آخر تحديث ف21 يوليو 2021 الخميس 4:00 مساء بواسطه زهيره شعبان
من اهم المقالات الدينية المميزة التعرف على اسماء الملائكة و وظائفهم و اسماء السماوات السبع و اسماء الملائكة الكرام التي و رد ذكرها بالقران الكريم
1.
جبريل عليه السلام):
ابلاغ الوحي
2.
ميكائيل عليه السلام):
انزال المطر و انبات النبات
3.
اسرافيل عليه السلام):
النفخ فالصور يوم القيامه
4.
ملك الموت(عليه السلام):
قبض الارواح و له اعوان من الملائكه
5.
رضوان عليه السلام):
خازن باب الجنه
6.
الانيه:
هم تسعة عشر ملك
اوكلهم الله تعالى بالنار فهم خزنتها
وكلهم يقومون بتعذيب اهلها
7.
حملة العرش:
حملة عرش الرحمن اربعه
واذا جاء يوم القيامة اضيف اليهم اربعة اخرون
8.
الحفظه:
عملهم حفظ الانسان
9.
الكرام الكاتبون:
كتابة اعمال البشر و احصاوها عليهم
فعلي يمين جميع عبد مكلف ملك يكتب صالحاعماله
وعن يسارة ملك يكتب سيئات اعماله
ومن و ظائف الملائكه
الاعتناء بشئون المومنين و التاييد و النزول للنصر
اسماء السموات السبع
السماء الدنيا تتكون من سبع سماوات
كما ذكر الله فمحكم كتابة الكريم
وفى ذلك المقال نذكر اسم جميع سماء و مما تتكون او ما هو لونها
1.
اسم السماء الدنيا الاولى:
رقيع و هي من دخان
2.
اسم السماء الثانيه:
قيدوم و هي على لون النحاس
3.
واسم السماء الثالثه:
الماروم و هي على لون النور
4.
واسم السماء الرابعه:
ارفلون و هي على لون الفضه
5.
واسم السماء الخامسه:
هيفوف و هي على لون الذهب
6.
واسم السماء السادسه:
عروس و هي ياقوتة خضراء
7.
واسم السماء السابعه:
عجماء و هي درة بيضاء
بعض المعلومات عن الملائكة …
1 و جوب الايمان بالملائكة عليهم السلام:
ان الايمان بالملائكة من الواجبات الاعتقاديه
قال الله تعالى:
{امن الرسول بما انزل الية من ربة و المومنون جميع امن بالله و ملائكتة و كتبة و رسله
لا نفرق بين احد من رسلة و قالوا سمعنا و اطعنا غفرانك ربنا و اليك المصير}
[البقره: 285].
فالمومن عليه ان يعتقد اعتقادا جازما بان الله خلق عالما سماة الملائكه.
وقال رسول الله صلى الله عليه و سلم فالحديث المشهور ا
لمتضمن اسئلة جبريل عليه السلام للرسول صلى الله عليه و سلم
ما الاسلام و الايمان و الاحسان:
قال – اي جبريل عليه السلام –
فاخبرنى عن الايمان
قال – اي رسول الله صلى الله عليه و سلم:
“ان تومن بالله و ملائكتة و كتبة و رسلة و اليوم الاخر و تومن بالقدر خيرة و شره”
قال – اي جبريل عليه السلام صدقت
ومن انكر وجود الملائكة كان انكارة كفرا و ضلالا
لانة انكر ما هو ثابت ثبوتا صريحا فالقران الكريم و السنة الشريفه
قال الله تعالى:
{ومن يكفر بالله و ملائكتة و كتبة و رسلة و اليوم الاخر فقد ضل ضلالا بعيدا}
[النساء: 136].
2 حقيقة الملائكه:
الملائكة عليهم السلام عالم خلقة الله من نور
لهم قدرة على التمثل بامثال الحاجات باذن الله تعالى
لا يوصفون بذكورة و لا انوثه.
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم:
“خلقت الملائكة من نور و خلق الجان من ما رج من نار و خلق ادم مما وصف لكم ” رواة مسلم.
فالملائكة نوع من خلق الله تعالى مغاير لنوع الانس و الجن
فالانس و الجن
يتناسلون و يتناكحون و يوصفون بذكورة و انوثه
بخلاف الملائكة عليهم السلام
لا يتناسلون و لا يتناكحون و لا يوصفون بذكورة و لا بانوثه.
قال الله تعالى:
{وجعلوا الملائكة الذين هم عباد الرحمان
اناثا اشهدوا خلقهم ستكتب شهادتهم و يسالون}
[الزخرف: 19].
3 حكمة وجود الملائكة عليهم السلام و الايمان بهم:
اولا:
ان يعلم الانسان سعة علم الله تعالى و عظم قدرتة و بديع حكمته
وذلك انه سبحانة خلق ملائكة كراما لا يحصيهم الانسان كثرة و لا يبلغهم قوه
واعطاهم قوة التشكل باشكال مختلفة حسبما تقتضية مناسبات الحال.
ثانيا:
الايمان بالملائكة عليهم السلام هو ابتلاء للانسان بالايمان بمخلوقات غيبية عنه
وفى هذا تسليم مطلق لكتاب الله و سنة رسول الله صلى الله عليه و سلم.
ثالثا:
ان يعلم الانسان ان الله تعالى خلق ملائكة انقياء اقوياء
لكل منهم له و ظيفة بامر من الله تعالى اظهارا لسلطان ربوبيته و عظمة ملكه
وانة الملك المليك الذي تصدر عنه الاوامر
من الوظائف التي امروا بها:
نفخ الروح فالاجنه
مراقبة اعمال البشر
المحافظة عليها
قبض الارواح و غير ذلك… .
رابعا:
ان يعلم الانسان ما يجب عليه تجاة مواقف الملائكة معه
وعلاقة و ظائفهم المتعلقة به
فيرعاها حق رعايتها و يعمل بمقتضاها و موجبها.
مثال ذلك:
ان الانسان اذا علم ان عليه ملكا رقيبا يراقبه
وعتيدا حاضرا لا يتركة متلقيا عنه ما يصدر منه
فعليه ان يحسن الالقاء و الاملاء لهذا الملك المتلقى عنه و المستملى عنه
الذى يدون على الانسان كتابة و يجمعه
ثم يبسطة له يوم القيامة و ينشرة ليقراه
قال الله تعالى:
{اقرا كتابك كفي بنفسك اليوم عليك حسيبا}
[الاسراء: 14]