من راقب الناس ما ت هما
من منا لا يتعامل مع الناس و لكن لابد ان يراقب الانسان نفسة و لا يشغل بالة بالناس و احوالهم لان من راقب الناس ما ت هما
قد قصد الشاعر فمعني كلمة “راقب” اي راعي فقد جاء فالية الكريمة ذلك المعني كما فالية الاتيه :قال تعالي عن المشركين “..
. و ن يخرجوا عليكم لا يرقبوا فيكم الا و لا ذمة ” حيث تعنى كلمة لا يرقبون : لا يراعون فيكم قرابة و لا عهدا
قصد الشاعر فبيتة ذلك ان من يراعى الناس فافعالة فنة سيقضى علي نفسة و يموت من الهم لنه
لن ينجز اي شيء فكل عمل اراد ان يعملة تركة لن الناس ستقول عنة هكذا و كذا،فلا يتجرو علي ان يقدم علي اي شيء
ما قول الخاسر : “و فاز باللذة الجسور” فكان يعنى فية الشخص المقدام الذي يفعل جميع شيء يراة مناسبا دون ان يفكر باللتفات الي انتقادات الناس و رائهم
بهذا يمكننا ان نقول بن الشاعر قصد بذلك ان ارضاء الناس غاية لا تدرك و لن تدرك فليفعل جميع و احد
منا اي شيء يراة مناسبا شريطة ان يصبح هذا فحدود رضا الله تعالي و دون ان يلتفت الي اي احد
كما ان ذلك المثل يضرب عند الشارة الي الحسود و ما يعانية من ضيق و هم من رؤية الناس و ما فيهم من نعمة فيغتاظ من هذا الي ان يعتل قلبه
- من اشتغل بالناس مات هما
- من راقب الناس مات هما وغما
- اريد خلفيات جميله من راقب الناس مات هما صور معبره
- من راقب الناس مات هما
- من اشتغل بي كلام الناس مات همنا
- من اشتغل بالناس مات همأ
- ما معنى من راقب الناس مات هما
- صور من راقب الناس لا مات ولا شي
- صور عن من يراقبون الناس
- خلفيات من راقب الناس مات هماً