آخر تحديث ف10 ابريل 2021 الجمعة 12:12 صباحا بواسطه عرفة حمدان
مقالات اسلامية دينيه
مقالات تناقش اهم الامور فالدين الاسلامي بدقة و تفصيل.
صور photos
مقال هام جدا جدا عن بر الوالدين:
ريت شبيبة من هل زماننا لا يلتفتون لي بر الوالدين ،
ولا يرونة لازما لزوم الدين ،
يرفعون صواتهم على الباء و المهات ،
beauty
وكنهم لا يعتقدون طاعتهم من الواجبات ،
ويقطعون الرحام ،
بيوتي
التى مر الله سبحانة بوصلها فالذكر ،
ونهي عن قطعها ببلغ الزجر ،
وربما قابلوها بالهجر و الجهر ،
وقد عرضوا عن مواساة الفقراء مما يرزقون ،
وكنهم لا يصدقون بثواب ما يتصدقون ،
قد التفتوا بالكلية عن فعل المعروف ،
كنة فالشرع ،
والعقل ليس بمعروف ،
وكل هذي الشياء تحث عليها المعقولات ،
وتبالغ فذكر ثوابها و عقابها المنقولات ،
فريت ن جمع كتابا ،
فى هذي الفنون من اللوازم ،
ليتنبة الغافل ،
ويتذكر الحازم ،
وقد رتبتة فصولا و بوابا ،
والله الموفق لما يصبح صوابا.
ذكر المعقول فبر الوالدين و صلة الرحم
غير خاف على عاقل حق المنعم ،
ولا منعم بعد الحق تعالى ،
علي العبد كالوالدين ،
فقد تحملت الم بحملة ثقالا عديدة ،
ولقيت وقت و ضعة مزعجات مثيرة ،
وبالغت فتربيته ،
وسهرت فمداراتة ،
وعرضت عن كل شهواتها ،
وقدمتة على نفسها فكل حال.
وقد ضم الب لي التسبب ،
فى يجادة ،
محبتة بعد و جودة ،
وشفقتة ،
وتربيته بالكسب له و النفاق عليه.
والعاقل يعرف حق المحسن ،
ويجتهد فمكافتة ،
وجهل النسان بحقوق المنعم ،
من خس صفاتة ،
لا سيماذا ضاف لي جحد الحق المقابلة بسوء المنقلب.
وليعلم البار بالوالدين نة مهما بالغ فبرهما لم يف بشكرهما.
عن زرعة بن براهيم ن رجلا تي عمر رضى الله عنه ،
فقال ن لى ما بلغ فيها الكبر ،
ونها لا تقضى حاجتها ،
لا و ظهري مطية لها ،
ووضئها ،
وصرف و جهى عنها ،
فهل ديت حقها
؟؟
قال لا.
قال ليس ربما حملتها على ظهري ،
وحبست نفسي عليها
؟؟
قال نها كانت تصنع هذا بك ،
وهي تتمني بقاءك ،
ونت تتمني فراقها .
وري عمر – رضى الله عنه – رجلا يحمل مة ،
وقد جعل لها كالحوية على ظهرة ،
يطوف فيها حول المنزل و هو يقول
حمل مى و هي الحمالهترضعنى الدرة و العلاله
فقال عمر الن كون دركت مى ،
فوليت منها ،
مثل ما و ليت ،
حب لى من حمر النعم .
وقال رجل لعبد الله بن عمر رضى الله عنهما حملت مى على رقبتي ،
من خراسان ،
حتي قضيت فيها المناسك ،
ترانى جزيتها
؟؟
قال لا ،
ولا طلقة من طلقاتها .
ويقاس على قرب الوالدين ،
من الولد ،
قرب ذوى الرجل و القرابة ،
فينبغى لا يقصر النسان فرعاية حقه.
ذكر ما مر الله فيه من بر الوالدين و صلة الرحم
قال الله تبارك و تعالى
[ و قضي ربك لا تعبدوا لا ياة و بالوالدين حسانا ما يبلغن عندك الكبر حدهما و كلاهما فلا تقل لهما بو لا تنهرهما و قل لهما قولا كريما{23 و اخفض لهما جناح الذل من الرحمة و قل رب ارحمهما كما ربيانى صغيرا{24 ][ لسراء ].
قال بو بكر بن النبارى ذلك القضاء ليس من باب الحكم ،
نما هو من باب المر و الفرض ،
وصل القضاء فاللغة قطع الشيء بحكام و تقان.
وقوله و بالولدين حسانا هو البر و الكرام ،
موقع بيوتي
قال ابن عباس رضى الله عنهما لا تنفض ثوبك ما مهما فيصيبها الغبار .
فلا تقل لهما ب فمعني ب
خمسة قوال
حدهما و سخ الظفر ،
قالة الخليل.
والثاني و سخ الذن ،
قالة الصمعي.
المقال الصلي من هنا: منتديات الورود http://forum.al-wrwd.com/alwrwd47867/#post254367
والثالث قلامة الظفر ،
قالة ثعلب.
والرابع الاحتقار و الاستصغار من الفى ،
والفى عند العرب القلة ،
ذكرة ابن
النباري.
والخامس: ما رفعتة من الرض ،
من عود و قصبة ،
حكاة ابن فارس.
وقرت على شيخنا بى منصور اللغوى
ن معني الف النتن ،
وصلة نفخك الشيء يسقط عليك ،
من تراب و غيرة ،
فقيل لكل ما يستقل.
المقال الصلي من هنا: منتديات الورود http://forum.al-wrwd.com/showthread.php?p=254367
وقوله: و لا تنهرهما ى لا تكلمهما ضجرا ،
صائحا فو جههما.
وقال عطاء بن بى رباح لا تنفض يدك عليهما.
و قل لهما قولا كريما ى لطيفا ،
حسن ما تجد ،
.
وقال سعيد بن المسيب كقول العبد المذنب للسيد الفظ.
و اخفض لهما جناح الذل ،
من رحمتك ياهما.
ومن بيان حق الوالدين قوله تعالى
[ و وصينا النسان بوالدية حملتة مة و هنا على و هن و فصالة فعامين ن اشكر لى و لوالديك لى المصير ][ لقمان14 ] ،
.
فقرن شكرة بشكرهما.
ذكر ما مرت فيه السنة من بر الوالدين
عن معاذ بن جبل رضى الله عنه ،
قال و صانى رسول الله صلى الله عليه و سلم ،
فقال ” …..
لا تعق و الديك ،
ون مراك ن تظهر من هلك و ما لك ….
“. 1
قال حمد حدثنى يحيي ،
عن ابن بى ذئب ،
عن خالة الحارث ،
عن ضمرة ،
عن عبدالله بن عمر – رضى الله عنهما ،
قال ” كانت تحتى امرة ،
كان عمر يكرهها ،
فقال طلقها ،
فبيت ،
!
!
فتي عمر النبى صلى الله عليه و سلم ،
فقال لى طع باك “. 2
________
1 و ربما خرجة الشيخ اللبانى ،
فى كتابة صحيح الترغيب و الترهيب فقال 2516 – صحيح عن معاذ بن جبل رضى الله عنه ،
قال ” و صانى رسول الله صلى الله عليه و سلم ،
بعشر عبارات قال لا تشرك بالله شيئا و ن قتلت و حرقت و لا تعقن و الديك و ن مراك ن تظهر من هلك و ما لك …….
” الحديث ،
وخرجة حمد 5/238 ،
رقم 22128 ،
والطبراني 20/82 ،
رقم 156 ،
وقال الهيثمي 4/215 رجال حمد ثقات لا ن عبدالرحمن بن جبير بن نفير ،
لم يسمع من معاذ ،
وسناد الطبراني متصل و به عمرو بن و اقد القرشي و هو كذاب ،
وبو نعيم فالحلية 9/306 .
2 قال اللبانى ف“السلسلة الصحيحة ” 2 / 624 خرجة بو داود 5138 و الترمذى 1 / 223 و ابن ما جة 2088 و ابن حبان 2024 / 2025 و الطحاوى ف” المشكل ” 2 / 159 و الحاكم 2 / 197 و حمد 2 / 42 و 53 و 157 من طريق ابن بى ذئب حدثنى خالي الحارث بن عبدالرحمن عن حمزة بن عبدالله بن عمر عن بية رضى الله عنهما قال ” كانت تحتى امرة حبها و كان عمر يكرهها ،
فقال عمر طلقها فبيت ،
فذكر هذا للنبى صلى الله عليه و سلم ،
فقال ” فذكرة ،
و السياق للحاكم ،
و قال ” صحيح على شرط الشيخين ” ،
و و افقة .
الذهبى ،
و قال الترمذى ” حسن صحيح ” ،
و قول بل هو حسن فقط ،
فن الحارث ذلك لم يرو له الشيخان شيئا ،
و لا روي عنه غير ابن بى ذئب ،
و قال حمد و النسائي ” ليس فيه بس ” .
885 مشاهدة