قصص عن الزواج قصص غريبه قصص غريبه واقعيه قصص غريبه قصص غريبه واقعيه قصص واقعيه
عن الزواج العرفي قصص واقعيه غريبه قصص واقعيه مثيره قصص واقعيه غريبه قصصغريبه
هل اخطئ مره اخرى
ككثير من البنات يكون العائق المادي سببا في رفض الاهل لمن تحبه ولذلك اقنعني زميلي
في العمل بان نتزوج عرفيا قبل ان يضيع شبابنا واحلى ايام عمرنا في انتظار الفرج
وعزز كلامه بان هناك منزلا كبيرا قد ورثته اسشرته ولكن هناك قضيه في المحاكم بشان
اثبات حقه في الميراث وان الحكم مضمون ولكن المساله مساله وقت لان حبال المحاكم طويله
ووعدني بانه عندما تحسم المساله سيكون في يده مئات الالوف من الجنيهات وساعتها سيتقدم مره
اخرى وسيشتري لي شقه باسمي وشعرت في عينيه بصدق شديد وحب مريح ومرت ثلاث سنوات
ونحن نعيش كالازواج الى ان صدر حكم المحكمه ولكنه للاسف لم يكن في صالحه واخبرني
بذلك وقال لي انك في حل من هذا الزواج لانه لا يملك الا قوت يومه
فقط ولن يقبله اهلي باي حال من الاحوال ولانني فقدت عذريتي فانه وعدني بمساعدتي لاصلاح
هذا الامر وتم الانفصال واصبحت علاقتنا سطحيه الى ان تقدم لي احد اقارب والدتي فاتصلت
بزوجي السابق حتى يفي بوعده وتملص مني فاضطررت مصاحبه صديقه لي كنت قد ابحت لها
بسري فذهبنا الى احد الاطباء في غير اوقات العياده الرسميه لافاجا بما لم اكن اتخيله
من هذا الانسان الذي لا يمكن ان يكون طبيبا لقد وافق على اجراء العمليه ولكن
بشرط ان يمارس معي قبل ان يجري هذه العمليه وعندما ثرت ثوره عارمه قال لي
لماذا تثورين وانتي الواضح انك فعلتي ذلك مرات عديده فما الذي يضيرك من مره ثانيه
خرجت ابكي وفوجئت بان صديقتي قالت لي انها توقعت ذلك لانها سمعت ان بعض الاطباء
معدومي الضمير يطلبون ذلك قبل اجراء هذه العمليه لانها عمليه تزييف ومن يقبل التزييف يقبل
اي شئ اخر واصابني كابوس التعرض لهذا الموقف مره اخرى ما العمل هل ابوح لمن
تقدم لي بهذا الخطا علما باني لست على استعداد لان اخسره
هل هذا ابني
قصتي مشابهه لقصه احمد الفيشاوي وهند في بعض جوانبها
تزوجتها عرفيا وبعد شهور ارتبت في سلوكها خصوصا انها لم تكن عذراء عند زواجنا وعندما
ازرادت شكوكي بعد الزواج بانها قد متعدده العلاقات تركتها ولكن فوجئت باتصالها بي لانها حامل
مني في شهرها الرابع حدث هذا بعد طلاقنا فاصابني الجنون فقد كنت على استعداد لان
يتحول زواجنا الى زواجا رسميا لو شعرت باطمئنان تجاهها ولكن جنوني هذا لانني اشك في
ان الطفل ليس طفلي ذهبت الى احد الاطباء واخبرته فقال لي ان ذلك لم يحسم
الا بامرين الاول تحليل فصائل دمي ودمها ودم الطفل ولكن ذلك لن يتات الا بعد
ميلاد الطفل والامر التاني هو تحليل ال دي ان اي ولن يتات ذلك ايضا الا
بعد ميلاد الطفل المشكله الاكبر انني متزوج ولدي طفلتين وتهددني الان باذا لم اتزوج رسميا
بعمل نفس سيناريو هند الحناوي ولكن الاعلام لن يكون على مستوى الصحف المجلات والتليفزيون ولكن
على مستوى الاسره والشارع والعمل وكاد الجنون يصيبني وخاصه انها تجاوزت مرحله الاجهاض والطفل ات
ات لا محاله .
على الملا
الفضيحه التي وقعت في احدى الكليات، وكشفت عن انتشار هذا النوع من الزواج، بطلاها شاب
وفتاه ربطهما الشيطان بعلاقه حب قويه، منذ عامهما الاول في الجامعه، لم يستطيعا اخفاءها عمن
حولهما من الطلبه والاساتذه.. وعندما وصلا الى الفرقه الثالثه في كليتهما، فوجئ الشاب بان فتاه
احلامه قد تمت خطبتها.. الامر الذي اصابه بالجنون، فانتظر انتهاء محاضره مهمه، يحضرها اكبر عدد
من الطلاب، وبعد خروج الدكتور .. جرى نحو الميكرفون، وامسكه قائلا لزملائه: اريد ان اسمعكم
شيئا مهما جدا. واخرج من جيبه كاسيت صغيرا وضعه بجوار الميكرفون وعندما اداره فوجئ الجميع
بنص زواجه على الفتاه التي هجرته فقد سجل لها قبولها الزواج منه دون ان تدري،
ومنذ ذلك الوقت وهذه الفتاه لا تجيء الى الجامعه الا وقت الامتحانات فقط، وقد عرفت
بعض صديقاتها المقربات ان خطبتها فشلت بعد ان وصل الى مسامع خطيبها ما حدث!
بهدله في قسم البوليس
ترملت منذ عشرين عاما وكنت يومها في العشرين من عمري ولدي ولدان جميلان وضاقت بي
السبل والحياه الى ان عملت في احدى المحال التجاريه كبائعه عرض علي صاحب المحل الذي
يكبرني بعشرين عاما الزواج العرفي خوفا من زوجته ونظرا لظروفي وحالتي النفسيه السيئه قبلت بذلك
واستاجر لي شقه نلتقي فيها في منتصف اليوم ونعود مره اخرى للعمل الى ان حدث
ما لم اكن اتخيله حيث توفي اثناء تواجدنا معا في الشقه ولم ادري ماذا افعل
فتركته ونزلت مسرعه من الشقه متجهه الى المنزل فاستغرب اولادي لرجوعي قبل الموعد المعتاد فقلت
لهم انه قد الم بي الما في معدتي ولم استطع مواصله العمل . وعند اكتشاف
اختفاء زوجي وعدم ذهابه الى منزله بدء البحث عنه عن طريق الشرطه وطبعا كان لابد
ان يتوصلوا الي لعملي معه وشكهم ان الوفاه ممكن ان تكون غير طبيعيه وبعد سوالهم
لحارس العماره التي بها الشقه اخبرهم بنه كان ياتي الى هنا ومعه امراه واعطاهم اوصافي
وكان لابد ان اعترف فاعترفت بما كان بيننا و قد اهتزت صورتي الجميله امام اولادي
وفقدت ثقتهم بي وثقه اهلي بي وتركني الجميع واصبحت وحيده .
شيزوفرانيا
انا رجل اعمال عمري 49 عاما لدي شركه للاستيراد والتصدير احتجت الى سكرتيره تنفيذيه واجريت
مسابقه تقدم لها اعداد كثيره من البنات اخترت افضلهن ، فهي فتاه ماهره ورقيقه وهادئه
وبمرور الوقت نشا بيننا اعجاب تحول الى حب بالرغم من انها تصغرني ب 18 عاما
ولانني لم اعتد على الخطيئه وفي نفس الوقت ليس لدي استعداد لان اخسر زوجتى واولادي
، فقد اقترحت هي علي الزواج العرفي وفوجئت بذلك وكنا نلتقي اسبوعيا في احد الفنادق
الكبرى وفي احدى المرات لاحظت انها كانت متوتره جدا وتاتي بتصرفات لم اكن اتوقعها وفجاه
اخذت في الصراخ والعويل وهي واقفه في شرفه الفندق وجاء الامن وفوجئت بانها تتهمني باستدراجها
ومحاوله اغتصابها دون ان اعرف سببا لذلك فلم تكن هناك مقدمات الى ان عرفت في
النهايه بعد شهور عديده بعد الحبس والاقسام والتحقيقات انها كانت تعاني من انفصام في الشخصيه
ولكن للاسف لم اكتشف هذا الا بعد ان فقدت اسرتي وعملي المتميز
- قصص مثيره
- قصص مثيرة
- قصص مثيرة للازواج
- قصص بنات عن الزواج
- قصص زواج مثيرة
- قصص نسوان عن الزواج
- قصة عن الزواج
- قصة عجيبةعن زوأج
- قصة بنت مثيرة
- صور زواج مثيرة