مقال صحفي عن حوادث المرور

مواضيع صحفية عن حوادث المرور

كل يوم نسمع عن حداثة فالطريق العام و نرجع الاسباب الى الاهمال تارة و الى انعدام الضمير تارة و هنا تتعدد الاسباب التي تؤدى الى حدوث حوادث بالطريق بشكل يومي و نفقد فيهم العديد من الاشخاص فاليوم سوف نتطرق الى مقال شامل عن حوادث الطرق اتمنى ان اغطى كل نقاطه.

 

 

صورة1

 



فى الحقيقة ن الحادث الغامض غالبا ما يقع نتيجة خط السائق، و يصبح هو المسؤول الول عن حصولة و من الفضل للسائق ن يعرف جيدا طرق الوقاية من الحوادث الغامضة حتي لا يقع ضحية لها، و هنالك نوع من الحوادث الغامضة الخطرة التي يذهب اللاف ضحيتها جميع عام بل جميع يوم، و هذة الحوادث تقع لسيارة و احدة بمفردها دون ن تشترك فذلك سيارة خرى، كالتهور و الانقلاب و الانزلاق و صدم الشياء الثابتة كالشجار و الجدران و غيرها، و مع كثرة تلك الحوادث ليل نهار كان لنا ن ندرك نتوغل فالعلاقة الوثيقة بين السائق و الحادث و دراستنا هذة تستند علي دراسة السائق و هذة العلاقه.

ففى كثير من الحوادث يصبح السائق هو اسباب الحادث.


ن الندرة فمعالجة الموقع كحد العناصر المؤثرة و المسببة للحوادث المرورية و عدم الاهتمام بة فمعظم الدراسات دفعت الباحث لي تغطية ذلك النقص و تبدو همية الدراسة ايضا فن البحث عن خصوصية مواقع الحوادث المرورية ممكن ن يسهم مساهمة فاعلة فالتعرف علي بعض السباب الحقيقية و الخفية لهذة الحوادث مما يؤدى لي تلافى هذة السباب و بالتالي التقليل من الحوادث المرورية و خطارها و نتائجها. السائق :


ويؤثر علي الحوادث المرورية من اثناء النقاط الاتية : – الحالة الجسمية للسائق و قدراتة علي رد الفعل ثناء و قوع حدث مفاجئ علي الطريق كما يدخل فذلك حدة البصر لدية و تحكمة فعجلة القياده. ب- كفاءة السائق من حيث خبرتة و اتباعة الجراءات اللازمة ثناء القيادة كعطاء الشارات اللازمة ثناء الانعطاف و مراعاة عملية التجاوز لسيارة خري و غير ذلك. ج – الحالة النفسية للسائق ثناء قيادتة للسيارة و المركبة و تثيرها علي سلوب القيادة الذي يتبعه.


حالة السائق : حالة السائق كثيرا ما تكون الاسباب =الرئيسى فالحوادث و لا بد للسائق ن يصبح يقظا ذهنيا متفتحا عند قيادة السياره، و حالة الانتباة هذة و اليقظة تتثر بعوامل كثيرة مما يزيد من خطر و قوعة فحوادث اصطدام و تدهور، و من هم ما يؤثر علي السائق : • ضعف النظر. • ضعف السمع. • الرهاق و التعب و الخوف. • توتر العصاب و النعاس و التخدير. و علي الرغم من بذل كثير من الجهود من قبل الحكومة لضمان سلامة السيارات و تحسين الطرقات و نظمة المرور تبقي هم المشكلات المتعلقة بسلامة السير بين يدى سائقى السيارات لن السائق هو المسبب الول لمعظم الحوادث. كيف يتجنب السائق الحوادث..؟: و السائق هو العنصر البشرى فالحادث و هو المحور الرئيسى الذي تدور حولة العوامل التي تشكل حادث المرور فهو يتحمل المسؤولية عن غيرة من الناس فقيادة السيارة مهارة تتطلب التدريب و الممارسة و اليقظة و هنالك ما يؤثر علي قدرة السائق فتجنب الحوادث منها: • عدم القيادة و هو مرهق و متعب. • لا يصبح مصابا بمرض يقلل من كفاءتة فالقياده. • عدم القيادة بالسرعة الزائدة عن المقرر. • احترام قواعد المرور. • عدم استخدام النوار المبهره. • ترك مسافة ما ن بينة و بين السيارات الخرى. • الوعى و الدراك المروري. • الحيطة و الحذر من جانب الطفال و الكبار ثناء عبورهم الطريق.


واجبات السائق تجاة الحوادث : فحالة و قوع حادث يعطى السائق لي زميلة كل التفاصيل المطلوبة لمعرفة هوية المركبه. ذا و جد السائق بالقرب من مكان الحادث جهازا لطلب السعاف علية ن يخبر بواسطتة عن الحادث و تفاصيلة و جميع ما عرف عنه. علي السائق الموجود بالمكان خبار رجال الشرطة بالسرعة الممكنة عن مكان الحادث و يذكر اسمة و عنوانة و سماء المصابين و المكان الذي و قع فية الحادث. علي السائق المار بالقرب من مكان الحادث الالتزام بالوقوف و عدم الاستمرار فالسير.


توزيع حوادث المرور و لا: حسب حالة الطريق لعام 1976

فاللهم احفظنا من شر الطريق

صورة2

 



صورة3

 



 

 

 

  • مقال صحفي عن حوادث المرور
  • مقال صحفي عن حوادث المرور قصير جدا
  • خبر صحفي عن الحوادث قصير
  • خبر صحفي عن الحوادث
  • مقال صحفي عن الحوادث
  • حوادث المرور في العالم
  • مقال عن الحوادث المرورية
  • موضوع صحفي عن حوادث السير
  • خبر صحفي عن حوادث السيارات
  • خبر صحفي عن حادثة السير


مقال صحفي عن حوادث المرور