل الرض , الزواج رزق من الله

الزواج فالسماء قبل الرض الزواج رزق من الله

صورة1

 



الزواج نعمة و لكنها رزق مقدر

 

 

 

صورة2

 



الزواج نعمة و رزق من الله كثيرا ما يحب شخص بنت لاتكن من نصيبة و لا يتزوجها لان الزواج مقدر من الله

صورة3

 



ن من عقيدة المؤمن الصادق اليمان اليمان بقضاء الله و قدرة و نة لا يقع فملك الله الا ما اراد الله جل جلالة و ذلك ركن من اركان اليمان لا يتم ايمان المسلم الا بة حيث ان الله علم جميع شيء قبل خلق السماوات و الرض و كتب هذا فاللوح المحفوظ و هو قادر علي تنفيذ هذا برادتة و مشيئتة  سبحانة و هو خالق جميع شيء.
 
فلا ممكن ان يحدث اي امر حتي هبوب الريح و تساقط اوراق الشجر و الصحة و المرض و الغني و الفقر و الحر و البرد جميع هذا لا يحدث الا بعلم الله و رادتة و من هذة المور المقدرة امر الرزق و الزواج و النجاب و السعادة و الشقاء و كذا و دورنا نحن يتمثل فالتي:
ن مسلة الزواج فعلا من اقدار الله التي سبق فيها القلم قبل خلق السموات و الرض حيث اخبرنا النبى المصطفي صلي الله علية و سلم: (ن الله قدر المقادير و قسم الرزاق قبل خلق السموات و الرض بخمسين الف سنه) و من هذة المقادير قضية الزواج و الزواج حيث قال تعالى: (نا جميع شئ خلقناة بقدر) و ذلك لا ينفى ان للعبد ارادة و اختيارا فالنسان منا يختار بنت معينة و يحاول الاتصال فيها و ربما يتعلق قلبة فيها بل و ربما يعقد عليها الا انها فالنهاية تنفصل عنة لنها ليست من نصيبة و هو ليس من نصيبها و ربما يصبح الاسباب =تافها و لا يستحق الانفصال و رغم هذا يقع الانفصال و بعد ايام يتزوج الشاب بفتاة اخري ربما تكون اقل درجة من الولي و يصبح سعيدا فيها و كذا بالنسبة للفتاه.
 
لكن هنالك احاديث تدل علي ان الحوادث ملعقة بسبابها؛ كقولة -صلي الله علية و سلم-: “ن العبد ليحرم الرزق بالذنب يصيبة و ن البر يزيد العمر و لا يرد القدر الا الدعاء”. اي ان هنالك بعض السباب و الفعال التي يقوم فيها العبد؛ فتكون نتيجتها تغيير بعض ما قدر له و ذلك التغيير و التبديل لا يظهر عن علم الله سبحانة و تعالى؛ فبقديم علمة عز و جل علم ان ذلك العبد سيفعل العمل الفلانى الذي يترتب علية تغيير القدر الفلاني؛ كقولة -صلي الله علية و سلم-: “من احب ان يبسط له فرزقة و ن ينسا (ى يمد) له فاجله؛ فليصل رحمه”؛ ففى ذلك الحديث يقرر -صلي الله علية و سلم- ان صلة الرحم اسباب فبسط الرزق و طالة الجل بعد ان كان مقدرا ازلا.
وقياسا علي ما سبق ممكن ان نقول: قد تكون الذنوب و المعاصى سببا فحجب الخير عن مقترفها كما و رد فالحديث السالف الذكر “ن العبد ليحرم الرزق بالذنب يصيبه” و من ذلك الرزق الذي يحرمة العبد بسبب الذنوب الزوج الصالح.
 
وذلك كلة بسبب ما سبق فعلم الله من ان ذلك الشاب نصيبة و قسمتة ان يتزوج بفلانة لحكمة يعلمها الله قبل خلق السموات و الرض فنحن نسعي و نجد و نبحث و نختار برادتنا و هذة الرادة ان و افقت ما قدرة الله تم العقد و بدت رحلة الحياة الزوجية و لا ذهب جميع و احد الي حال سبيلة لن ذلك الزوج او الزوجة ليست من رزقة الذي قدرة الله.

 

 

 

  • هل الزواج يتم في السماء قبل الأرض
  • هل عقد الذواج يتم في السماء حتي الارض
  • هل الذواج يتم في السماء قبل الارض
  • الزواج رزق
  • كيف يتزاوج الانسان في السماء
  • هل يتم عقد الزواج في السماء قبل الارض
  • ما معنى متزوج في السماء
  • هل الذواج يتم في السماء
  • هل الذواج يتم في السماء حتي الارض
  • الزواج مقدر من السماء


الزواج في السماء قبل الرض , الزواج رزق من الله