احاديث نبوية حول العلم
الاحاديث النبوية الشريفة ة تراث عن النب صل الله عليه و سلم بتخلينا ناد بالنا من اشياء كتى بتحصلنا و مش بنبقي و ادين بالنا انها غلط عشان كدة بحب او اقرا الاحاديث النبوية الشريفه
الحديث الاول:
عن انس بن ما لك قال:عن النبى صلى الله عليه و سلم انه قال: « طلب العلم فريضة على جميع مسلم » رواة ابن ما جة ( 224 ).و صححة الالبانى (2) ابن ما جة (224) و به قال السيوطي: سئل الشيخ النووى عنه فقال: انه ضعيف سندا، و ان كان صحيحا معنى. و قال المزي: روى من طرق تبلغ الحسن و هو كما قال: فانى رايت له خمسين طريقا جمعتها. و للحديث شاهد عند ابن شاهين، و ربما روي كذلك بسند رجالة ثقات عن انس- رضى الله عنه-، و انظر مجمع الزوائد (1/ 119، 120، و كشف الخفا (2/ 43، 44 (1665).
الحديث الثاني:
عن ابي هريرة يقول: هريرة يقول سمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول: « الا ان الدنيا ملعونة ملعون ما بها الا ذكر الله و ما و الاة و عالم او متعلم » الترمذى (2322) و قال: حسن غريب. و ابن ما جة (4112). قال ابو عيسي ذلك حديث حسن غريب: 2322 و حسنة الالبانى .
الحديث الثالث:
عن ابي موسى- رضى الله عنه- عن النبى صلى الله عليه و سلم، قال: «مثل ما بعثنى الله فيه من الهدي و العلم كمثل الغيث العديد اصاب ارضا، فكان منها نقيه قبلت الماء فانبتت الكلا و العشب العديد، و كانت منها اجادب [1] امسكت الماء فنفع الله فيها الناس فشربوا و سقوا و زرعوا و اصابت منها طائفة ثانية =انما هي قيعان [2] لا تمسك ماء و لا تنبت كلا، فذلك كمن فقة فدين الله و نفعة ما بعثنى الله فيه فعلم و علم، و كمن لم يرفع بذلك راسا. و لم يقبل هدي الله الذي ارسلت به. قال ابو عبدالله: قال اسحاق: و كان منها طائفة قيلت «5» الماء قاع يعلوة الماء، و الصفصف: المستوى من الارض»)(6) البخاري- الفتح 1 (79) و اللفظ له و مسلم (2282).
الحديت الرابع:
عن كثير بن قيس قال: ” كنت جالسا مع ابي الدرداء فمسجد دمشق فجاءة رجل فقال يا ابا الدرداء انني جئتك من مدينة الرسول صلى الله عليه و سلم لحديث بلغني انك تحدثة عن رسول الله صلى الله عليه و سلم ما جئت لحاجه. قال فاني سمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول « من سلك طريقا يطلب به علما سلك الله فيه طريقا من طرق الجنة و ان الملائكة لتضع اجنحتها رضا لطالب العلم و ان العالم ليستغفر له من فالسموات و من فالارض و الحيتان فجوف الماء و ان فضل العالم على العابد كفضل القمر ليلة البدر على سائر الكواكب و ان العلماء و رثة الانبياء و ان الانبياء لم يورثوا دينارا و لا درهما و رثوا العلم فمن اخذة اخذ بحظ و افر » “.
رواة الترمذى (2682) و اللفظ له و عزاة فالتحفة لاحمد (2/ 252، 325) من حديث ابي هريره، و الدارمى (3/ 381) النسخة الهندية ، و ابو داود (3641). و ذكرة الالبانى فصحيح ابي داود: (2/ 694) برقم (096- 3) و قال: صحيح. و قال محقق «جامع الاصول» (8/ 6): اسنادة حسن.
الحديث الخامس:
عن ابي سعيد الخدرى عن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال: « سياتيكم اقوام يطلبون العلم فاذا رايتموهم فقولوا لهم مرحبا مرحبا بوصية رسول الله صلى الله عليه و سلم و اقنوهم قلت للحكم ما اقنوهم قال علموهم » رواة ابن ما جة 247 و حسنة الالبانى الصحيحة ( 280 ).
الحديث السادس:
عن ابن شهاب قال: قال حميد بن عبدالرحمن سمعت معاوية خطيبا يقول: سمعت النبى صلى الله عليه و سلم يقول: « من يرد الله فيه خيرا يفقهة فالدين و انما انا قاسم و الله يعطى و لن تزال هذي الامة قائمة على امر الله لا يضرهم من خالفهم حتي ياتى امر الله )) رواة البخارى ( 71) و مسلم (2439) .
الحديث السابع:
عن ابن مسعود رضى الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه و سلم: « لا حسد الا فاثنتين رجل اتاة الله ما لا فسلطة على هلكتة فالحق و رجل اتاة الله الحكمة فهو يقضى فيها و يعلمها » رواة البخارى ( 1409) و مسلم ( 1933).
الحديث الثامن:
عن ابي هريره- رضى الله عنه- قال: قال رسول الله صلى الله عليه و سلم: «اذا ما ت الانسان انقطع عنه عملة الا من ثلاثه: الا من صدقة جاريه، او علم ينتفع به، او ولد صالح يدعو له»رواه مسلم (1631).
الحديث التاسع:
(عن حذيفة بن اليمان- رضى الله عنهما- انه قال: قال رسول الله صلى الله عليه و سلم: «ان فضل العلم خير من فضل العباده، و خير دينكم الورع» اخرجة الحاكم (1/ 93) و اللفظ له و قال الذهبي: (1/ 93) على شرطهما. و ذكرة المنذرى فالترغيب و الترهيب و قال: رواه الطبرانى فالاوسط و البزار باسناد حسن.
الحديث العاشر:
عن عبدالله بن عمرو بن العاص- رضى الله عنهما- قال: قال رسول الله صلى الله عليه و سلم: «ان الله لا يقبض العلم انتزاعا ينتزعة من العباد، و لكن يقبض العلم بقبض العلماء، حتي اذا لم يبق عالما اتخذ الناس رووسا جهالا فسئلوا فافتوا بغير علم فضلوا و اضلوا» رواه البخاري- الفتح 1 (100) و اللفظ له. و مسلم (2673).
الحديث الحادى عشر:
عن ابي كبشة الانماري- رضى الله عنه- انه سمع رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول: «ثلاثة اقسم عليهن واحدثكم حديثا فاحفظوه، قال: ما نقص ما ل عبد من صدقه، و لا ظلم عبد بمظلمة فصبر عليها الا زادة الله عزا، و لا فتح عبد باب مسالة الا فتح الله عليه باب فقر- او كلمة نحوها-. واحدثكم حديثافاحفظوه. قال: انما الدنيا لاربعة نفر: عبد رزقة الله ما لا و علما فهو يتقى به ربه، و يصل به رحمه، و يعلم لله به حقا. فهذا باروع المنازل، و عبد رزقة الله علما و لم يرزقة ما لا فهو صادق النية يقول: لو ان لى ما لا لعملت بعمل فلان فهو نيته، فاجرهما سواء، و عبد رزقة الله ما لا و لم يرزقة علما، فهو يخبط فما له بغير علم، لا يتقى به ربه، و لا يصل به رحمه، و لا يعلم لله به حقا، فهذا باخبث المنازل، و عبد لم يرزقة الله ما لا و لا علما فهو يقول: لو ان لى ما لا لعملت به بعمل فلان فهو نيتة فوزرهما سواء» الترمذى (2325) و قال: ذلك حديث حسن صحيح (3021). و اصلة فمسلم.
الحديث الثاني عشر:
عن ابن عباس- رضى الله عنهما- قال: ان النبى صلى الله عليه و سلم، دخل الخلاء فوضعت له و ضوءا ، قال: «من وضع هذا؟». فاخبر. فقال: «اللهم فقهة فالدين». و فلفظ اخر، قال: ضمني. و قال: «اللهم علمة الكتاب» رواه البخاري- الفتح 1 (143) و الجزء الاخير ف(75) و اللفظ له. و مسلم (2477).
- احاديث نبوية صحيحة
- اشياء نبوية
- الاحاديث المتعلقه بالاضحيه